2025-01-05@02:29:53 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«العربی وین»:
صادق سريع في غزة وداعات لا تنتهي، يولد طفل ويستشهد والده، وتتأرمل أمه بتأريخ واحد، فالموت هناك يمر كثيراً على أهل غزة، ولا يقطع زياراته لهم ليلاً ونهارا، لكنهم لم يموتوا، ولا هم أحياء، بل أموات يتنفسون. وكم أطفال جرحى من ضحايا الحرب القذرة، مثل تلك الطفلة الجريحة التي أُجبرها الجيش الفاشي على النزوح من شمال إلى جنوب غزة والمرور من سط أكوام الدمار ووحشة المكان وصعوبة الظروف، وشدة البرد والقصف المستمر. وكم نساء مثل تلك المرأة النازحة كرهاً بساق مبتورة من بيت حانون شمال غزة إلى جنوب القطاع المنكوب، حيث أختار لها الموت، برفقة عائلتها الحزينة التي بات أغلب أفرادها في خبر كان. في غزة بحت أصوات الإستغاثات ، لا طعام ولا دواء وماء ولا أمان، ولا إسعاف ولا...
“وين الملاعين” نشيد لليوتيوبر اليمني مصطفى المومري يكتسح مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي.. مشاهدة وتنزيل من هنا
اشعل نشيد ساخر لليوتيوبر اليمني مصطفى المومري مواقع التواصل الاجتماعي والذي يحمل كلمات واداء ساخر من الحكام العرب وتعاطيهم مع الاحداث في غ ز ة. تحميل نشيد وين الملاعين من هنا https://almidanalyemeni.net/wp-content/uploads/2024/01/VID_20240105_025336_200.mp4 شاهد نشيد وين الملاعين من هنا: نشيد وين الملاعين ؟؟؟؟؟لليوتيوبر اليمني مصطفي المومرينشيد ساخررائعمعبر pic.twitter.com/PUpsbCBGy1— اخبار اليمن العاجلة (@newsyemeny) January 4, 2024 مرتبط
اعتادت معظم أنظمة الحكم العربية والإسلامية – المرتهنة بالولاء للولايات المتحدة الأمريكية، وربيبتها دويلة الاحتلال الصهيوني الغاصب – التعاطي مع قضية فلسطين، من خلال أنساق تفاعلية معينة، عكست – على مدى عقود من الزمن – صورة العجز والضعف والانبطاح السياسي والعسكري، التي جمعت تفاصيلها وهشاشتها، بيانات الشجب والإدانة والتنديد، والخطابات الحماسية والشعارات الرنانة والتهديدات الفارغة، التي اعتادت ألسنة الحكام على إطلاقها، والتباهي بترديدها بطريقة دراماتيكية، مثيرة للشفقة والغثيان في الوقت نفسه، إذ لا طائل تحتها، سوى أنها تصبح مادة دسمة للاستهلاك الإعلامي، حيث يعمل الإعلام جاهدا على تزيين وتزويق عناوينها، وتصديرها كرسائل سياسية بالغة الأهمية، أطلقها قادة عظماء فاتحون، تحمل تحذيرهم الأخير – وهم في قمتهم العربية الطارئة – إلى الكيان الصهيوني الغاصب، العدو الإسرائيلي المجرم القاتل، الذي احتل...
في ظل حالة التعاطف العربي والعالمي مع المقاومة الفلسطينية، ودعما لـ"طوفان الأقصى"، التي انطلقت 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، ورفضا لجرائم الاحتلال الإسرائيلي الدامية بحق الغزيين، قام العديد من الفنانين العرب والأجانب بتسجيل تعاطفهم عبر أغان متنوعة. أبرز إبداعات الفن العالمي في دعم غزة تمثل في إعادة غناء الأغنية السويدية الشهيرة "Leve Palestina"، أو "تعيش فلسطين"، حيث أنشدها ملايين المناصرين لغزة في أغلب ميادين عواصم دول أوروبا والمدن الأمريكية. وتقول بعض كلماتها: "تحيا فلسطين وتسحق الصهيونية، خذ، خذ، خذ فلسطين، لقد زرعنا التربة، لقد حصدنا القمح، لقد اخترنا الليمون، وعصرنا الزيتون، العالم كله يعرف عن أرضنا، لقد رمينا الحجارة، الجنود ورجال الشرطة، قمنا بإطلاق الصواريخ، ضد أعدائنا، العالم كله يعرف نضالنا... ". This video tears me up. ...
راجعين.. فيها تراب اليوم نسقيه بدموع ودم شهيد.. فيها قصة مكتوبة نصر بلادنا إلنا من بحر لنهر، ياما قلنا بكرا أحلى بس لا ما شفنا إلا قهر، هكذا بدأ الانتفاضة الغنائية لأكثر من 20 فنانا عربيا التي مزجت بين الراب والغناء الكلاسيكي، تزامنًا مع الأحداث العصيبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني. 25 فنانَا عربيًا نادوا بصوت الالم والخوف والغضب والحرية والاستقلال، وهم "سيف الصفدي، دانا صلاح، غالية شاكر، عفروتو، التونسي نوردو، سيف شروف، الأخرس، عصام النجار، أمير عيد، بالطي، وسام قطب، دينا الوديدي، بطاينة، عمر رمال، يونغ، رندر، فورتكس، سمول إكس، ALA، فؤاد جريتلي، دنيا وائل، زين، مروان موسى، مروان بابلو، ودافنشي. تضمن فريق العمل مزيج بين الفلسطين والأردن، الموزع الأردني ناصر البشير، والكاتبة والممثلة الفلسطينية الأردنية حياة أبوسمرة، والمصورة والفنانة الأردنية...
بقلم: فالح حسون الدراجي .. على الرغم من دكتاتورية وطغيان الرئيس معمر القدافي، وارتكابه الكثير من المساوئ والانتهاكات، بل والجرائم أيضاً، ومن بينها اختطاف واغتيال الامام موسى الصدر ورفيقيه، ومذبحة سجن سليم الرهيبة، وتفجير طائرة لوكربي الامريكية، وطائرة يوتا الفرنسية فوق النيجر، وتصفية المعارضين له في الخارج، واعدام الطلبة وتعليق جثثهم على بوابات الجامعات، وغيرها من الجرائم .. لكن وللحق، فإن لهذا الرجل المعتوه (حسنات) عديدة يتوجب ذكرها، ومن بينها، مساندته لحركات وثورات التحرر الوطني في آسيا وافريقيا، لاسيما الثورة الفلسطينية، ودعمها بالمال والسلاح، وكذلك دعم المشاريع والأنشطة الثقافية والاجتماعية المناهضة للامبريالية والصهيونية، خاصة الأنشطة الفنية، ومن بينها الأغنية الثورية الملتزمة.. وفي هذا المجال أستطيع التحدث بإسهاب.. لكني سأتحدث هنا فقط عن محور واحد، يأتي بمناسبة انتفاضة (طوفان الأقصى) وهذا...