2025-04-14@03:57:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«المصحف الورقی»:

    قال الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن ثواب قراءة القرآن الكريم من الهاتف المحمول لا يقل عن ثوابه من المصحف الورقي، بل يحصل القارئ على الأجر بإذن الله تعالى ما دام يقرأ بنية التعبد والتقرب إلى الله عز وجل.وأضاف الورداني، في فيديو نشرته دار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على "فيسبوك"، ردًا على سؤال "هل ثواب قراءة القرآن من الموبايل يختلف عن المصحف؟"، أن المقصود من القراءة هو تلاوة كلام الله سبحانه وتعالى، سواء من المصحف أو من الهاتف أو من أي وسيلة أخرى تُظهر النص القرآني، مشيرًا إلى أن الأصل في ذلك هو نية التقرب إلى الله.وأكد أن التفرقة في الثواب بين القراءة من المصحف أو من الهاتف ليست واردة، لأن العبرة في النهاية هي بتدبر كلام...
    تلقت دار الإفتاء سؤالًا من أحد المتابعين جاء نصه: "أقرأ دائمًا من المصحف الموجود في الموبايل وليس الورقي، فهل هذا حرام أم أن ثوابه أقل من المصحف الورقي؟".وأجاب الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية ومدير إدارة التدريب، مؤكدًا أنه لا حرمة في الأمر، وأن الثواب واحد سواء تمت القراءة من المصحف الورقي أو من الهاتف المحمول.وأوضح الورداني أن قراءة القرآن من الموبايل ليست حرامًا مطلقًا، لأن المصحف الموجود في الهاتف هو في الحقيقة مجرد تعبير رقمي عن المصحف الورقي، مشيرًا إلى أن "الكلمات هي كلمات المصحف الشريف نفسها، وصحيح أنه بالنسبة لنا يظهر رقميًا، لكنه يؤدي نفس المعنى".وأضاف أن السؤال في جوهره يتعلق بما إذا كان ثواب التلاوة من الهاتف أقل من القراءة من المصحف الورقي، ليؤكد أن...
    تلقت دار الإفتاء المصرية استفسارًا من أحد المتابعين عبر صفحتها الرسمية على وسائل التواصل الاجتماعي، يسأل فيه عن حكم قراءة القرآن الكريم من المصحف الإلكتروني على الهاتف المحمول بدلاً من المصحف الورقي، وهل الثواب يكون أقل في هذه الحالة؟أجاب الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى ومدير إدارة التدريب بدار الإفتاء، بشكل واضح ومفصل، مؤكدًا أنه لا حرج مطلقًا في قراءة القرآن من الهاتف المحمول، وأن الثواب بين المصحف الورقي والمصحف الإلكتروني واحد، لا فرق بينهما. وأوضح الورداني أن المصحف الموجود على الهاتف هو في حقيقته نسخة رقمية تمثل المصحف الورقي بشكل دقيق، مضيفًا: "الكلمات التي نقرأها من الهاتف هي نفس كلمات المصحف الشريف، وبالتالي فإن القراءة من الهاتف تعد قراءة صحيحة وكاملة الثواب."واستشهد الورداني بما كان يفعله الصحابة الكرام قبل جمع القرآن...
    يواصل موقع صدى البلد، نشر فتاوى الصائمين والتي يقدمها الشيخ إبراهيم جاد الكريم، من علماء الأزهر الشريف، ضمن سلسلة الفتاوى التي تنشر على مدار شهر رمضان المبارك لعام 1445 هجريا.ما حكم قراءة القرآن للحائض وهل يجوز لها أن تمس المصحف الورقي؟تقول سائلة: ما حكم قراءة القرآن للحائض وهل يجوز لها أن تمس المصحف الورقي، وما الفرق بينه وبين الهاتف؟، ليجيب العالم الأزهري بأن الله جعل للمرأة أحكام لا ينبغي عليها أن تقوم بعبادات كالصلاة أو الصيام أو الحج في مواضع معينة، لا يجوز لها قراءته على سبيل التعبد لكن على سبيل المراجعة، فإن اضطرت عليها أن يكون ذلك بحائل ولها أن تقرأه من الهاتف.وشدد على أن للمرأة في حال حيضها أن تقرأ القرآن وتستذكره وتدعو الله وذلك جائز ولا شيء...
    أجابت دار الإفتاء المصرية عبر حسابها الرسمي على موقع التدوينات القصيرة “تويتر” عن إمكانية جواز ‏مسُّ المصحف دون وضوء من عدمه.وقالت الدار: “الطهارة عند مسِّ المصحف الشريف مطلوبة شرعًا؛ ويستثنى من ذلك أصحاب الأعذار كَمَن به سلس بول؛ ويحتاج إلى قراءة القرآن”.من المقرر شرعًا أن الطهارة عند مسِّ المصحف الورقي مطلوبة شرعًا؛ لقول الله تعالى: ﴿لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ﴾ [الواقعة: 79]، وقول النبيِّ صلَّى الله عليه وآله وسلم فيما كَتَبَهُ لِعَمْرِو بْنِ حَزْمٍ رضي الله عنه: «أَنْ لا يَمَسَّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ» (أخرجه الإمام مالك)، وهذا ما عليه جمهور الفقهاء.وقد أجاز سيدنا عبدُ الله بن عباس رضي الله عنهما، والشعبي، والظاهرية ومَن وافقهم -للمحدث، سواء كان حدثه حدثًا أصغر أو أكبر أن يمسَّ المصحف الورقي دون طهارة، وعليه: فلا بأس...
    كشفت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية «فيس بوك»، عن حكم مسُّ المصحف بدون وضوء. وأوضحت دار الإفتاء، أن الطهارة عند مسِّ المصحف الشريف مطلوبة شرعًا، ويستثنى من ذلك أصحاب الأعذار كَمَن به سلس بول، ويحتاج إلى قراءة القرآن. الطهارة عند مسِّ المصحف الورقي مطلوبة شرعًا وأضافت «الإفتاء» أنه من المقرر شرعًا أن الطهارة عند مسِّ المصحف الورقي مطلوبة شرعًا، لقول الله تعالى: ﴿لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ﴾ [الواقعة: 79]، وقول النبيِّ صلَّى الله عليه وآله وسلم فيما كَتَبَهُ لِعَمْرِو بْنِ حَزْمٍ رضي الله عنه: «أَنْ لا يَمَسَّ الْقُرْآنَ إِلَّا طَاهِرٌ» (أخرجه الإمام مالك)، وهذا ما عليه جمهور الفقهاء. إجازة مس المصحف دون طهارة وتابعت، أنه قد أجاز سيدنا عبدُ الله بن عباس رضي الله عنهما، والشعبي، والظاهرية ومَن وافقهم -للمحدث،...
۱