2025-03-12@06:00:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«الشیعة العرب»:
بقلم : د. سمير عبيد .. أولا:- الساسة الشيعة الذين تسيدوا على الشيعة العرب العراقيين في العراق بدعم أميركي وايراني وكويتي وجهات اخرى وباتوا قادة في العراق … كانوا ولازالوا أنانيين ومرضى نفسيا بنسبة ٨٥٪ منهم. وهؤلاء ال ٨٥٪ يكرهون العراقيين الوطنيين ، ويكرهون الشيعة العرب، ويكرهون العروبة ،ويكرهون الوحدة والسلام والبناء !ثانيا ؛- بدليل قبلوا التعامل والمشاركة مع ألد اعدائهم مثل (البعثيين، وبقايا القاعدة ، وجماعة شعار قادمون يابغداد والويل للنجف ،ومع التكفيريين ، ومع ممولي ومشجعي وعشاق الدواعش ، ومع الانفصاليين واللصوص / ودللوا الشيعة الذين ولاءهم لإيران!) ووصل هؤلاء جميعا لوزراء ونواب ووكلاء وسفراء ومحافظين ومدراء وقادة وضباط كبار … الخثالثا:-ولكن كرهوا وحاربوا ولازالوا يكرهون ويحاربون مشاركة الشيعة العرب الوطنيين الذين ولاءهم للعراق ويريدون بناء...
بقلم : د. سمير عبيد .. أولا:-تعالت أصوات نشاز هذين اليومين من أصحاب النغمات التقسيمية والطائفية الذين يطالبون باقليم شيعي بشعار( نفط الشيعة للشيعة) فبعد ان سرقوا كل شيء فوق الارض يريدون سرقة ذخر الاجيال الذي تحت الارض ويصدرونه لمرضعتهم ……وهي آخر نغمة نشاز متبقية في دفاترهم العتيقة وفي الإملاءات التي تأتي اليهم من اسيادهم في الخارج !ثانيا: نحن الشيعة العرب الأصلاء الذين تمتد جذورنا وقوميتنا إلى العظيم الرسول محمد بن عبد الله “ص” وقومية علي بن ابي طالب واهل البيت “ع”..نرفض رفضاً قاطعاً تلك التصريحات النشاز التي تدعو لتقسيم بلدنا العراق ( بلد الله المقدس.. بلد المشروع الإلهي) وسوف لن نسمح بسرقة وسلخ تاريخنا وقوميتنا وثروات اجيالنا وحقنهم بتاريخ مزور !ثالثا:- بلدنا العراق جميل بفسيفسائه القومي ( العرب والأكراد...
بقلم : د. سمير عبيد .. ملاحظة : مهلا مهلا وقبل العنتريات وردود الأفعال الانفعالية. فليس للموضوع علاقة بالتأجيج الطائفي او الانتقاص من احد .. فتعالوا معنا ! أولا:-نعم.. يتحمل ” السنة ” في العراق الجزأ الأكبر من المآسي التي حصلت في العراق وضد العراقيين بعد عام ٢٠٠٣. ويتحملون مسؤولية تجذير الطائفية التي جاء بها التحالف ” الشيعي – الكوردي” بعد عام ٢٠٠٣ ورسخها في المجتمع وفي مؤسسات الدولة وسحق عروبة العراق ووأد مشروع الوحدة العربية الشيعية السنية في العراق .وبمقدمة المجموعات السنية اللي لعبتهذا الدور الخطير هو الحزب الإسلامي ” الإخوان المسلمين” الذي تحالف مع الشيعة الطائفيين ومع الكورد القوميين .ومن بعد الحزب الإسلامي جاء سنّة حقائب الدولار والقچقچية وعملاء إيران وتركيا والخليج ،ومن بعدهم جاء دور الناعقين نيابة...
بقلم : د. سمير عبيد .. تمهيد:بلا شك عندما أكتب فأنا لستُ خارج السرب.ولكني رجل واقعي وأُقدّس مهنيتي ومصداقيتي .واعرف قيمة العراق عند الله وعند التاريخ والمستقبل. واعرف أنه قطب الرحى بالنسبة للمنطقة. واعرف ينتظره مستقبل واعد بعد رحيل كارهيه وسارقيه من العرق الدساس ومن عملاء الخارج . وولائي الاول والأخير للعراق وحده وسأبقى حتى يأخذ الله أمانته.” وان حب الأوطان من الإيمان” !أولا:-هل سأل الساسة الشيعة الذي أحتكروا المشهد السياسي ” المسرح السياسي” في العراق بعد عام ٢٠٠٣ وحتى الساعة أنفسهم “لماذا تكرههم مانسبته ٩٠٪ من شيعة العراق و٩٥٪ من الشعب العراقي، ولا تحبهم المنطقة بأسرها ؟”. وان سألوا انفسهم فالمفروض يجلسوا لدراسة هذه الظاهره وأسبابها ويخرجوا بنتيجة او استراتيجية جديدة وطريقة ادارة وتعاطي جديدة اولها الاعتذار من الشعب...
آخر تحديث: 13 أكتوبر 2024 - 9:26 صبقلم:ادهم ابراهيم لطالما كان المذهب الشيعي ، مصدرًا للهوية الدينية والسياسية للعديد من المسلمين في جميع أنحاء العالم . وداخل المذهب الشيعي، هناك اختلافات بين العقيدة العربية والفارسية (أو الإيرانية)، وقد تشكل كلاهما من خلال التاريخ والثقافة والجغرافيا السياسية. وفي حين أن كلا من الشيعة العرب وشيعة ايران يشتركان في المعتقدات الدينية الأساسية، فقد استخدمت إيران هويتها الشيعية كأداة لتوسيع نفوذها وتأكيد هيمنتها في العالم العربي، وغالباً ما يكون ذلك على حساب الزعماء والحركات الشيعية العربية المحلية . بدأ ارتباط إيران بالمذهب الشيعي في القرن السادس عشر، عندما تبنت السلالة الصفوية المذهب الشيعي الاثني عشري كدين للدولة. وكان هذا الحدث حاسماً في تشكيل الهوية المميزة للمذهب الشيعي الإيراني، حيث ربط المعتقد الديني بالقومية...
آخر تحديث: 15 نونبر 2023 - 9:48 صبقلم: الدكتور عبدالرزاق الدليمي ابتداءا نحن كعرب وكعراقيين لا نحمل في نفوسنا اية عقد او حقد ضد الفرس او غيرهم من القوميات التي تعيش مجبرة داخل الدولة في ايران، الا ان السياسيين المستغلين للدين الاسلامي والموظفين له لاغراضهم ومصالحهم الفئوية الضيقة، يعملون جاهدين على زرع الفتن والالغام بيننا وبين هذه القوميات، وهذا ما تعبر عنه كل سياسات النظام الذي قاده خميني ومن جاء بعده، يقول المفكر الإيراني والأستاذ في جامعة طهران “صادق زيبا” (( أعتقد أن الكثير منا سواء كانوا متدينين أو علمانيين يكرهون العرب، للأسف الشديد الكثير منا كفرس عنصريون ! ولو أمعنتم النظر في ثقافات الشعوب الأخرى تجاه سائر القوميات والشعوب لوجدتم أننا أكثر إساءة للغير من خلال السخرية من الآخرين، فنحن...