2025-03-28@08:37:45 GMT
إجمالي نتائج البحث: 9

«الصوم الأربعینی المقدس»:

    شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، مساء اليوم، في فعاليات الإفطار السنوي الذي أقامته الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، برعاية الدكتور القس يوسف سمير، وبحضور نخبة من الشخصيات العامة والقيادات الدينية والفكرية ورموز المجتمع المصري.العيش المشترك وخلال كلمته، أكد الدكتور القس أندريه زكي أن هذا اللقاء يعكس قيم المحبة والتآخي التي تجمع أبناء الوطن الواحد، مشددًا على أن العيش المشترك في مصر لم يكن يومًا مجرد شعار نظري أو حالة عابرة، بل هو ثمرة تراكم حضاري طويل، صاغته مواقف وتحديات عززت في وجدان المصريين جميعًا أن قوتهم الحقيقية تكمن في وحدتهم. الأنبا بشارة يترأس القداس الإلهي بكنيسة السيدة العذراء ببني عبيد.. صوربتكليف من البابا.. رسامة 131 إبصالتس لكنيسة "مارمرقس" كليوباتراالانبا بشارة يفتتح رياضة الصوم الأربعيني...
    افتتح نيافة الأنبا بشارة جودة، مطران إيبارشية أبوقرقاص وملوي وديرمواس للأقباط الكاثوليك، رياضة الصوم الأربعيني المقدس، بكنيسة السيدة العذراء، بالبربا.زمن الصوم المقدس جاء ذلك بمشاركة الأب بيشوي حبيب، راعي الكنيسة، والآباء الفرنسيسكان، حيث افتتح صاحب النيافة الرياضة الروحية بالصلاة، من أجل الرعية، وأن يكون زمن الصوم المقدس، زمنًا للتوبة، والعودة إلى الله، وتجديد العلاقة معه، ومع الذات، الآخرين.وقدم الأب بيشوي كلمة رحب فيها بالأنبا بشارة، وجميع الحاضرين، ثم قدم كورال الكنيسة عددًا من الترانيم الروحية، كما ألقى الأب يوحنا عصمت تأملًا روحيًا للحاضرين حول "عام يوبيل الرجاء"، مؤكدًا أن الرجاء لا يُخَيِبْ صاحبه، وأن هناك رجاء للمرضى، واليائسين.مودة وأخوة.. البابا تواضروس يهنئ شيخ الأزهر بعيد الفطر | صورأحد السامرية.. قداسة البابا تواضروس يصلي القداس مع الكهنة الجدد |صورالبابا تواضروس يستقبل وفدًا...
    افتتح نيافة الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشيّة البطريركية، رياضة الصوم الأربعيني المقدس، بكنيسة السيدة العذراء والأم تريزا، بعزبة النخل.الرياضة الروحية والقداسة وترأس صاحب النيافة صلاة القداس الإلهي، بمشاركة الأب يوحنا سعد، راعي الكنيسة، والشماس أشرف حمدي، حيث تدور إرشادات الرياضة الروحية حول "القداسة".وفي مستهل كلمته، نقل الأنبا باخوم صلاة وبركة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق إلى شعب الرعية، مهنئًا إياهم بمسيرة الصوم الأربعيني المقدس، متنميًا له أيامًا مباركة ومثمرة، شاكرًا الأب يوحنا، من أجل جميع مجهوداته المبذولة في الكنيسة.وألقى الأب المطران عظة الذبيحة الإلهية بعنوان " من السامرة للقداسة"، انطلاقًا من إنجيل أحد الثالث من مسيرة الصوم الأربعيني المقدس (أحد السامرة).وأكد النائب البطريركي أن الرب يسوع يطلب من كل واحد منا أن يشرب، لأنه يرغب في خلاص نفوسنا، كما أن الماء...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق في جو من الروحانية العميقة، احتفلت كنيسة البشارة اليوم الأحد 23 مارس 2025، بمناسبة “أحد السّجود للصّليب الكريم المُحيي”، والذي يُدعى أيضًا “أحد المُنتصف”، وهو الأحد الذي يأتي في منتصف فترة الصوم الأربعيني المقدس. ترأس خدمة الدورة التقليدية لرفع والسجود للصليب المقدس  المتروبوليت كيريوس كرياكوس، بحضور لفيف من الكهنة الأجلاء. كما شهدت المناسبة حضور عدد من الشخصيات البارزة، في مقدمتهم رئيس المجلس الملّي السيّد بسيم عصفور، ورئيس الهيئة التمثيلية السيّد نمر ناصر، بالإضافة إلى عدد من أعضاء المجلس المحترمين وجمع غفير من أبناء الرعية المؤمنين. وقد تميزت الخدمة بالأجواء الروحية المهيبة، التي جسدت عظمة الصليب المقدس في حياة المؤمنين وأكدت أهمية هذا اليوم في مسيرة الصوم الأربعيني.
    صلى اليوم قداسة البابا فرنسيس قداس الأحد الثاني من مسيرة الصوم الأربعيني المقدس، في الكنيسة، القريبة من غرفته بالمستشفي. تقدم ملحوظ وافادت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي بأنّ الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس لا تزال مستقرة، ما يؤكد التقدّم الذي لوحظ خلال الأسبوع الماضي.ذكرى رحيل البابا شنودة .. دعّم القضية الفلسطينية وجمع المسلمين والمسيحيين على موائد الإفطارأشهر قصة في العالم.. الكنيسة تحتفل بأحد الابن الضال| ماذا قال البابا تواضروس؟قداسة البابا يشهد احتفالية الجمعية البرلمانية للأرثوذكسية بإطلاق النسخة العربية من كتاب "آجيا صوفيَّا"البابا تواضروس يدعو لتوحيد موعد احتفال كنائس العالم بعيد القيامةويواصل الحبر الأعظم الخضوع للعلاج بالأوكسجين عالي التدفق، مع تقليل الحاجة تدريجيًا إلى التهوية الميكانيكية غير الباضعة خلال ساعات الليل.الجدير بالذكر أن هذه هي الصورة الأولى، التي يتم التقاطها للأب الأقدس، منذ...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق ترأس الأب إبراهيم نفاع، كاهن رعية كنيسة القديس يوحنا دي لاسال-الفرير-جبل الحسين، قداس “أربعاء الرماد” الاحتفالي، وذلك بمناسبة بدء الزمن الأربعيني المقدس. وقد شهد القداس حضور حشد من أبناء الرعية الذين شاركوا في هذه المناسبة الروحية الهامة.وفي عظته، ركز الأب إبراهيم نفاع على عدة محاور أساسية تتعلق بهذا الزمن المقدس، أبرزها أهمية الصوم والصلاة والصدقة. كما تناول المفاهيم الروحية المرتبطة بالزمن الأربعيني، داعيًا المؤمنين للتوبة والتجدد الروحي. عقب العظة.وقام الأب نفاع بوضع الرماد على رؤوس المصلين كعلامة على بداية زمن الصوم والتوبة، في تأكيد على معاني التواضع والتطهير الروحي.وساد جو من التأمل والخشوع بين الحضور، وسط أجواء من الإيمان العميق والروحانية، مع بداية هذا الفصل الروحي من السنة المسيحية.
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق يقول الأب رومانوس الكريتي الكاهن بكنائس القدس، ان الصوم الكبير كما نعرفه اليوم هو حصيلة تطوّر تاريخي طويل، وهذا أمر طبيعي، إلى أن أخذ شكله وصورته ونظامه الحالي المعروف لنا اليوم.من الثابت لدينا أن الكنيسة خلال القرن الثاني، عرفت صومًا قصيرًا جدًا يسبق الفصح المقدس، وكان عبارة عن صوم إنقطاعي كامل، طيلة يوميّ الجمعة والسبت العظيمين. وكان هذا الصوم بمثابة فترة حِداديّة تُشير إلى غياب المسيح بين موته وقيامته، وكان يُرى فيه إختبارًا روحيًا حيًّا لقول الرب: «هَلْ يَسْتَطِيعُ بَنُو الْعُرْسِ أَنْ يَصوموا مَا دَامَ الْعَرِيسُ مَعَهُمْ؟ وَلكِنْ سَتَأْتِي أَيَّامٌ حِينَ يُرْفَعُ الْعَرِيسُ عَنْهُمْ، فَحِينَئِذٍ يَصُومُونَ." (متى 9: 15).وحوالي نهاية القرن الثالث الميلادي، يذكر كتاب "تعليم الرسل الإثني عشر" صومًا يتألف من ستّة أيام، يسبق...
    تقدم البطريرك كيريوس كيريوس ثيوفيلوس الثالث اليوم خدمة صلاة النوم الصغرى المسائية وصلاة الغفران في كنيسة القديسين قسطنطين وهيلانة في البطريركية، حسب الطقس الكنسي يوم أحد مرفع الجبن قبل بدء الصوم الأربعيني المقدس.بعد الصلاة قام البطريرك بالركوع وقراءة صلاة الغفران مع الأساقفة والآباء والرهبان ثم بطلب الصفح من بعضهم البعض بتقبيل الأيادي تواضعًا مُهيئين النفوس لبدء الصوم المقدس وإستقبال آلام المخلص يسوع المسيح وقيامته المجيدة.يذكر أن آباء أخوية القبر المقدس يعتكفون في قلاياتهم في الثلاثة أيام الأولى من الصوم المقدس إبتداءً من يوم “الإثنين النظيف” للصلاة وتبقى ابواب البطريركية مغلقة حتى يوم الأربعاء من الأسبوع الأول للصوم. 
     يعد الصوم الكبير المقدّس الذي يسمى أيضًا بالصوم الاربعيني أو صوم عيد الفصح المجيد وهو هو أحد أركان الحياة الدينية في الكنائس القديمة، يبدأ قبل سبعة أسابيع من الفصح وينتهي بحلوله.لماذا سمي هذا الصوم بالصوم بالكبيرسمّى بالصوم الكبير (لتمييزه من صوم الكلّية القداسة العذراء مريم الذي يسبق عيد الرقاد، في شهر آب، ومن صوم الرسل الذي يسبق عيد القديسين بطرس وبولس، في حزيران، وصوم الميلاد الذي يسبق عيد الميلاد)، هو زمان صلوات خاصة وصوم. فإذا وضعنا جانبًا الأسبوع العظيم، أي أسبوع الآلام الذي يسبق أحد الفصح مباشرة، وإذا ضممنا إلى فترة الصوم الفعلي الأسابيع التي تتقدمها وتهيئ لها، حصلنا على مجموعة من عشرة أسابيع، تبتدئ بالأحد المسمّى أد الفرّيسي والعشّار وتنتهي بالسبت المدعو سبت لعازر، عشيّة أحد الشعانين، ثم يعقبها...
۱