2025-04-17@15:29:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«المسیحیین الإنجیلیین»:

    في الوقت الذي يواصل فيه اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة ممارسة تأثيره على إدارة الرئيس دونالد ترامب، لإصدار المزيد من القرارات المؤيدة للاحتلال عملت منظمة تمثل ملايين المسيحيين الأميركيين على مناشدته للاعتراف بمزاعم "حق الشعب اليهودي في الضفة الغربية تمهيدا لضمّها". وقال الكاتب في صحيفة "معاريف" مائير أوزييل إنه "فيما يواصل العالم بث كراهيته لإسرائيل ودون قدرة على وقف الاحتجاجات التي تضجّ بها الشوارع الغربية، وتصاعد حملات المقاطعة لها من قبل الهيئات الدولية القوية، ووصول معاداة السامية لمستويات لم تكن موجودة من قبل، لكن هناك من لا زال يدعم إسرائيل ويواصل تأثيره ونفوذه لدى البيت الأبيض، عبر مخاطبة مئات القادة المسيحيين الأمريكيين، للرئيس ترامب قبل أسبوعين، وطالبوه بالاعتراف بحق الشعب اليهودي في الضفة الغربية". وأضاف أوزييل في...
    طالب الزعماء الإنجيليون الذين دعموا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مدار سنوات، بأن تعترف الولايات المتحدة بحق الاحتلال الإسرائيلي في السيادة على الضفة الغربية، استنادا إلى ما يعتقدون أنه "وعد إلهي" لليهود في الكتاب المقدس. وبحسب صحيفة نيويورك تايمز، يسعى هؤلاء القادة إلى إيجاد سبل تمهد الطريق نحو ضم الأراضي التي تعتبرها غالبية المجتمع الدولي مخصصة لدولة فلسطينية مستقبلية، وكانت إسرائيل قد استولت على الضفة الغربية من الأردن في حرب 1967، ومنذ ذلك الحين، تواصل احتلالها للأراضي. في ظل حكومة رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يتبع سياسة يمينية متطرفة، يتم تشجيع المستوطنين على بناء المزيد من المستوطنات في الضفة الغربية، الأمر الذي يثير الجدل على الساحة الدولية. وأشارت الصحيفة في تقرير أعده افرات ليفني...
    كشف تقرير نشر بصحيفة نيويورك تايمز الأميركية أن المسيحيين الإنجيليين الذين قدموا خدمة كبيرة للرئيس الأميركي دونالد ترامب إبان الانتخابات الأخيرة حيث صوت نحو 80% لصالحه، ينتظرون منه الآن رد الجميل، والسماح لإسرائيل بضم الضفة الغربية، وذلك استنادا إلى الوعد الذي قطعه الرب لليهود في الكتاب المقدس. وأضافت إفرات ليفني -مراسلة نيويورك تايمز ومن المساهمين في تغطية حرب إسرائيل على قطاع غزة– أن المسيحيين الإنجيليين يسعون لإيجاد طريقة لضم أراضي الضفة الغربية التي ينظر إليها على الصعيد الدولي على أنها مخصصة للدولة الفلسطينية المستقبلية. وتابعت ليفني أن أنصار ترامب من الإنجيليين البارزين يحرصون على زيارة إسرائيل وتوقيع عرائض تطالب بضم الضفة، ويحشدون الدعم في الكونغرس الأميركي لمطالبهم. مسيحية صهيونية وزادت أن القادة الإنجيليين هم جزء من حركة المسيحية الصهيونية وتؤمن...
    واشنطن- لا تتوقف جهود الحشد الإنجيلي، الداعم لإسرائيل لأسباب عقائدية، الضاغطة على البيت الأبيض لجني المزيد من المكاسب لإسرائيل على حساب الشعب الفلسطيني، دون الاكتراث بالحقوق العربية المشروعة، وسط تجاهل الاعتبارات التاريخية والقانونية والإنسانية المشروعة. ويقود الحراك الإنجيلي المطالب بالاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على أراضي الضفة الغربية -باستخدام اللفظ العبري يهودا والسامرة- الكثير من المؤسسات والمنظمات والكنائس الإنجيلية، وتعد منظمة "القادة المسيحيين الأميركيين من أجل إسرائيل" (ACLI) إحدى أهم هذه الجهات الضاغطة بهذا الاتجاه. وتؤمن هذه المنظمة وغيرها بـ"حق الشعب اليهودي في يهودا والسامرة" باعتبارها "معقل إسرائيل التوراتي"، وسبق ووقع 3000 من القادة الدينيين وثيقة سلموها للرئيس الأميركي دونالد ترامب أثناء حملته الانتخابية الرئاسية تطالبه بدعم ضم إسرائيل للضفة الغربية. وفي تجمع عُقد أمس الثلاثاء بمدينة دالاس بولاية تكساس، أكدت المنظمة...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يمر الطريق إلى البيت الأبيض عبر مقاعد الكنيسة في الولايات المتحدة، وقد زاد ترامب من حصته بين الناخبين الكاثوليك والإنجيليين حتى اليهود، وشهد التصويت الكاثوليكي على وجه الخصوص زيادة ملحوظة في دعم ترامب خلال عام ٢٠٢٠، فهناك ضجيج لرؤية عالمية توراتية أكثر محافظة تشق طريقها عبر مقاعد الكنيسة في أمريكا التي وجدت طريقها إلى صناديق الاقتراع. ورغم ذلك، قبل أسبوع من يوم الانتخابات، أيدها أكثر من ألف من الزعماء الدينيين في ذلك الأحد كجزء من حملة "النفوس من أجل الانتخابات"، وقد اعتُبِر ذلك بمثابة خطوة لإظهار مدى حضور الإيمان الاصطناعي في الحملة ومواجهة الهجمات المتزايدة من المحافظين الذين يتهمونها بأنها معادية للكاثوليكية وللمسيحية كلها، وطالما نتساءل لماذا يرتبط المسيحيون الإنجيليون الأمريكيون بعلاقات عميقة مع إسرائيل؟...
    دعا الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الإنجيليين الأميركيين للتصويت بأعداد كبيرة في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني لتعزيز حظوظه في الوصول إلى البيت الأبيض مجددا، وتعهد بحماية الحرية الدينية ومكافحة التمييز والاضطهاد ضد المسيحيين في الولايات المتحدة في حال انتخابه. وقال ترامب -خلال خطاب ألقاه في مؤتمر ديني في واشنطن- إن الإنجيليين والمسيحيين لا يشاركون في عملية الاقتراع بالشكل الكافي، بالرغم من أنهم يتعبدون في الكنيسة كل يوم أحد، وأضاف "علينا التأكد من أنهم يصوتون هذه المرة". واتهم ترامب -ما سماه- "المعسكر الديمقراطي" بالسعي إلى إسكات المسيحيين وإضعاف معنوياتهم، وتعهد بحماية المسيحيين في كل الميادين والمجالات. وقال "سنحمي المسيحيين في مدارسنا، في جيشنا، في إدارتنا، في أماكن عملنا، في مستشفياتنا". وعود وتعهد ترامب بإنشاء...
    غازل الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، السبت، الإنجيليين المتدينين، وحضهم على التصويت بأعداد كبيرة في الانتخابات الرئاسية المقررة في تشرين الثاني/نوفمبر لمساعدته على الفوز، متعهدا حماية الحرية الدينية "بشدة" في حال انتخابه. وقال المرشح اليميني في أحد فنادق واشنطن أمام مئات المشاركين في مؤتمر ائتلاف "الإيمان والحرية"، إن "الإنجيليين والمسيحيين لا يصوتون بقدر ما ينبغي". وأضاف "إنهم يذهبون إلى الكنيسة كل أحد لكنهم لا يصوتون. وعلينا التأكد من أنهم يصوتون، هذه المرة فقط". وتابع "بعد أربع سنوات لستم ملزمين بالتصويت. حسنا؟ بعد أربع سنوات، لا تصوتوا، لا يهمني"، مثيرا ضحك الجمهور. وأكد الملياردير الجمهوري للإنجيليين الذين أدوا دورا مهما في وصوله إلى السلطة عام 2016 وكثير منهم مخلصون جدا له، أنه سيدافع عن إيمانهم....
    دعا الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب الإنجيليين للتصويت بأعداد كبيرة في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر المقبل لمساعدته على الفوز، متعهدا بحماية الحرية الدينية "بشدة". ترامب يتقدم على بايدن في ست ولايات رئيسية وقال في أحد فنادق واشنطن أمام مئات المشاركين في مؤتمر ائتلاف "الإيمان والحرية"، إن "الإنجيليين والمسيحيين لا يصوتون بقدر ما ينبغي".وأضاف "إنهم يذهبون إلى الكنيسة كل أحد لكنهم لا يصوتون. وعلينا التأكد من أنهم يصوتون، هذه المرة فقط، بعد أربع سنوات لستم ملزمين بالتصويت. حسنا؟ بعد أربع سنوات، لا تصوتوا، لا يهمني"، مثيرا ضحك الجمهور.وأكد الملياردير الجمهوري للإنجيليين الذين أدوا دورا مهما في وصوله إلى السلطة عام 2016 وكثير منهم مخلصون جدا له، أنه سيدافع عن إيمانهم. وكان قد ساعدهم بالفعل في تحقيق انتصار تاريخي في...
    أشاد رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بدعم المسيحيين الإنجيليين، مشيرا إلى أنهم "أفضل أصدقاء إسرائيل". وقال نتنياهو: "عندما يأتي أصدقاؤنا المسيحيون إلى هنا، يتم احتضانكم". يأتي ذلك وسط تصاعد التوترات بين "إسرائيل" والطائفة المسيحية الإنجيلية على خلفية منح تأشيرات. وتزايدت الشكاوى من المنظمات المسيحية العاملة في فلسطين المحتلة، بسبب سياسة التضييق على عملها من قبل الاحتلال، ومنع حصول موظفيها على تأشيرات لدخول الأراضي الفلسطينية المحتلة، رغم تأييدها ودعمها لـ"إسرائيل".  وقال نتنياهو لحوالي 400 من القادة المسيحيين المؤثرين خلال نهاية الأسبوع إنهم "أعظم أصدقاء الدولة اليهودية"، بحسب صحيفة "جيروسالم بوست". وشارك نتنياهو في مؤتمر افتراضي عبر تطبيق "زووم" نظمه مايك إيفانز، مؤسس "أصدقاء صهيون". "أنتم أعظم أصدقاء الدولة اليهودية. لن أنسى ذلك أبدًا، والغالبية...
۱