2024-11-07@13:17:06 GMT
إجمالي نتائج البحث: 3
«النظام العالمی الجدید»:
رحب الدكتور محمد محمود مهران، المتخصص في القانون الدولي وعضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية للقانون الدولي، بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الداعي إلى انسحاب إسرائيل من الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال 12 شهراً، معتبراً إياه خطوة تاريخية في مسار القضية الفلسطينية. وأوضح الدكتور مهران أن هذا القرار يعد تأكيداً قوياً على الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية الصادر في يوليو الماضي بناء على طلب الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الآثار القانونية للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، والذي أكد على ضرورة عمل المجتمع الدولي على إنهاء الاحتلال، ومشيرا إلى أن قرار الجمعية العامة يمثل إجماعاً دولياً واسعاً على عدم شرعية الاحتلال الإسرائيلي، مما يعزز الموقف القانوني الفلسطيني على الساحة الدولية. وأضاف مهران أن حصول القرار على 124 صوتاً مؤيداً يعكس تحولاً ملموساً في الموقف الدولي...
دمشق-ساناأعرب السفير الكوبي بدمشق لويس ماريانو فرنانديس رودريغيس عن ثقته بأن قمة رؤساء دول وحكومات مجموعة الـ 77 والصين المقرر عقدها في هافانا ستكون ناجحة لصالح تنمية الشعوب والسلام العالمي.وفي إفادة صحفية اليوم حول القمة المقرر عقدها يومي الـ 15 والـ 16 من الشهر الجاري تحت عنوان التحديات الحالية للتنمية ودور العلم والتكنولوجيا والابتكار، توجه السفير رودريغيس بالشكر للجانب السوري المشارك في القمة على دعمه لقضايا دول الجنوب العادلة، بما فيها حقها بالوصول إلى التقانات والعلوم الحديثة وتوظيفها لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.وأشار السفير إلى أن القمة فرصة مهمة جدا لدول الجنوب للقيام بأعمال حقيقية وملموسة أمام المنظمات والهيئات الدولية، وتعزيز وحدتها واتخاذ إجراءات جماعية وعملية لمواجهة التحديات المعاصرة بشكل فعال، مؤكداً أن نجاح هذه القمة هو نجاح لكوبا وسورية وكل بلدان...
الطليعة الشحرية "لا أوافق على أن الكلب في المعلف له الحق النهائي في العلف، حتى لو قبع هناك لزمنٍ طويل"، ونستون تشرشل. "لا أُقر على سيبل المثال بأن ظلمًا كبيرًا قد وقع على الهنود الحمر في أمريكا أو ذوي البشرة السوداء في أستراليا، ولا أُقر بأن ظلمًا ارتُكب في حق هؤلاء النَّاس لأن عرقًا أقوى مكانة، وأوسع حكمة ومعرفة قد جاء واحتل مكانهم وبلادهم"، ونستون تشرشل. لا يختلف الماضي العنصري الإمبريالي عن الواقع الرأسمالي الأحادي القطب والذي يتوسع كسرطان في عالمنا الذي نعيش فيه اليوم. بين الماضي والحاضر تختلف به الهوية والصبغة والأدوات. الأمس أعطى المستعمر لقب "كلبٍ" لمن استحل مالهم وحالهم وأرضهم، بينما اليوم يسعى النظام العالمي الأحادي القطب إلى طمس الهويات والانتماءات ويسعى جاهدًا إلى فرض "الجندر"...