2025-02-19@15:28:51 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«إحیاء العمارة»:

    ◄ المبادرة تأتي استكمالًا لمسيرة جائزة بلعرب بن هيثم للتصميم المعماري ◄ المبادرة تهدف لتعزيز الوعي بقيمة العمارة كأحد مكونات الهوية الوطنية ◄ مناقشة 4 محاور رئيسية لضمان إعادة إحياء الفن المعماري العُماني   مسقط- الرؤية تنطلق مساء يوم الأربعاء المقبل مُبادرة إحياء العمارة، التي ينظمها مكتب صاحب السموّ السيّد بلعرب بن هيثم آل سعيد، وتستمر خلال الفترة من 19 حتى 22 من فبراير الجاري بمتحف عُمان عبر الزمان بولاية منح. وتأتي مبادرة إحياء العمارة استكمالاً لمسيرة جائزة بلعرب بن هيثم للتصميم المعماري بدورتيها الأولى والثانية، ومسابقة تصميم جناح سلطنة عُمان في إكسبو اليابان 2025 في إثراء المجال المعماري في سلطنة عُمان، وتستهدف المبادرة مختلف فئات المجتمع المهتمة بالتصميم المعماري ومحبيه من المتخصصين والخبراء والطلبة الدارسين لهذا المجال. وتهدف المبادرة...
    "العُمانية": تبدأ الأربعاء المُقبل مبادرة إحياء العمارة، التي ينظمها مكتب صاحب السمو السيّد بلعرب بن هيثم آل سعيد، وتستمر حتى 22 من فبراير الجاري بمتحف عُمان عبر الزمان بولاية منح.تأتي مبادرة إحياء العمارة استكمالًا لمسيرة جائزة بلعرب بن هيثم للتصميم المعماري بدورتيها الأولى والثانية، ومسابقة تصميم جناح سلطنة عُمان في إكسبو اليابان 2025 وإثراء المجال المعماري في سلطنة عُمان، وتستهدف المبادرة مختلف فئات المجتمع المهتمة بالتصميم المعماري والمتخصصين والخبراء والطلبة الدارسين لهذا المجال.وتهدف المبادرة إلى تعزيز الوعي بقيمة العمارة كأحد مكونات الهوية الوطنية وتحفيز المجتمع على استكشاف العمارة العُمانية وفهم تأثيرها الثقافي والاجتماعي والاقتصادي، وإبراز الابتكار في العمارة من خلال استعراض الأساليب التي استخدمها العمانيون خلال مختلف الأزمنة والتقنيات المتقدمة في التصميم والبناء وتشجيع استخدامها، بما يعزز الإرث المعماري ويقدم...
    وناقشت الحلقة هذه العشوائيات باعتبارها من الظواهر الأكثر تعقيدا في تاريخ المدن الحديثة؛ كيف نشأت أحياء العشوائيات على أطراف المدن الكبرى؟ ولماذا فشلت محاولات القضاء عليها رغم السياسات والجهود الحكومية المتكررة؟ وافتتحت الحلقة بمقاربة رمزية تمثلت في أسطورة الثعبان "أوروبوروس" الذي يلتهم ذيله ليولد من جديد، كتشبيه لدورة العشوائيات التي تتجدد رغم محاولات التخلص منها. وتبدأ الرحلة من المدينة المغرية بناطحات سحابها وشوارعها الواسعة، حيث يحلم سكان الريف والمدن البعيدة بمستقبل مختلف، فيأتون حاملين أحلامهم على أكتافهم، يجمعون بعض الصفيح والخشب والكرتون، ليبنوا "بيتا" على هامش المدينة.اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4مشروع "مدن بلا صفيح" بالمغرب يصطدم بالحسابات الانتخابيةlist 2 of 4البلطجة النسائية في مصر.. ضحايا في الخفاء وجناة في العلنlist 3 of 4انتشار المساكن العشوائية...
    تنظم مكتبة الإسكندرية، من خلال مركز دراسات الحضارة الإسلامية بقطاع البحث الأكاديمي، دورة تدريبية وورشة عمل بعنوان «إحياء تراث العمارة الإسلامية في مصر: البحث عن الأصالة»، لزيادة ورفع الوعي بالتراث المعمارى للحضارة الإسلامية، وذلك في الفترة من 28 إلى 31 يناير 2024، يوميًّا من الساعة 9.00 صباحاً إلى 7.00 مساءً، وذلك في قاعة الشراع الثالث.  التراث الإسلامي والدورة مخصصة لطلاب العمارة والفنون والآثار، وتهدف إلى إعادة قراءة التاريخ في ضوء ما توفره تكنولوجيا المستقبل من أجل تأصيل الأجزاء المنسية والمجهولة من المباني التراثية والتاريخية، وتنمية قدرة المشاركين على قراءة الوثائق التاريخية والاستعانة بها في فهم المباني التراثية والتاريخية ذات القيمة، وتدريب المشاركين على التوثيق المعماري وبأساليب متعددة التقليدية منها والحديثة، وزيادة وعي المشاركين بالتراث المعماري للحضارة الإسلامية، وإعادة صياغة...
    تنظم مكتبة الإسكندرية من خلال مركز دراسات الحضارة الإسلامية بقطاع البحث الأكاديمي دورة تدريبية وورشة عمل بعنوان: "إحياء تراث العمارة الإسلامية في مصر: البحث عن الأصالة"، وذلك في الفترة من 28 إلى 31 يناير 2024، يوميًّا من الساعة 9.00 صباحًا إلى 7.00 مساءً، بمكتبة الإسكندرية، قاعة الشراع الثالث. تأتي الدورة ضمن سلسلة دورات تدريبية وورش عمل التراث المعماري والعمراني التي ينظمها مركز دراسات الحضارة الإسلامية، ويحاضر فيها نخبة من الأساتذة والمتخصصين.الدورة مخصصة لطلاب العمارة والفنون والآثار، وتهدف إلى إعادة قراءة التاريخ في ضوء ما توفره تكنولوجيا المستقبل من أجل تأصيل الأجزاء المنسية والمجهولة من المباني التراثية والتاريخية، وتنمية قدرة المشاركين على قراءة الوثائق التاريخية والاستعانة بها في فهم المباني التراثية والتاريخية ذات القيمة، وتدريب المشاركين على التوثيق المعماري وبأساليب متعددة التقليدية...
    تروي المهندسة الأردنية كريستين حنا نصر قصة اهتمامها بالفنون المعمارية القديمة والبيوت الأثرية بمدينة السلط، التي اعتادت زيارتها في صغرها. وأكثر ما يميز البيوت التراثية التي دخلتها وجذبت نظرها؛ "العقود"، وهي ميزة البناء القديم وخاصة العثماني. وإن عيش الإنسان بلا هدف يطمح للوصول إليه سيجعل من حياته خالية من النجاح، وعادةً ما تكون الانطلاقة صوب تحقيقه عائدة إلى موقف ترسخ في مخيلته، خاصة في مرحلة الطفولة كما هو الحال بالنسبة للأردنية حنا نصر (58 عاما)، التي زارت في طفولتها مدينة السلط (غرب العاصمة عمان)، التي تتميز بتنوعها الثقافي والحضاري، فأبهرها الحجر الأصفر والأقواس التاريخية. وكانت التصاميم المعمارية التي تبرز تنوع الحضارات التي مرت على مدينة السلط كالبيزنطية والرومانية والعثمانية، كفيلة بأن...
۱