2024-11-26@07:54:08 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«المساح فی»:
متابعة/ حامد فؤاد يمثل رحيل الأستاذ محمد المساح خسارة كبيرة وحزينة للمشهد الإعلامي والثقافي اليمني وذلك للجانب الكبير الذي يمثله حضوره الهام والبارز وإسهامه الكبير في تطوير المراحل الإعلامية والثقافية التي كان الراحل الكبير احد ملامحها. وسيظل يوم رحيله يوم حزن واسى في قلوب الجميع الذين سيشتاقون إلى حضوره وكتاباته القريبة من وجدان القراء في مختلف الساحة اليمنية. عاش الراحل الكبير محمد المساح حياة بسيطة كرسها للإبداع حيث كان نسيجاً وحده في بساطته وزهده في المناصب الحكومية، وتركيزه على الكتابة التي تميز بها عموده الذي يستوقف فيه الزمن «لحظة يا زمن» ليخط فيه ومضاته المركزة التي تتفاعل مع ما تصوره مخيلته من التقاطات حياتية وفكرية وتأملات يمتزج فيها الشعري بالسردي. وقالت نقابة الصحفيين اليمنيين بأن رحيله يمثل خسارة كبيرة...
الثورة نت../ بعث رئيس حكومة تصريف الأعمال، الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، برقية عزاء في وفاة الكاتب والأديب البارز، محمد المساح، عن عمر ناهز 81 عاماً، حفل جُله بالعطاء الإبداعي في المجالين الإعلامي والأدبي. وأشاد الدكتور بن حبتور، في البرقية التي بعثها إلى أسرة الفقيد والأسرة الإعلامية والوسط الثقافي اليمني، بمناقب الفقيد، وتجربته الإعلامية والأدبية الثرية والمميزة، التي تجسدها كتاباته الإعلامية والأدبية على مدار العقود الماضية. ونوّه بالدور الريادي للفقيد كواحد من الأعلام اليمنية في المجال الصحفي من خلال إدارته لعدد من الصحف، أبرزها صحيفة الثورة الرسمية، أو كتابته المتميزة للمقال الصحفي .. مؤكداً أن الوطن وقطاعيه الإعلامي والأدبي فقدوا علماً من أعلامه البارزين، وإنساناً عُرف بتواضعه الجم وحبّه للآخرين. وعبّر بن حبتور عن بالغ العزاء والمواساة لأسرة الفقيد ورفاق...
وأثنى فخامة الرئيس في برقية العزاء التي بعثها لأبناء الفقيد سميح وسامح وسهيل، بدور الفقيد البارز واسهاماته في المجال الإعلامي والأدبي على مدى أكثر من خمسين عاما. وعبر الرئيس المشاط عن خالص العزاء وعظيم المواساة لأبناء وأسرة الفقيد بهذه المصاب، سائلا المولى أن يتغمده بواسع رحمته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. "إنا لله وإنآ إليه راجعون".
توفي في تعز امس الجمعة، الصحفي الكبير محمد المساح ونعى الوسط الصحفي رحيل الكاتب المخضرم، المساح، صاحب أشهر عمود صحفي لعدة سنوات في صحيفة الثورة "لحظة يا زمن". وأشاروا إلى مسيرته الصحفية والأدبية الطويلة الحافلة بالإنجاز والإبداع، حيث كان قد تولى رئاسة تحرير صحيفة "الثورة" في العام 1972. ونعت وزارة الإعلام إلى الوسط الصحفي وفاته، عن عمر ناهز الـ76 عاما، بعد حياة حافلة بالعطاء والتميّز والإبداع في المجال الصحفي، والنضال الوطني. وأشادت الوزارة بمسيرة الفقيد المهنية في العمل الأدبي والصحفي وكتابة الأخبار والتقارير والقصص الصحفية. وأكدت أنه كان أحد أعمدة الصحافة اليمنية، وممن أسهموا في تطوير العمل في مؤسسة الثورة ومطبوعاتها، وكان صاحب خلق رفيع وحضور كثيف، وتأثير واسع، وحس رفيع في علاقته بالمهنة وزملائه. وقالت الوزارة، في بيان النعي:...
محمد المكي أحمد خبر صادم .. رحل محمد المساح الكاتب والصحافي اليمني المبدع .. قرأت خبر رحيله الموجع باختصار شديد في كلمة (وجعي) التي سطرها الكاتب والصحافي اليمني صديقي عبد الرحمن بجاش مساء (٢٩ أبريل ٢٠٢٤) على صفحته في (فيسبوك). أعرف أن رحيل المساح موجع لزميلي الأستاذ بجاش.. وهو صديق تاريخي للراحل المساح .. الرحيل موجع لأحباب المساح الذين عايشوه وتفاعلوا معه.. كان انساناً متواضعا وبسيطا لكنه كان كبيرا بأدواره في عالم الكلمة والإبداع.. وكان ممتلئا بقيم شموخ يمنية وانسانية، .. رحيله موجع للذين يحبون معانقة حروفه التي كان يكتبها بلغة جميلة تحت عنوان (لحظة يازمن). عشت في أحضان صنعاء ، ووسط دفء الزملاء والأصدقاء .. اذ عملت صحافيا في صحيفة (الثورة) الحكومية اليومية.....
أحمد إبراهيم أبوشوك (1) ذاع صيت الشاعر علي أحمداني، الشهير بعلي المسَّاح، بإنتاج الشعر الغنائي، وتأثر في بداياته بإبراهيم العبادي، وصالح عبد السيِّد، وخليل فرح. وفي ربيع عمره الرابع عشر نظم أغنية “الشاغلين فؤادي”، التي لَحْنَها الفنان الطيب الإنجليزي وصدح بها في مدينة ود مدني، ثم أعجب بها الفنان إبراهيم الكاشف، وغناها بآلة الرق في مدينة امدرمان، بنفس اللحن الذي ابتكره لها الطيب الإنجليزي. وُلِدَ علي أحمداني بحي (الاسبتالية) بأم درمان عام 1901، وانتقل مع والده في بواكير طفولته إلى مدينة ود مدني، حيث كان يعمل والده ترزي أفرنجي بسوقها الكبير، ولُقب بالمسَّاح لكثرة تجواله في أرجاء المدينة. وبعد وفاة المسَّاح استقر علي بحي المدنيين بمدينة ود مدني مع بقية أفراد أسرته. وبالرغم من نشأته الأمية في الأبجدية العربية؛ إلا...