2025-02-02@13:43:36 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15
«الثقافات الإسلامیة»:
جدة (الاتحاد) تجيء النسخة الثانية من بينالي الفنون الإسلامية في جدة، الذي أعلنت مؤسسة بينالي الدرعية عن افتتاحه، تحت عنوان «وما بينهما»، ويستمر حتى 25 مايو المقبل، متضمنة سبعة أقسام فريدة، هي: (البداية، المدار، المقتني، المظلّة، المكرّمة، المنوّرة، والمصلّى)، كما سيقدم البينالي طوال فترة إقامته حواراً فريداً بين التحف الأثرية، والقطع التاريخية والأعمال الفنية المعاصرة، داخل قاعات العرض والمساحات الخارجية، مستكشفاً عمق المعاني الإيمانية، وطرق التعبير عنها والاحتفاء بها من خلال مشاعر الإنسان وأفكاره وأعماله الإبداعية، كما يقدم رؤى فريدة حول كيفية استمرار الثقافات في ظل التحولات التي تشهدها المملكة العربية السعودية اليوم، وارتباطها الوثيق بالإطار العالمي. وتعبّر الآية القرآنية «وما بينهما»، والتي وردت في عدة مواضع في القرآن الكريم كقوله تعالى: ﴿اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّمَٰوَٰتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا﴾، عن...
قال الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إن اختلاف التاريخ والثقافات الخاصة بدول منظمة الدول الثماني النامية للتعاون الاقتصادي يُعزز من قيمة المنظمة ويُعزز روح التضامن والتكامل والعمل المشترك بين دول المنظمة. صورة تذكارية للرئيس السيسي مع القادة بقمة الدول الثماني الإسلامية النامية (فيديو) السيسي: العالم يشهد تحديات وأزمات غير مسبوقة تحتل فيها الصراعات صدارة المشهد وأضاف الرئيس السيسي في الكلمة الافتتاحية لأعمال القمة الحادية عشرة لمنظمة الدول الثماني الإسلامية النامية للتعاون الاقتصادي، التي تستضيفها مصر في العاصمة الإدارية الجديدة، وتعرضها قناة القاهرة الإخبارية: «أغتنم هذه المناسبة لأعرب عن بالغ تقديري للدكتور محمد يونس، رئيس الحكومة المؤقتة لدولة بنجلاديش الشقيقة، لما بذلته بلاده من جهود متواصلة خلال رئاستها للمنظمة، كما أود أن أشكر قيادة المنظمة على عملها الدؤوب وجهودها للإعداد لهذه...
الشارقة (الاتحاد)أكد عدد من أساتذة التاريخ والباحثين في الحضارة الإسلامية على الدور الحيوي للموروث العربي في مد جسور التواصل بين الثقافات العالمية، واستعرضوا الأثر الإيجابي للثقافة الإسلامية عبر العصور وكيف ساهمت في تطوير العلوم والفنون والفكر الإنساني. جاء ذلك خلال جلسة حوارية ضمن فعاليات الدورة ال43 لمعرض الشارقة الدولي للكتاب، بعنوان «الموروث العربي، صلة الوصل مع العالم»، تحدث فيها الشاعر والكاتب الإماراتي عوض الدرمكي، حول الوجود العربي في الأندلس، والدكتور نجيب بن خيرة، أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية بجامعة الشارقة، عن التأثيرات الحضارية للإسلام في نقل العرب من الانعزال إلى الصدارة المعرفية، كما تحدث الدكتور مسعود بن إدريس، أستاذ الدراسات العثمانية وتاريخ الحضارات، عن انتشار الحروف العربية كلغة تواصل ثقافية وعلمية بين الشعوب، وأدار الجلسة الدكتورة منى أبو نعامة، مدير إدارة...
أبوظبي- الرؤية وقّع مركز أبوظبي للغة العربية، مذكّرة تفاهم مع "مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية" في المملكة العربية السعودية، سعيًا إلى تعزيز التعاون البحثي وتبادل الخبرات بين الجانبين، وإقامة الفعاليات المشتركة التي تدعم اللغة العربية وتُحافظ على التراث الثقافي العربي والإسلامي. وجرى التوقيع خلال فعالية حفل تدشين "كرسي اليونسكو لترجمة الثقافات" الذي أنشأه مركز الملك فيصل بدعم من هيئة الأدب والنشر والترجمة، في حضور صاحبة السموّ الملكي الأميرة مها بنت محمد الفيصل، الأمين العام للمركز؛ وسعادة الدكتور علي بن تميم رئيس مركز أبوظبي للغة العربية؛ وإبراهيم الدغيثر مساعد الأمين العام لمركز الملك فيصل، والدكتور عبدالله حميدالدين مساعد الأمين العام للشؤون العلمية لمركز الملك فيصل. وأكدت صاحبة السموّ الملكي الأميرة مها بنت محمد الفيصل أن توقيع مذكرة التفاهم مع...
دشّن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية مساء أمس الثلاثاء “كرسي اليونسكو لترجمة الثقافات”، بدعم من هيئة الأدب والنشر والترجمة، بهدف تشجيع الأبحاث والشراكات التي تدعم ترجمة الثقافات والنصوص الثقافية ومد الجسور بين الحضارات التي تخلق حوارات ثقافية متنوعة. وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور محمد بن حسن علوان خلال كلمته بالحفل أن الهيئة تسعد بأن تكون جزءًا من هذا الإنجاز المتمثل في تدشين كرسي اليونيسكو لترجمة الثقافات، مؤكداً أنه يجسد جانبًا مهمًا من التطلعات الثقافية لرؤية المملكة 2030، والمساهمة في تعزيز وتشجيع التعاون الدولي في مجال البحث والتطوير. وأضاف أن هذا الكرسي يقدم فرصة ذهبية لتحقيق الأهداف المتكاملة لتعميق فهم تراث المملكة العريق وإيصاله للعالم، مشيراً إلى أن فكرة إنشاء كرسي اليونسكو لترجمة الثقافات جاء في...
بدعم من هيئة الأدب والنشر والترجمة.. مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية يدشّن “كرسي اليونسكو لترجمة الثقافات”
المناطق_واسدشّن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية مساء اليوم “كرسي اليونسكو لترجمة الثقافات”، بدعم من هيئة الأدب والنشر والترجمة، بهدف تشجيع الأبحاث والشراكات التي تدعم ترجمة الثقافات والنصوص الثقافية ومد الجسور بين الحضارات التي تخلق حوارات ثقافية متنوعة.وقال الرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور محمد بن حسن علوان خلال كلمته بالحفل أن الهيئة تسعد بأن تكون جزءًا من هذا الإنجاز المتمثل في تدشين كرسي اليونيسكو لترجمة الثقافات، مؤكداً أنه يجسد جانبًا مهمًا من التطلعات الثقافية لرؤية المملكة 2030، والمساهمة في تعزيز وتشجيع التعاون الدولي في مجال البحث والتطوير.أخبار قد تهمك ديوان المحاسبة يُشارك في اجتماع وكلاء دواوين الرقابة المالية والمحاسبة بدول مجلس التعاون 11 سبتمبر 2024 - 12:07 صباحًا 21.637 مطية .. رقم قياسي جديد في مهرجان ولي العهد...
أعلنت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة اليوم، عن تمديد مهرجان الثقافات والشعوب الثاني عشر إلى يوم الخميس المقبل، وذلك استجابةً لرغبة كثير من زوار المهرجان والمهتمين ولإتاحة فرصة أكبر لأهالي منطقة المدينة المنورة وتمكينهم من زيارة المهرجان الذي يشهد إقبالاً كثيفاً، حيث تشير التقديرات إلى أن المهرجان استقبل أمس فقط بالتزامن مع الإجازة الأسبوعية قرابة 30 ألف زائر. يذكر أن مهرجان الثقافات والشعوب الثاني عشر يأتي بشكل متجدد ومختلف، حيث يقام على مساحة 7200م2، ويشارك فيه طلاب من 95 دولة، وإقامة أكثر من 43 فعالية ونشاطًا للأسرة والطفل والمجتمع.
يواصل مهرجان الثقافات والشعوب بنسخته الثانية عشر، والذي تنظمه الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، فعالياته، بأكثر من 95 جناحاً بمشاركة طلاب الجامعة الذي يمثلون 170 جنسية من دول العالم، إلى جانب إقامة وتنظيم أكثر من 43 فعالية ونشاطاً للأسرة والطفل وكافة أفراد وأنشطة المجتمع. ويهدف المهرجان إلى تمكين الطلاب من إبراز ثقافات بلدانهم وحضاراتها في محفل يعزز الحوار ورسائل التعايش والتعارف ونشر المحبة والسلام بين مختلف الشعوب في بيئة تعليمية وثقافية ثريّة، إلى جانب ما يُشكله المهرجان من أبعاد إنسانية تعزز التواصل بين مختلف طلاب الجامعة والمجتمع المحلي. يُذكر أن فعاليات مهرجان الثقافات والشعوب يستهدف أكثر من 100 ألف زائر وزائرة كما يحتضن خلال الأيام المقبلة تنظيم العديد من الفعاليات والأنشطة المرتبطة بيوم القهوة السعودية وآخراً للشعر العربي ويوماً للمأكولات والشاهي...
المناطق_المدينة المنورةدشّن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، مهرجان الثقافات والشعوب في دورته الـ 12، والذي تنظمه الجامعة الإسلامية، وذلك بحضور سمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد بن فيصل، وعدد من أصحاب الفضيلة والمعالي وسفراء وقناصل بعض الدول العربية والإسلامية لدى المملكة.وزار سمو أمير منطقة المدينة المنورة، أجنحة الدول المشاركة في جولة تعريفية على أركان ومكونات المهرجان الذي تتواصل فعاليته حتى 6 مايو المُقبل، واستمع سموه إلى نبذة تعريفية عن المهرجان الذي يهدف إلى تعزيز أواصر التواصل والإخاء بين مختلف الشعوب وتنمية القيم الإسلامية والعمل الجماعي، وتمكين الطلاب من إبراز ثقافات بلدانهم وحضاراتها مما يعزز الحوار ورسائل التعايش والتعارف ونشر المحبة والسلام بين مختلف الشعوب في بيئة تعليمية وثقافية...
تنطلق فعاليات "مهرجان الثقافات والشعوب" في نسخته الثانية عشرة بمقر الجامعة الإسلامية في المدينة المنورة اليوم الأحد، بمشاركة أكثر من 170 جنسية من طلبة الجامعة يتحدثون بأكثر من 50 لغة. ويعدّ المهرجان ظاهرة ثقافية فريدة تنظّمها الجامعة سنويًا بشارع الثقافات، ويحظى بمشاركة واسعة من طلاب الجامعة من مختلف الجنسيات، يقدّمون خلاله أبرز ثقافات وتراث وأزياء وتقاليد بلدانهم من خلال أركان مخصصة في المهرجان لكل دولة مشاركة. ويوفّر المحفل فرصة للتعرّف على مختلف الدول وثقافات الشعوب تحت سقف واحد، ويسعى إلى تعزيز لغة الحوار وتنمية روح التعايش والتعارف، ونشر السلام والمحبة بين مختلف الشعوب والثقافات، وتنمية مبادئ العمل الجماعي بين المشاركين في إبراز ثقافاتهم.
إن تاريخ الإنسانية يعود إلى آلاف السنين، وعلى مدى هذه الفترة الطويلة، نشأت وتطورت ثقافات متنوعة حول العالم، تركت أثرًا عميقًا على تشكيل هويتنا الإنسانية. في هذا المقال، سنقوم بالنزول إلى أعماق تاريخ الحضارات القديمة واستكشاف بعض أسرارها التي تكمن وراء الأقنعة الزمنية.1. الحضارة السومرية في ميسوبوتاميا: تعد الحضارة السومرية واحدة من أقدم الحضارات في التاريخ، حيث نشأت في منطقة ميسوبوتاميا (العراق الحالي). ابتدع السومريون الكتابة الأولى في العالم، وخلقوا نظامًا رياضيًا وتنظيمًا اجتماعيًا متقدمًا. 2. حضارة الفراعنة في مصر القديمة: تاريخ مصر القديمة يتألق بفترة الفراعنة، حيث بنوا هرمات ضخمة وأبوابها محمية بالأسرار والرموز. تطورت الكتابة المصرية القديمة إلى أشكال هيروغليفية، وتركوا إرثًا غنيًا من الأدب والعلوم.3. الإمبراطورية الصينية والحضارة الصينية: ازدهرت الحضارة الصينية على مدى الآلاف من السنين،...
شارك أكثر من 400 زائر من مختلف الجاليات في فعالية «التواصل الحضاري في إطار الثقافة الإسلامية»، التي نظمتها دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري بدبي، في مقر مركز محمد بن راشد للثقافة الإسلامية بمنطقة البرشاء. ويُعد المركز منبراً للإشعاع الثقافي والإسلامي الذي ينير دروب التعرف إلى الثقافة الإسلامية والإماراتية، بهدف تعريف الجاليات المختلفة بمهام الإدارة ودور المركز في تعزيز الثقافة الإسلامية والإماراتية. وتضمن البرنامج لقاءات مع ممثلين عن مختلف الجاليات، بهدف فتح نوافذ الفهم والتعرف إلى الثقافة الإسلامية والإماراتية، وكيفية توفير بيئة محفزة وبناء جسور لسد الفجوات بين الثقافات المختلفة في الإمارات، وأهمية تقريب الفجوة في العلاقات الحضارية وتوطيدها. وقالت هند محمد حسين لوتاه، مدير إدارة المركز: «نسعى لتقديم تجربة غنية وشاملة، تتيح للزوار فهماً عميقاً للقيم والتراث الإماراتي، ونسعى لجعل...
عميد الدراسات الإسلامية بأمريكا: التعاون البنَّاء بين الثقافات المفتاح لبناء عالم يسوده السلام والعدالة
قال الدكتور محمد بن يحيى النينوي، عميد كلية المدينة للدراسات الإسلامية والبحوث بالولايات المتحدة الأمريكية، إن مسألة الإسلاموفوبيا تمثِّل تحديًا خطيرًا يواجه المجتمع العالمي في الوقت الحالي، وإن هذه الظاهرة المتنامية تجمع بين عدة عوامل، منها صراع الحضارات المزعوم والتغيرات السريعة في الديموغرافيا الاجتماعية في الولايات المتحدة والغرب، كما أنها ظاهرة تستند إلى فقه الكراهية والمؤامرة، ويجب على المسلمين في الغرب أن يتخذوا مبادرات إيجابية لمواجهتها.جاء هذا خلال كلمته في فعاليات الجلسة العلمية الثانية بالمؤتمر العالمي للإفتاء، مؤكدًا أن المجتمعات الغربية تشهد تحولات سريعة في هياكلها الاجتماعية والثقافية، وهذا التغيير يسهم في انتشار النزعات المتطرفة بين المسلمين والغرب، وهو ما يزيد من حدة ظاهرة الإسلاموفوبيا، ونحن نشارك الأمم قيمنا وأخلاقنا، ونؤكد أن الرسالة الإسلامية جاءت لتعميم مكارم الأخلاق ولتعليم العالم...
قال الدكتور محمد بن يحيى النينوي، عميد كلية المدينة للدراسات الإسلامية والبحوث بالولايات المتحدة الأمريكية، إن مسألة الإسلاموفوبيا تمثِّل تحديًا خطيرًا يواجه المجتمع العالمي في الوقت الحالي، وإن هذه الظاهرة المتنامية تجمع بين عدة عوامل، منها صراع الحضارات المزعوم والتغيرات السريعة في الديموغرافيا الاجتماعية في الولايات المتحدة والغرب، كما أنها ظاهرة تستند إلى فقه الكراهية والمؤامرة، ويجب على المسلمين في الغرب أن يتخذوا مبادرات إيجابية لمواجهتها.جاء هذا خلال كلمته في فعاليات الجلسة العلمية الثانية بالمؤتمر العالمي للإفتاء، مؤكدًا أن المجتمعات الغربية تشهد تحولات سريعة في هياكلها الاجتماعية والثقافية، وهذا التغيير يسهم في انتشار النزعات المتطرفة بين المسلمين والغرب، وهو ما يزيد من حدة ظاهرة الإسلاموفوبيا، ونحن نشارك الأمم قيمنا وأخلاقنا، ونؤكد أن الرسالة الإسلامية جاءت لتعميم مكارم الأخلاق ولتعليم العالم...