2025-02-11@14:31:23 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الخاتم عدلان»:
بكل الحزن والأسى، تنعى أسرة (مركز الخاتم عدلان للاستنارة) بكل هيئاته: (عضاء الجمعية العمومية، ومجلس الأمناء واللجنة التنفيذية وموظفي ونشطاء المركز) الدكتور الباقر العفيف مختار، الذي اختاره اللهُ تعالى إلى جواره بالولايات المتحدة الأمريكية، اليوم الخميس ٢٣ يناير ٢٠٢٥، بعد رحلة طويلة من محاربة الداء اللعين. فقد السودان بهذا الرحيل الفاجع والحزين مناضلاً ومفكراً سودانياً ظل مؤمناً بوحدة البلاد وحق شعبه في الحكم المدني الديمقراطي، ومناضلاً جسوراً في مواجهة الشمولية والدكتاتورية منذ سنوات دراسته الجامعية حتى رحيله اليوم. لم يمنعه المرض أو يقعده عن تلبية نداء الواجب لمساندة الشعب السوداني من أهوال حرب أبريل ٢٠٢٣م. وجميع أنشطة المركز والعمل العام حتى لحظة رحيلة اليوم. نعبر عن عميق التعازي والمواساة لأسرته الكريمة، أصدقائه، وكل محبيه، ونعزي الشعب السوداني في هذا الفقد...
أمجد فريد الطيب ٢١ نوفمبر ٢٠٢٤ لا يزال مركز الخاتم عدلان، الذي يبدو أنه لعب دورًا بارزًا في صياغة وترويج البيان الكاذب الذي انتقدناه في مقالنا السابق (كلمات قاتلة: كيف تم استغلال التضليل وجهود المناصرة الإنسانية للتمهيد للهجوم على معسكر زمزم للنازحين في شمال دارفور) المنشور بتاريخ 16 ديسمبر 2024، يحاول استغباء الناس باستخدام شعارات المناصرة الإنسانية والمجتمع المدني. بدلاً من التراجع عن كذبتهم التي حاولت التمهيد ثم التبرير لفعل شائن يموت جراءه الناس بالقصف المستمر الذي تشنه الميليشيا على معسكر زمزم، بينما توكل إليهم جهود تبريره. في الرد على رد مركز الاستنارة و{التبرير}، نورد الآتي: 1. لم يتحدث رد مركز الاستنارة عن التزوير الفاضح الذي قاموا به بإيراد أسماء وتوقيعات منظمات بلغ عددها، حسب ما أعلنت...
تحت عنوان: "استخدام المناصرة للعمل الإنساني كسلاح أدى إلى مأساة في مخيم زمزم"، كتب السيِّد أمجد فريد مقالاً ينتقد فيه بياناً تضامنياً لمجموعة من منظمات المجتمع المدني السودانية، بتاريخ ١٦ نوفمبر٢٠٢٤، طالبت فيه القوات المشتركة التي تحارب بجانب الجيش السوداني، والتي أسست لها وجوداً عسكرياً داخل معسكر زمزم للنازحين، الذي يقع بالقرب من مدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور، بأن تنهي هذا العمل غير المسؤول الذي حتماً سوف يعرِّض النازحين المدنيين الأبرياء للخطر الجسيم لأنه يعسكر منطقة مدنية. وقد حمّل كاتب المقال مسئولية قصف معسكر زمزم من قبل الدعم السريع في بداية شهر ديسمبر الجاري، للجهات الموقِّعة على البيان التحذيري آنف الذكر، واصفاً البيان بأنه استخدام مقصود للمناصرة وخيانة للعمل الإنساني. يقول السيِّد فريد ما يلي: التعسّف وقلب الحقائق...
مركز الخاتم عدلان للاستنارة و التنمية البشرية في الرد على أمجد فرد وحلفائه التاریخ: ١٨ ديمسبر ٢٠٢٤ تحت عنوان :”استخدام المناصرة للعمل الإنساني كسلاح إدى إلى مأساة في مخيم زمزم للنازحين” كتب السیِدّ أمجد فرید مقالاً ینتقد فیه بیاناً تضامنیاً لمجموعة من منظمات المجتمع المدني السودانیة، بتاریخ ١٦ نوفمبر 2024 طالبت فیه القوات المشتركة التي تحارب بجانب الجیش السوداني، والتي أسست لھا وجوداً عسكریاً داخل معسكر زمزم للنازحین، الذي یقع بالقرب من مدينة الفاشر في ولاية شمال دارفور،بأن تنھي ھذا العمل غیر المسؤول الذي حتماً سوف یعرِّض النازحین المدنیین الأبریاء للخطر الجسیم لأنه یعسكر منطقة مدنیة. وقد حمّل كاتب المقال مسئولیة قصف معسكر زمزم من قبل الدعم السریع في بدایة شهر ديسمبر الجاري للجهات الموقعة على البیان التحذیري آنف...
نعي أليم قال تعالى: (( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ )) صدق الله العظيم . بقلوب مفعمة بالحزن والأسى، ينعى مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، للشعب السوداني الدكتور: عمر إبراهيم ياجي، الذي لبى نداء ربه في يوم الأحد الموافق الخامس من أغسطس 2024 إلى الرفيق الأعلى بمدينة مروي في السودان. رجل قل أن يجود الزمان بمثله، كان فريداً في كل شيئ له من الصفات مما يقربه إلى الصالحين أقلها النبل والشهامة والعفة ونكران الذات. الدكتور. عمر ياجي كان سباقا للخير فهو أحد القلائل الذين دعموا مركز الخاتم عدلان للاستنارة دعما مادياً ومعنوياً. الدكتور عمر ياجي مهندس كيميائي متخصص في عمليات الإنتاج،...
![مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية يصدر بياناً في الذكرى الـ 19 لرحيل الأستاذ الخاتم عدلان](/images/blank.png)
مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية يصدر بياناً في الذكرى الـ 19 لرحيل الأستاذ الخاتم عدلان
أسرة مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، قالت في بيان اليوم، إنها تترحم على الأرواح البريئة التي قُتلت أو ماتت وحرمت حتى من دفن يليق بحفظ كرامة الموتى، كما قالت إنها تعزّي كلّ قلب مكلوم، وتواسي كل مُغتصبة، كما تواسي كل من فقد جزءاً من جسده أو مسّه ضرر، وكل من فقد شيئاً من ممتلكاته، وكل من يعاني مرض أو جوع أو هلع نتيجة الحرب اللعينة وآثارها السيئة يوافق اليوم الثلاثاء 23 أبريل 2024، الذكرى ال 19 لرحيل الأستاذ الخاتم عدلان، والذكرى ال 17 لتأسيس المركز. درجنا في مثل هذا اليوم من كل عام، على الاحتفاء بحياة الخاتم الملهمة، والتأمل فيها، واستلهام الدروس منها لشحذ الهمم، ومواصلة ما بدأه من مشروع فكري وتثقيفي عماده العلم ونشر الاستنارة. كما درجنا...