2024-12-25@16:30:38 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«القزم الأبیض»:
ظاهرة نادرة يشهدها العالم بين لحظة وأخرى، تتكرر كل 80 عاما، إذ سيشهد الفضاء انفجار نجمي يسمى «نوفا» مرتقب من الآن وحتى سبتمبر المقبل سواء بالليل أو النهار، ويمكن مشاهدته بالعين المجردة لفترة قصيرة من الزمن. انفجار في الفضاء يشاهد الأشخاص عرض الألعاب النارية السماوية، وذلك عندما ينفجر النجم المسمى بـ«القزم الأبيض»، ما يزيد من سطوعه عشرة آلاف مرة، حيث ينتظر علماء وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا» وعلماء الفلك توثيق هذه الظاهرة وذلك مثلما حدث في كسوف الشمس والشفق القطبي الشمالي وفقا لما ذكره موقع «سكاي نيوز عربية». من المتوقع أن يحدث الانفجار في أي وقت سواء كان بالليل أو بالنهار، بدايةً من وقتنا هذا حتى سبتمبر المقبل، وفقا لما ذكرته وكالة ناسا، حيث إن هذه العملية تتم من خلال سحب نجم قزم...
في وقت ما من الآن وحتى شهر سبتمبر 2024، سيندلع في سماء الليل انفجار هائل على بعد 3000 سنة ضوئية من الأرض، مما يمنح علماء الفلك الهواة فرصة العمر لمشاهدة هذه الغرابة الفضائية. عادة ما يكون النظام النجمي الثنائي في كوكبة كورونا بورياليس - "التاج الشمالي" - خافتًا جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بالعين المجردة. لكن كل 80 عامًا أو نحو ذلك، تؤدي التبادلات بين نجميه إلى حدوث انفجار نووي جامح. وينتقل الضوء الناتج عن الانفجار عبر الكون ويجعله يبدو كما لو أن نجمًا جديدًا - ساطعًا مثل نجم الشمال، وفقًا لوكالة ناسا - قد ظهر فجأة في سماء الليل لبضعة أيام. وستكون هذه هي المرة الثالثة على الأقل التي يشهد فيها البشر هذا الحدث، الذي اكتشفه لأول مرة العالم...
اكتشف علماء الفلك من معهد لايبنيز للفيزياء الفلكية بوتسدام في ألمانيا، بالاشتراك مع باحثين آخرين في مواقع أخرى، نظامًا مغناطيسيًا متغيرًا كارثيًا جديدًا في الكون. متغير كارثي في الكونتم الكشف عن هذا الاكتشاف من خلال تحليل البيانات التي تلقوها من الأقمار الصناعية XMM-Newton وGaia التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية. ويعتقد أن هذا النظام ينتمي إلى فئة النظم القطبية المتغيرة.تشتمل النظم القطبية على أنظمة نجمية ثنائية تتكون من قزم أبيض ونجم مصاحب، حيث يشهد هذا النظام تغيرات غير منتظمة في سطوعه بشكل ملحوظ. وتتميز النظم القطبية عن الأنظمة الأخرى من نفس الفئة بوجود مجال مغناطيسي قوي جدًا في أقزام النجم القزم الأبيض. قوات الاحتلال الإسرائيلي تدفع بتعزيزات عسكرية لمدينة طوباس بالضفة الغربية واندلاع الاشتباكات اعتقال جاسوس اسرائيلي في ماليزيا دخل بجواز...
بغداد اليوم – متابعة اكتشف باحثون "ندبة" على سطح جمرة نجمية تخبو درجة حرارتها ببطء وتسمى "القزم الأبيض"، الأمر الذي يطرح رؤية جديدة لسلوك بعض النجوم "الآكلة" للأجرام السماوية في نهاية دورة حياتها.ودرس الباحثون، باستخدام التلسكوب الضخم التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي ومقره تشيلي، نجم قزم أبيض يقع على بعد حوالي 63 سنة ضوئية من الأرض، وفق تقرير لصحيفة "الغارديان". والسنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء خلال عام، وتبلغ 5.9 تريليون كيلومتر، حسب وكالة "رويترز". ومثله مثل هذا النوع من النجوم، فهذا النجم كثيف بشكل يصعب تصديقه، إذ أن به حوالي 70 بالمئة من كتلة الشمس في جسم بحجم الأرض.ويبدو أن مصير النجوم التي تصل كتلتها إلى ثمانية أضعاف كتلة الشمس الموجودة في مجموعتنا الشمسية سينتهي بأن تصبح أقزاما بيضاء. وفي النهاية تحرق هذه...
رصدت مجموعة من العلماء باستخدام التلسكوب الضخم التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي ومقره تشيلي، وجود ندبة على سطح جمرة نجمية تخبو درجة حرارتها ببطء وتسمى القزم الأبيض، مما أثار العديد من التساؤلات حول سلوك بعض النجوم "الآكلة" للأجرام السماوية في نهاية دورة حياتها، ويقع هذا النجم على بعد 63 سنة ضوئية من الأرض.ووفقا لـ"رويترز"، فقد اكتشف العلماء لأول مرة علامة دالة على هذه العملية، وهى وجود ندبة على سطح القزم الأبيض مكونة من عناصر معدنية لشظية كوكبية أو كويكب تم ابتلاعها أو تراكمت، وفقا للمصطلحات العلمية، بعد أن جرى سحبها للداخل من خلال المجال المغناطيسي للنجم، مما ادهش الباحثون.وقال عالم الفلك ستيفانو باجنولو من مرصد أرماغ والقبة السماوية في شمال إيرلندا، وهو المؤلف الرئيسي للدارسة "لم نعتقد أن المجال المغناطيسي يمكن...
اكتشف باحثون ندبة على سطح جمرة نجمية وتسمى القزم الأبيض، الأمر الذي يطرح رؤية جديدة لسلوك بعض النجوم "الآكلة" للأجرام السماوية في نهاية دورة حياتها. أخبار ذات صلة سماء الإمارات تشهد ظاهرة فلكية لكوكبي الزهرة والمريخ ودرس الباحثون، باستخدام التلسكوب الضخم التابع للمرصد الأوروبي الجنوبي ومقره تشيلي، نجم قزم أبيض يقع على بعد حوالي 63 سنة ضوئية من الأرض. والسنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء خلال عام، وتبلغ 5.9 تريليون كيلومتر. ومثله مثل هذا النوع من النجوم، فهذا النجم كثيف بشكل يصعب تصديقه، إذ أن به حوالي 70 بالمئة من كتلة الشمس في جسم بحجم الأرض.ويبدو أن مصير النجوم التي تصل كتلتها إلى ثمانية أضعاف كتلة الشمس الموجودة في مجموعتنا الشمسية سينتهي بأن تصبح أقزاماً بيضاء. وفي النهاية...