2024-12-14@18:39:12 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«التطریز الفلسطینی»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أصدرت وزارة الثقافة الفلسطينية، بياناً بمناسبة اليوم الوطني للتطريز الفلسطيني، الذي أقرته الحكومة الفلسطينية، يوم الخامس عشر من كانون الأول.وقالت الوزارة في بيانها إن التطريز الفلسطيني يعد إرثاً ثقافياً يعكس روح الهوية الوطنية الفلسطينية، فكل غرزة من غرز التطريز الفلسطيني تروي قصة الأرض المحتلة، ورائحة زيتونها، وحلم شعبها بالحرية والاستقلال، وتشكّل تاريخاً يمتد عبر الأجيال ليظل رمزاً خالداً للثبات والهوية الوطنية الفلسطينية.وفي هذه المناسبة، أكد وزير الثقافة عماد حمدان على أهمية التطريز الفلسطيني كنافذة تعكس إرثاً ثقافياً وإنسانياً فريداً للعالم، مشيراً إلى إدراج وزارة الثقافة الفلسطينية هذا الفن التراثي على قائمة التراث غير المادي لدى منظمة اليونسكو (UNESCO)، ليصبح شاهداً حياً على حضارة الشعب الفلسطيني وتاريخه العريق، معتبراً هذا القرار إنجازاً تاريخياً حققه الفلسطينيون بجهود...
خضعت الفنانة نسرين طافش لجلسة تصوير جديدة تتناغم مع الاجواء الروحانية في شهر رمضان مبارك، وتألقت نسرين طافش بإطلالة ساحرة، مزجت بين الاحتشام والاناقة في آن واحد، حيث ارتدت عباءة طويل فضفاضة بأكمام طويلة صممت من قماش ناعم باللون الأبيض وطرز بالخيوط الملونة من الأمام لتبدو في غاية جمالها. نسرين طافش ب عباءة مطرزة تتناغم مع اجواء رمضان واختارت غطاء خصلات شعرها المبني الطويل بشكل ناعم بحجاب متناغمة مع العباءة ووضعت مكياجًا صاخبًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.نسرين طافش نسرين طافش (15 فبراير 1982 -)؛ ممثلة ومغنية جزائرية من أصول فلسطينية، ولدت ونشأت في سوريا، تحسب على الوسط الفني في سوريا. حصلت على المرتبة 79 في قائمة أجمل الوجوه النسائية في العالم لعام 2017.نسرين...
أنواع مختلفة من الأقمشة والملابس، طرزتها أيدي الفلسطينيات على مر الزمان تعكس تاريخ الدولة التي لا تزال تقاوم منذ أكثر من مائة عام، وتوثق تعاقب الحضارات المختلفة قبل الاحتلال، لكل منها دلالة ورمز كتعبير فني يحمل في طياته التاريخ الفلسطيني، ويعكس التنوع الجغرافي والاجتماعي وطريقة الحياة اليومية والنشاط السكاني لكل منطقة حتى أصبح جزءًا من الهوية يحافظون عليها ما استطاعوا إليها سبيلًا. تاريخ الزي الفلسطيني الزي الفلسطيني هو جزء أصيل من الزي الشعبي لبلاد الشام، باختلاف طريقة التطريز والألوان، وتتنوع أشكال الغُزر حسب الطبيعة الجغرافية لكل منطقة، وبات رمزًا للمقاومة حيث لعب دورًا مهمًا في الانتفاضة الفلسطينية الأولى فكان يمثل ارتداؤه رمزًا للهوية بدلاً من رفع الأعلام أحياناً، حتى أدرجت منظمة اليونيسكو العالمية في عام 2021 «فن التطريز الفلسطيني» على لائحتها...
لا تكون الفتيات الفلسطينيات قد تجاوزن بكثير مرحلة الطفولة حينها، لكن ما إن يصبح بوسعهن الإمساك بالإبرة والخيط، حتى تأخذ الجدات في تعليمهن ذلك التطريز المميز، وتبدأ الفتاة في تزيين الثياب بأناملها الصغيرة، وتطرز على مهل أجمل أثوابها في انتظار عرسها، تتفنن في اختيار الألوان والغرز، وتسابق رفيقاتها في تطريز الغرز الأجمل، تمر الشهور وهي تطرز غطاء الرأس وأغطية الوسائد ومحارم العريس، وكأن براعتها في التطريز كنز تدخره لذلك اليوم، لتبدو مميزة أمام الفتيات الأخريات وعريسها القادم (1). كانت الفلسطينية تنسج على ثيابها حكاية العمر، وقصة البلاد، الثوب بما يحمله من نقوش وألوان يشير إلى القرية وأحوالها ويشي بالكثير عن أحوال صاحبته وحياتها ووضعها الاجتماعي، كان التطريز جزءا مهما في حياة المرأة الفلسطينية، تزين به مقتنياتها وتعلمه لبناتها فينتقل...
لا يقتصر الزي التقليدي الفلسطيني على أنه مجرد لباس، بل هو شكل من أشكال الهوية الفلسطينية المتمثلة في الكثير من الرموز والدلالات المادية والمعنوية، إذ لا يمكن أن تشير كل قطعة إلى المدينة التي ينتمي إليها الشخص فحسب، بل تروي هذه القطعة أيضا قصة أيضا. اقرأ ايضاًالتطريز في غزة... حفاظ على التراث والهويةكان الأجانب الذين زاروا فلسطين خلال القرنين التاسع عشر والقرن العشرين يتحدثون عن مجموعة الملابس التي ترتديها وتصنعها نساء القرية اللواتي يعرفن بال"فلاحات" أيضا.وفي الواقع، تختلف الملابس التقليدية في فلسطين وتعتمد على الموقع الجغرافي. سواء كنت في المدن أو المرتفعات أو المناطق الساحلية، كان للمناطق المختلفة أنماطها الخاصة الفريدة بها وفي هذا المقال نستعرض لكم أبرز اختلافات الجغرافيا التي أثرت على التطريزات التي زينتها النساء الفلسطينيات سابقا على أثوابهن.التطريز...
انتشرت موقع "طرازين" على شبكة الإنترنت وبات يلقى رواجا بين محبي فن التطريز مازال عالقاً في ذهن الشابة زين المصري شعورها بالسعادة الغامرة عندما استطاعت إنجاز أول مطرزة في حياتها وهي في سن السابعة. وفي ذلك، قالت زين، التي تبلغ اليوم 31 ربيعاً: "لقد ظل التطريز لسنوات طويلة هوايتي المفضلة أثناء العطلات في منزل جدتي في الأردن". مختارات فلسطينيات ينافسن الرجال في عالم "البزنس" سيدات العسل.. فلسطينيات يساعدن أسرهن ويغيرن مجتمعهن تعتبر المشاريع النسوية الصغيرة فرصة للتمكين الاقتصادي للنساء الفلسطينيات وخاصة الريفيات منهن، ومساحة يكملن فيها دور أزواجهن، ويكسرن حواجز اجتماعية تقليدية، ليصبحن سيدات أعمال يعتمدن على أنفسهن في ظل غياب الدعم الحكومي. مهرجان البيرة الفلسطينية على الطريقة البافارية الألمانية في أحضان الريف الفلسطيني، واستلهاما لمهرجان البيرة الألماني الشهير "أكتوبر...