2025-03-06@13:01:05 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«المؤتمر الوطنی وواجهاته»:
عن المؤتمر الوطني وواجهاته خالد فضل أفصح الدستور التأسيسي الذي أقرّته مجموعة من القوى السياسية السودانية المسلّحة منها والمدنية عن هوية البلد الذي يرومون تأسيسه، وسموه نصّا (علماني ديمقراطي فيدرالي)، لا يسمح فيه بتكوين منظومات سياسية على أسس الدين أو الهوية الثقافية أو العرقية أو الجهوية. وبالتالي تكون الدولة بمنأى عن أي تحيّز لواحدة أو كل الانتماءات السابقة وغيرها ما دون الوطنية والإنسانية، وتتأسس مؤسساتها العسكرية والأمنية والمدنية على ذات الأسس. نقطة سطر جديد. فيما جاءت كلمة د. عبد الله حمدوك؛ رئيس وزراء الفترة الانتقالية السابق، رئيس تحالف صمود حالياً، وفيها يخاطب الشعب السوداني والمجتمعين الإقليمي والدولي مناشداً ومقترحاً عقد اجتماع مشترك لمجلسي الأمن والسلم في الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، يؤمه قائدا الجيش والدعم السريع ورئيسا الحركة الشعبية/ شمال قيادة...
وقعت حركة تحرير السودان الديمقراطية والتحالف الديمقراطي للعدالة الاجتماعية – القيادة الشرعية مذكرة تفاهم حول إنهاء الحرب بالبلاد نصت على:– تكوين جبهة سياسية وطنية مسنودة من الشعب السوداني لإيقاف الحرب وإزالة آثارها.– الدخول في عملية سياسية تشمل القوى السياسية الوطنية عدا المؤتمر الوطني وواجهاته والفصائل التي تؤيد استمرار الحرب– تحقيق أهداف ومبادئ ثورة ديسمبر والعمل على إنشاء دولة سودانية فيدرالية تمثل التنوع والتعدد الثقافي وحرية المعتقد– تأسيس المؤسسة العسكرية السودانية عبر جيش قومي مهني واحد يمثل الشعوب السودانية المختلفة.الجزيرة – السودانإنضم لقناة النيلين على واتساب
عبد الجبار محمود دوسة المشهد السوداني القاتم الآن والمتسربل بوشاح الحرب، هو نتاج لتراكمات سالبة عديدة، ربما للجميع قدر من المساهمة في إنتاج تلك السلبيات ولكن القدر الأعظم منها بلا شك يقع على المؤتمر الوطني الذي كان حاكماً بلا قناع قبل انقلاب 25 اكتوبر 1989م، ومن تحت القناع ما بعده. لنراجع هذه المسيرة باختصار ونرى ما إذا كان ممكناً من الناحية العقلانية والحكيمة والأخلاقية أن يكون المؤتمر الوطني بواجهاته مساهماً في تشكيل الفترة الانتقالية. وسنلجم المشاعر ما أمكن إلى ذلك سبيلاً ونعتمد المنطق فقط كوحدة معيار. معلوم للجميع أن المؤتمر الوطني تنظيم بِذْرَتَه الأساسية هو تنظيم "الأخوان المسلمون" والذي دخل الانتخابات في العام 1965 باسم "جبهة الميثاق الإسلامي" ثم في أواخر السبعينات من القرن الماضي عقد المصالحة مع...
بابكر فيصل بابكر 7 مارس 2024 في أثر إندلاع حرب الخامس عشر من أبريل 2023 واستمرارها حتى اليوم، طفت على السطح دعوات لعقد "حوار سياسي شامل لا يستثني أحد"، والمقصود من هذه الدعوات بشكل مباشر هو إشراك حزب المؤتمر الوطني المحلول والحركة الإسلامية التابعة له في أية عملية سياسية تعقب عملية وقف إطلاق النار بين طرفي الحرب : الجيش والدعم السريع. من جانب، يتمثل مصدر هذه الدعوات في أطراف عديدة متحالفة (علناً أو سراً) مع المؤتمر الوطني منذ سقوط نظام الإنقاذ وطوال فترة حكومة الإنتقال المنقلب عليها، ومن جانب آخر، هناك أطراف تعتقد بصدق أنه لا يمكن إيقاف الحرب إلا بعدم إستثناء المؤتمر الوطني من المشاركة في أية حل قادم للأزمة الوطنية بإعتبار أنه الطرف المتحكم في...
التقى رئيس حزب الأمة القومي فضل الله برمة برئيس حركة تحرير السودان عبد الواحد محمد نور واتفق الطرفان على:– إيقاف الحرب ومواجهة افرازتها الإنسانية والاجتماعية وفق شراكة وطنية.– بناء جبهة وطنية لا تستثني أحد عدا المؤتمر الوطني وواجهاته.– توحيد الرؤى والمواقف حول بناء الجبهة الوطنية.الجزيرة – السودان
ما عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته. ما عدا حزب المؤتمر الوطني ولافتاته. ما عدا حزب المؤتمر الوطني وواجهاته ولافتاته وحلفاءه. صيغ مختلفة يستخدمها حلفاء المليشيا في قحت حينما يتكلمون عن العملية السياسية. طبعاً عبارة (ما عدا حزب المؤتمر الوطني) كان يستخدمها العساكر وأصدقائهم في قحت الأخرى. وكانت قحت-المليشيا ترفض هذا الطرح وتعتبر أي توسيع للمشاركة السياسية هو إغراق للعملية السياسية (كلام ليس له أي معنى سوى تبرير الإقصاء واحتكار السلطة). بعد فشل الإنقلاب عادوا بدون أي خجل لتبني خطاب العساكر السابق (ما عدا المؤتمر الوطني) مع بعض الإضافات مثل واجهاته أحياناً وأحيانا واجهاته وحلفاءه. وهو طبعاً وصف مطاطي الغرض منه معروف. ولكن من أعطى شلة الخونة هؤلاء حق المشاركة السياسية ابتداءً، بل من أعطاهم الأمان وحق العودة...