2025-01-31@02:14:03 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«الکأس المقدسة»:
ثورة علمية غير مسبوقة سيقودها جراح القلب العالمي، الدكتور مجدي يعقوب، وهى تطوير صمامات قلب جديدة تنمو داخل الجسم، مما يلغي الحاجة إلى عمليات جراحية متكررة.ويعد هذا الأمر إنجاز علمي غير مسبوق، حيث يستعد مرضى القلب في بريطانيا للاستفادة من صمامات قلبية طبيعية قادرة على النمو داخل الجسم، وهو ما قد يحدث تحولًا جذريًا في مجال جراحة القلب.ويعتمد الابتكار الجديد على استخدام ألياف "سقالة" تُزرع في الجسم وتتحول تدريجيًا إلى صمام حي يتكون بالكامل من خلايا المريض نفسه. تفاصيل المشروع العالمي للدكتور مجدي يعقوب الصمامات الحية عبارة عن صمامات قلب صناعية، يتم انشاءها من الألياف الحيوية التي تزرع داخل جسم المريض. تعمل هذه الألياف كـ «سقالة» أو هيكل داعم، وعندما تزرع في الجسم، تبدأ خلايا المريض في النمو عليها، مما يؤدي في النهاية إلى تكوين...
كشف علماء الآثار عن أصل “الكأس المقدسة” التي تم اكتشافها إلى جانب 12 هيكلا بشريا تحت هيكل “الخزنة” الشهير في مدينة البتراء في الأردن. وعلى عكس ما يعتقد البعض، لم تكن الكأس وعاء لمشروب يمنح الخلود، بل هي في الواقع كوب شرب عادي استخدمه الأنباط القدماء، وهم شعب متقدم سكن مدينة البتراء الأردنية قبل آلاف السنين. وكتبت عالمة الآثار البريطانية كلير إيزابيلا غيلمور في موقع The Conversation: “إنها كأس متواضعة، وليست كوبا يمنح للشارب الحياة الأبدية”، رافضة المقارنات مع الآثار التوراتية المعروفة. تم استخراج القطعة الأثرية الخزفية في أغسطس الماضي، إلى جانب 12 هيكلا عظميا وتحف أخرى في القبر الذي يعود تاريخه إلى 2000 عام أسفل “الخزنة” (الهيكل الأثري المحفور في الصخور، الذي يعود تاريخه إلى حضارة الأنباط في الأردن، والواقع...
ما بين «شيفرة دافينشي» وحفل افتتاح الأولمبياد.. «العشاء الاخير»: الكأس المقدسة وعودة المسيح علاء الدين بشير اعادنى الجدل الذى اشتعل قبل ايام عقب حفل افتتاح اولمبياد باريس والمقال المنشور الذى شرح قصة (العشاء الاخير) اخر وجبة تناولها المسيح مع تلاميذه، الى رواية الكاتب الامريكى دان براون الشيقة جدا والتى تحولت إلى إنتاج سينمائى ضخم وممتع جدا (شيفرة دافينشى) واستندت بصورة أساسية على لوحتى دافينشى (الموناليزا) و(العشاء الاخير) فرغم أن الرواية والفيلم يبدآن كقصة بوليسية تقليدية بجريمة قتل فى متحف اللوفر بباريس ولكنهما يغوصان بك فى عوالم من الأسرار والرموز الدينية الغامضة التى استدعت لها الشرطة الفرنسية استاذا لعلم الرموز الدينية بجامعة هارفارد هو البروفيسور الأمريكى روبرت لانغدون، الذى جسد دوره ببراعة النجم (توم هانكس) ليفك طلاسم الجريمة الغامضة.. فى سردية...
سفينة إسبانية كبيرة مكونة من 3 طوابق، يبلغ طولها 150 مترا، وعرضها 14 مترا، كانت تحمل على متنها أكثر من 600 شخص، غرقت قبل نحو 315 عاما، خلال معركة مع السفن البريطانية، لكن الحكومة الكولومبية مازالت تبحث عن حطامها، لاستخراج الكنز الثمين منها، وفق صحيفة «ذا جارديان» البريطانية. نزاع كبير نشأ بين إسبانيا وكولومبيا، على السفينة الغارقة، بعد اكتشاف علماء بقايا منها وصناديق تحتوي على ذهب وكنوز ثمينة، بعد جولة تفقدية على عمق 950 مترا، وفق الباحثة في التاريخ كلير أنجليا، في تصريحات لـ«ذا جارديان» البريطانية: «سر النزاع أن السفينة تحتوي على ملايين القطع الذهبية بخلاف المعلن عنها». الباحثة في التاريخ قالت للصحيفة أيضا، إن السفينة هي بمثابة الإرث الثقافي المختبئ تحت الماء، بجانب الكنوز التي تقدر بمليارات الدولارات قديما...
شفق نيوز/ أعلنت الحكومة الكولومبية، يوم الأحد، العمل على انتشال كنز من حطام سفينة شراعية إسبانية غرقت قبل نحو 315 عاما، قبالة سواحل البلاد. وتبلغ قيمة الكنز في سفينة "سان خوسيه"، التي غرقت عام 1708، مليارات الدولارات، إذ كانت تحمل 11 مليون قطعة نقدية ذهبية وفضية وزمرد وبضائع ثمينة، بحسب ما أفادت به صحيفة "الغارديان"البريطانية. وكان الحطام الذي يُطلق عليه "الكأس المقدسة لحطام السفن"، مثيرا للجدل، لأنه يمثل كنزا أثريا تاريخياً واقتصادياً. كما كانت السفينة محل نزاع قانوني بمحكمة أمريكية بشأن من يملك حقوق الكنز الغارق، بين كولومبيا وإسبانيا وشركة الإنقاذ البحري (سي سيرش ارمادا) التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا لها، التي قالت عام 1981 إنها حددت المنطقة التي غرقت بها السفينة. واتفقت الشركة والحكومة الكولومبية على اقتسام عوائد...
أعلنت الحكومة الكولومبية أنها تعمل على انتشال كنز من حطام سفينة شراعية إسبانية غرقت قبل نحو 315 عاما، قبالة سواحل البلاد. ويبلغ قيمة الكنز في سفينة "سان خوسيه"، التي غرقت عام 1708، مليارات الدولارات، إذ كانت تحمل 11 مليون قطعة نقدية ذهبية وفضية وزمرد وبضائع ثمينة، بحسب ما أفادت صحيفة "الغارديان". من بقايا حطام السفينةوكان الحطام الذي يُطلق عليه "الكأس المقدسة لحطام السفن"، مثيرا للجدل، لأنه يمثل كنزا أثريا تاريخيا واقتصاديا. كما كانت السفينة محل نزاع قانوني بمحكمة أميركية بشأن من يملك حقوق الكنز الغارق، بين كولومبيا وإسبانيا وشركة الانقاذ البحري (سي سيرش ارمادا) التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا. وكانت الشركة قالت في 1981 إنها حددت المنطقة التي غرقت بها السفينة. The remains of the Spanish galleon San...
أعلنت الحكومة الكولومبية أنها تعمل على انتشال كنز من حطام سفينة شراعية إسبانية غرقت قبل نحو 315 عاما، قبالة سواحل البلاد. ويبلغ قيمة الكنز في سفينة "سان خوسيه"، التي غرقت عام 1708، مليارات الدولارات، إذ كانت تحمل 11 مليون قطعة نقدية ذهبية وفضية وزمرد وبضائع ثمينة، بحسب ما أفادت صحيفة "الغارديان". من بقايا حطام السفينةوكان الحطام الذي يُطلق عليه "الكأس المقدسة لحطام السفن"، مثيرا للجدل، لأنه يمثل كنزا أثريا تاريخيا واقتصاديا. كما كانت السفينة محل نزاع قانوني بمحكمة أميركية بشأن من يملك حقوق الكنز الغارق، بين كولومبيا وإسبانيا وشركة الانقاذ البحري (سي سيرش ارمادا) التي تتخذ من الولايات المتحدة مقرا. وكانت الشركة قالت في 1981 إنها حددت المنطقة التي غرقت بها السفينة. The remains of the Spanish galleon San...