«الروح الجهادیة»:

وزير الدفاع اللواء العاطفي يتوعد الأعداء بمفاجآت مؤثرة ومزلزلة

يمانيون../ أكد وزير الدفاع والإنتاج الحربي اللواء الركن محمد ناصر العاطفي بأن هناك مفاجآت للعدو لن يتخيلها أبداً. وقال في برقية تهنئة لوزارة الدفاع ورئاسة هيئة الأركان إلى رئيس المجلس السياسي الأعلى بصنعاء المشير الركن مهدي المشاط إننا “سنرد بقبضة من حديد، ولن نتسامح، أو ننسى، وسنجعل عدونا يندم على يوم اعتدائه علينا، وستكون دماؤنا أثمن ما ندفعه من أجل كرامتنا وسيادة وطننا”. ودعا الوزير العاطفي العدو أن يأخذ التحذيرات على محمل الجد؛ لأن ما أعددنا له سيكون أثره كبيراً، ووقعه مزلزلاً، وقد حان الوقت لكي يدفع الأعداء ثمن حربهم العبثية بإذن الله وقوته وتأييده. وقال: “إننا ونحن نحتفل بهذه المناسبة الدينية العظيمة نستلهم من سيرة نبينا الكريم محمد -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-الروح الجهادية والتضحية والعطاء والقيم النبيلة...


بعثُ الروحية الجهادية

عبدالحميد الغُرباني ثَمَّةَ مفارقاتٌ كثيرةٌ أمامَنا، ومن الجيد أن نشيرَ لواحدةٍ منها تُعَدُّ من أشدِّ ما يؤرِّقُ معسكرَ العدوان على غزةَ وَطابورَ المُطبِّعين، وهي انتقالُ اليمن من مربَّع الخوف على مَواتِ الروح المعنوية الجهادية للشعب اليمني في مرحلة اللاسلم واللَّاحرب إلى باعثٍ لهذه الروح في أوساط الأُمَّــة الإسلامية وَبشكل مُتَّقَدٍ وبزخمٍ لا يتوقف. لقد كان المعوَّل أمريكيًّا وسعوديًّا من فترة اللاحرب واللاسلم أن تنتجَ حالةً ممتدةً من الفراغ واللامبالاة وَشحن عموم المواطنين بالطاقة السلبية واليأس وَتخليقِ الإحساس باللا مساواة المعنوية في نفوس المواطنين -إحساسٌ يحزُّ بقوة في النفس ولا يُطاق- ودفع المجتمع إلى واقعٍ أسوأَ من العدوانِ إلى درجةٍ تجعلُ استمرارَها عبئاً مدمّـراً للحاضر وَالمستقبل، لكن انخراط اليمن ضمن معركة (طوفان الأقصى) ومواجهة العدوان الإسرائيلي على غزةَ أفشل هدفَ إماتة...


التأكيد على أهمية إحياء المناسبة لترسيخ الارتباط بهويتنا الإيمانية وتعزيز الروح الجهادية لمواجهة العدوان

  الثورة / محمد المشخر / رشاد الجمالي / سبأ نظم مكتب التربية والتعليم وصندوق الرعاية الاجتماعية بمحافظة صنعاء أمس فعالية خطابية ثقافية مناسبة جمعة رجب، وتدشين أنشطة تعزيز الهوية الإيمانية، تحت شعار «شهر رجب .. شهر الهوية الإيمانية». وفي الفعالية أكد أمين عام المجلس المحلي عبد القادر الجيلاني أهمية إحياء هذه المناسبة كونها تمثل محطة لترسيخ الارتباط بهويتنا الإيمانية التي اختارها الله سبحانه وتعالى، في يوم أول جمعة من رجب . وأشار إلى أن دخول اليمنيين الإسلام وخروجهم من الظلمات إلى نور الهداية والإيمان والعلم، وإلى طريق النجاة في الدنيا والآخرة، أوجب عليهم مواصلة السير من أجل تعزيز وترسيخ الهوية الإيمانية كونها نعمة عظيمة أنعم بها على عباده المؤمنين. وأكد أن على الجميع حمل الروح الجهادية، بالقول والفعل لمواجهة...


عاجل.. السيد القائد: عندما تفقد الأمة الروح الجهادية وحب الشهادة وتعيش الروح الانهزامية سيقهرها أعداؤها وللأسف وصل الحال في واقع أمتنا للانحدار إلى مرحلة أن يتمكن اليهود من إذلالها

عاجل.. السيد القائد: عندما تفقد الأمة الروح الجهادية وحب الشهادة وتعيش الروح الانهزامية سيقهرها أعداؤها وللأسف وصل الحال في واقع أمتنا للانحدار إلى مرحلة أن يتمكن اليهود من إذلالها


عاجل.. السيد القائد: قعود الأمة وتخاذلها وفقدان الروح الجهادية يجعلها تخسر حريتها وكرامتها واستقلالها وتقدم الخسائر الرهيبة جدًا وتكون في وضعية مطمعة للأعداء

عاجل.. السيد القائد: قعود الأمة وتخاذلها وفقدان الروح الجهادية يجعلها تخسر حريتها وكرامتها واستقلالها وتقدم الخسائر الرهيبة جدًا وتكون في وضعية مطمعة للأعداء


عاجل.. السيد القائد: أهمية الشهادة مرتبطة بإحياء الروح الجهادية في الأمة التي تحتاج أن تتحرك في سبيل الله لإحياء فريضة الجهاد

عاجل.. السيد القائد: أهمية الشهادة مرتبطة بإحياء الروح الجهادية في الأمة التي تحتاج أن تتحرك في سبيل الله لإحياء فريضة الجهاد


الحوثيون يفرضون "الصرخة" في الطابور المدرسي لـ"نصرة فلسطين"

عدن (عدن الغد) خاص: فرضت وزارة التربية في حكومة الحوثيين غير المعترف بها، أداء "الصرخة" في الطابور المدرسي في كل المدارس الواقعة ضمن المناطق الخاضعة لسيطرتها، في إطار إجراءات قالت إنها لـ"نصرة الفلسطينيين".ووجهت الوزارة الحوثية تعميماً إلى كل إدارات التربية في مناطق سيطرتها يتضمن إلزام المدارس الحكومية والأهلية بـ"إقامة الوقفات ورفع شعار الصرخة، وتفعيل الإذاعات المدرسية بما يعزز الروح الجهادية ضد العدو الصهيوني، وكتابة العبارات المنددة بالعدو وأي أنشطة تحيي الروح الجهادية ضد العدو".وأوضح التعميم أن هذه الإجراءات تأتي في إطار "مناصرة وتأييد الشعب الفلسطيني في عملية (طوفان الأقصى) ومباركتها، وما حققوه من انتصار للأمة الإسلامية وللقضية الفلسطينية وللأقصى الشريف".