2025-02-28@22:27:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«الطرف الفرنسی»:
أعلنت الجزائر، “أنها لم تبادر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة”، مؤكدة “أنها ستطبق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا”. وجاء في بيان صادر عن الخارجية الجزائرية: “في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة”. وأضاف البيان: “وطيلة كل هذه الفترة، أخذت الجزائر على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وفي هذا الإطار، فقد عملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا، فأحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونان الأوروبي والدولي تصب جميعها في...
أكدت الجزائر رفضها القاطع مخاطبتها بالمهل والإنذارات والتهديدات، وأنها ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل "بشكل صارم وفوري" على جميع القيود التي تفرض على التنقل بين الجزائر وفرنسا، في فصل جديد من القبضة الحديدية بين البلدين. وجاء في بيان لوزارة الخارجية الجزائرية الخميس:" في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة".وأضاف: "طيلة كل هذه الفترة، أخذت الجزائر على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وفي هذا الإطار، فقد عملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا. فأحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونين الأوروبي والدولي تصب جميعها في صف الجزائر،...
أكدت الجزائر رفضها القاطع للإجراءات التي اتخذتها فرنسا بشأن فرض قيود على التنقل بين البلدين، معبرة عن رفضها القاطع لمخاطبتها بالمُهَل والإنذارات والتهديدات، مثلما ستعمل على تطبيق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرَضُ على التنقل بين الجزائر وفرنسا. وشددت الخارجية الجزائرية في بيان لها على انه ليس مستبعدا اتخاذ أي تدابير أخرى قد تقتضي المصالح الوطنية إقرارها بحسب تصريحاتها.وقالت الخارجية الجزائرية في بيانها إنه في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تُبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة.وتابعت الخارجية: الجزائر أخذت طيلة كل هذه الفترة على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس وعملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها...
رفضت الجزائر رفضا قاطعا مخاطبتها بالمُهَل والإنذارات والتهديدات، مثلما ستسهر على تطبيق المعاملة بالمثل بشكل صارم وفوري على جميع القيود التي تفرَضُ على التنقل بين الجزائر وفرنسا. وذلك دون استبعاد أي تدابير أخرى قد تقتضي المصالح الوطنية إقراراها. وأكد بيان للخارجية الجزائرية، أنه في خضم التصعيد والتوترات التي أضفاها الطرف الفرنسي على العلاقات بين الجزائر وفرنسا، لم تُبادر الجزائر بأي شكل من أشكال القطيعة، بل تركت الطرف الفرنسي وحده يتحمل المسؤولية بصفة كاملة. ولفتت وزارة الخارجية أن الجزائر أخذت طيلة كل هذه الفترة على عاتقها الالتزام بالهدوء والاتزان وضبط النفس. وعملت على هدف وحيد وأوحد يتمثل في ممارسة حقوقها والاضطلاع بواجباتها تجاه مواطنيها المقيمين في فرنسا. وأشار البيان إلى أن أحكام التشريع الفرنسي والاتفاقيات الثنائية والقانونين الأوروبي والدولي، تصب جميعها...
لم تكن العلاقات الجزائرية الفرنسية على ما يرام منذ استقلال البلد في 62. لكنها لم تصل إلى هذه المرحلة الخطيرة من التشنج كما هو حالها هذه الأيام التي بدأت فيها السلطات الفرنسية تتكلم عن معاقبة الجزائر! في عهد الرئيس ماكرون الذي قدم نفسه قبل وصوله إلى قصر الإليزيه، عند زيارته الجزائر بمناسبة حملته الانتخابية، كونه الرئيس الذي ستعرف العلاقات بين بلده والجزائر مستويات جد متطورة، أوحى بها وهو يتكلم بأسلوب جديد عن الماضي الاستعماري لبلده، مبينا انه ينتمي إلى جيل ليس له مسؤوليات في حرب التحرير لا هو ولا عائلته التي لم يكن معروفا عنها ماضي استعماري في الجزائر، عكس الكثير من أعضاء النخبة الفرنسية السياسية القديمة. عدة مستويات يمكن أن تفسر هذا التدهور في العلاقات بين البلدين، قد...
ردت وزارة الشؤون الخارجية، اليوم السبت، على الحملة الفرنسية ضد الجزائر، في بيان لها. وجاء في البيان، أن اليمين المتطرف المعروف بخطاب الكراهية والنزعة الانتقامية، قد إنخرط عبر أنصاره المُعلنين داخل الحكومة الفرنسية، في حملة تضليل وتشويه ضد الجزائر. مُعتقداً بأنه قد وجد ذريعةً يشفي بها غليل استياءه وإحباطه ونقمه. وأضافت الوزارة، أنه وعلى عكس ما يدعيه اليمين المتطرف الفرنسي ووكلاؤه والناطقون باسمه. فإن الجزائر لم تنخرط بأي حال من الأحوال في منطق التصعيد أو المزايدة أو الإذلال. بل على خلاف ذلك تماماً، فإنّ اليمين المتطرف ومُمثليه هم الذين يريدون أن يفرضوا على العلاقات الجزائرية-الفرنسية ضغائنهم المليئة بالوعيد والتهديد، وهي الضغائن التي يفصحون عنها علناً ودون أدنى تحفظ أو قيد. وأوضحت الوزارة، أن الطرد التعسفي لمواطن جزائري من فرنسا نحو...
تعرض الاتحاد الفرنسي لكرة القدم لانتقادات واسعة من قبل نشطاء ومدونين فرنسيين على خلفية "سهرة حمراء" ضمت عددا من نجوم المنتخب بعد المباراة الودية مع تشيلي. وكشف الصحفي رومان مولينا -في مقطع فيديو- عن قيام عدد من لاعبي المنتخب الفرنسي بحفلة صاخبة بفندق سوفيتال في مدينة مارسيليا، تضمنت الكحول والمخدرات والموسيقى الصاخبة التي أزعجت نزلاء الفندق.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4مبابي: مستقبلي سيتضح قبل بطولة أوروباlist 2 of 4غاب مبابي وحضر التعمري.. أسرع 10 لاعبين في الدوري الفرنسيlist 3 of 4دعم واسع للاعب استبعده المنتخب الفرنسي لإصراره على صيام رمضانlist 4 of 4"هاتريك" مبابي يقود سان جيرمان لفوز كبير بالدوري الفرنسيend of list واتهم مولينا اتحاد الكرة بالنفاق وازدواجية المعايير، إذ يسمح بمثل هذه السلوكيات من جهة،...