2024-11-20@15:24:05 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«الذین یبحثون عن»:
طبع البداوة وقيم الفطرة… قال الشاعر العاقب ود موسى: نِحنا سهمنا دائماً في المصادِف عالي نِحـنا العِـندنا الخُلق البِِتاسع التالي نِحنا اللي المِحن بنشـيلا مـا بنبالي بِنلوك مُـرهِن لامِـن يجينا الحـاليهذا معنى الصبر على المكاره ، لإن الغايات الكبيرة تتطلب ذلك ، السير فوق الأشواك وجمر الهجير ولفح السموم ، هذا معنى المجاهدة والمصابرة على وعثاء الطريق.. وتلك الفطرة المغروسة فى الإنسان فى كدحه الموصول ومكابدته المستمرة..الذين يبحثون عن نصر الساعة ولحظة الانتصار العاجل عليهم الإنتظار فى نهاية المشوار ، هناك إن شاءالله يحتفل الجميع بالنصر ، ذلك وعد غير مكذوب بإذن الله ، ودون ذلك الكثير من المواقف والرهق (ظمأ ونصب وجراح).. حيا الله الرجال وسدد رميهم وبارك جهدهم وشتت شمل عدوهم وفتت عضده.. ابراهيم الصديق على 20 مايو...
زاد الإقبال مع بداية فعاليات «معرض القاهرة الدولى للكتاب» فى دورته الـ55، والمقام فى مركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس، تحت شعار «نصنع المعرفة.. نصون الكلمة»، وبشكل كبير على الندوات والفعاليات المختلفة، والجميع يريد أن يشارك فى هذا العرس الثقافى المصرى، حتى وصل الأمر إلى الاحتشاد فى اليوم الأول للمعرض ومع الساعات الأولى لفتح أبوابه أمام الزوار. من بين الزوار الكُثر الذين زاد عددهم عن 2 مليون زائر خلال الأسبوع الأول للمعرض، كان ضيوف المعرض من الطلاب الأجانب والعائلات يتجولون بسعادة كبيرة داخل القاعات يستمتعون بالأجواء الثقافية التى لم يعتادوا عليها حتى فى بلادهم، من بينهم طلاب الشيشان الذين أكدوا أن مصر دولة البركة فى العالم لذكرها فى القرآن الكريم، كما أن النبى تحدّث عنها، ويعتبر طلاب الهند أن مصر...
رويترز عن مصادر مصرية: المفاوضون يبحثون قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم
بأياد عارية وبإمكانيات بسيطة، بحث عناصر فريق الدفاع المدني الفلسطيني عن جثث من قضى تحت القصف الإسرائيلي وكلهم أمل أيضا في العثورعلى ناجين، وسط ركام المباني التي دمرتها مقاتلات الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس في غزة.وتجاوز عدد الذين قضوا في الغارات الإسرائيلية 10300 فلسطيني، معظمهم من النساء والأطفال. وتقول تل أبيب إنها تستهدف مقاتلي حركة حماس، المتحصنين في الأنفاق تحت الأرض، وجاء ذلك ضمن تقرير عرضته فضائية يورونيوز. بينما تتعالى أصوات تعكس القلق الدولي وتدعو إلى وقف لإطلاق النار، في ظل عدم وجود مكان آمن يلوذ إليه المدنيون الذين طالهم القصف الإسرائيلي.
"كنت من العمّال الفلسطينيين في إسرائيل، كنّا سعداء وأوضاعنا جيدة، لكن عندما وقعت هذه الحرب، أخذنا كلنا بنظام خطف، بتنا لا نعرف شيئاً عن أهلنا في غزة ولا هم يعرفون شيئاً عنا"، يقول عبد النجار، أحد العمال الفلسطينيين الذين رحّلتهم إسرائيل إلى قطاع غزة، بعد اعتقالهم في الأراضي الإسرائيلية عقب هجوم حماس في السابع من أكتوبر. عبد، وهو من خان يونس، واحد من بين 7000 عامل فلسطيني أعادتهم إسرائيل، الجمعة، إلى غزة، عبر معبر كرم أبو سالم الحدودي، يقول لمراسل الحرة: "نحن سعداء بالإفراج عنا، لكن نتمنى أن نجد أهلنا بخير وسلامة". وتحدث مراسل "الحرة" إلى عدد من العمّال الفلسطينيين عند المعبر لدى دخولهم إلى غزة، حيث أعربوا جميعاً عن عدم علمهم بمصير عائلاتهم في القطاع، بسبب انقطاع الاتصال بينهم...