2025-04-14@23:27:40 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«أن تحارب»:
“دنيا دبنقا دردقي بشيش”- مثل دارفوري مناوي سياسي وعنده علاقات قديمة مع الحلو وعبدالواحد وغيرهم من الحركات المسلحة وحربه مع الجنجويد وليس مع الحلو ولا عبدالواحد ولأسباب معروفة متعلقة بالصراع في دارفور أكثر من تعلقها بحرب الدعم السريع مع الجيش.وليس هناك ما يدعوه لمحاربة رفاقه السابقين في الحركات المسلحة لمجرد اصطفافهم السياسي مع الدعم السريع وهم لم يرفعوا السلاح مع الدعم السريع حتى الآن، فماذا يستعديهم؟صراع مناوي والقوى المشتركة مع الجنجويد صراع وجودي في دارفور، ولكن صراعه مع الحركات التي تحالفت مع الجنجويد مؤخرا ليس كذلك؛ مناوي ليس لديه حرب مع عبدالعزيز الحلو ولا عبدالواحد أو الطاهر حجر. فمن الطبيعي أن يتعامل موقفهم كموقف سياسي هو مختلف معه، ولكنه لم يصل حتى الآن على الأقل إلى مرحلة القطيعة الكاملة والصدام...
ما تقوم به مليشيا الدعم السريع بشكل علني ومتعمد ضد المواطنين في منطقة الجزيرة وسنار أمر خطير، المليشيا لا تتردد في إشعال حرب مباشرة ضد المواطن وتستخدم كل أشكال الإرهاب. هذه دلائل واضحة على أنها لا تحارب فقط الجيش بل تحارب السودانيين أنفسهم، إن العدو الإرهابي مثل الدعم السريع هو عدو مؤذي وخبيث وخطير لكنه جبان ومهزوم لا محالة وقريبا بإذن الله، حربه فقدت كل المبررات الكاذبة التي كان يرددها وباتت اعتداء مكشوفا مباشرا على الناس. لذا يجب أن نتكاتف جميعا لرد هذا العدوان وأن نكثف جميعا جهود تحركنا في كافة المستويات، عسكريا وسياسيا وإعلاميا وخارجيا من أجل الإنسان السوداني الذي صبر كثيرا وتحمل من الأذى ما تحمل. اللهم أحفظ شعب السودان وأنصره على الأعداء.هشام عثمان الشوانيإنضم لقناة النيلين على...
قال السفير جمال بيومي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يعتبر هاربا من العدالة الدولية؛ إذ أنه في حال وقف إطلاق النار سيتعرض للمُساءلة القانونية والمحاكمة من إسرائيل أو العدالة الدولية. وأضاف «بيومي» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز»، أن عدم رد إيران على إسرائيل، بشأن موت إسماعيل هنية على أرضها، يعتبر تصرفا حكيما، كون أنها لم تصعد الأمور. إسرائيل لا تستطيع أن تحارب لمدة طويلة وشدد على أن «إسرائيل لا تستطيع أن تحارب لمدة طويلة، ولا يمكنها أن تحارب على عدة جبهات في الوقت نفسه، كون أن أعداد المجندين لدى إسرائيل لا يكفي، وإلا ستتوقف الحياة المدنية لديهم». ولفت مساعد وزير الخارجية الأسبق، إلى أنه ليس هناك تخاذل دولي بشأن ما حدث...
المليشيا عينها على التفاوض. فهي تعلم يقينا بأنها لن تنتصر عسكريا. هدفهم خلق ضغط بالحرب النفسية والملف الإنساني.هذه الحرب ليست معارك عسكرية فقط، ولا يجب حصرها في هذا البعد الواحد. هزيمة المليشيا سياسيا قبل هزيمتها عسكريا تكون بالمزيد من التماسك والصلابة ضدها وضد أهدافها السياسية التي تشن هذه الحرب من أجلها في الأساس.ما تقوم به المليشيا من انتهاكات وفظائع ضد المواطنين هو ما يجعل هذه الحرب كارثية بهذا الشكل، والهدف هو الحصول على ما ترغب فيه بالضغط والإخضاع للمواطن وليس الجيش. لا ينبغي مكافأة هؤلاء الأوباش المجرمين وقادتهم الخونة بالقبول والاعتراف بهم.المليشيا اختارت أن تحارب الشعب كله، وسيحاربها حتى القضاء على آخر مرتزق.حليم عباس إنضم لقناة النيلين على واتساب
شمسان بوست / خاص: قال السياسي وضاح بن عطية الحوثي يتحرش بالقوات الأمريكية في البحر الأحمر ويريد أن ينجح. واضاف : لكي تقوم القوات الأمريكية بقصف مناطق يمنية حتى اهداف وهمية لكي يقنع الشعب اليمني أنه يقاتل أمريكا وإسرائيل ! وأختتم متسائلا: كيف لأمريكا أن تحارب الحوثي وهي التي صنعته لكي ينفذ اجنداتها !؟
أطلقت محافظة أسوان فعاليات مبادرة «من حقها أن تحميها»، التي تهدف إلى محاربة ظاهرة الزواج المبكر للفتيات اللاتي تقل أعمارهن عن 18 سنة، في عدد من مراكز ومدن محافظة أسوان. تأتي المبادرة في إطار توجيهات وزير التنمية المحلية، اللواء هشام آمنة، لتعزيز دور وحدات السكان في تسريع الاستجابة وتنفيذ الاستراتيجية القومية للسكان، وتحت رعاية اللواء أشرف عطية، محافظ أسوان، وبإشراف الدكتورة غادة أبو زيد، نائب المحافظة، وبمتابعة من الدكتورة فاطمة الزهراء، رئيس وحدة السكان المركزية في الوزارة. 10 معلومات عن مبادرة محافظة أسوان ترصد «الوطن» 10 معلومات عن مبادرة محافظة أسوان «من حقها أن تحميها» التي تستهدف حماية الفتيات من الزواج المبكر. 1. تم إطلاق المبادرة بعنوان «من حقها أن تحميها» في مدينة دراو بمحافظة أسوان. 2. تهدف المبادرة إلى مكافحة...
ما هي أكبر ضربة توجهها المليشيا للجيش؟ كمين تنصبه لمتحرك. تقريباً هذه هي الحالة الوحيدة التي تحقق فيها المليشيا بعض المكاسب. وتقريباً لم تنجح المليشيا في صد أي هجوم للجيش. أي ضربة يتلقاها للجيش يعود لقواعده الثابتة ويعيد ترتيب نفسه. ولكن حينما تتلقى المليشيا ضربات الجيش فهي لا تملك إمكانية عودة وترتيب صفوف، وهي لا تملك قواعد ثابتة آمنة. المليشيا في كل موقع في الخرطوم عرضة للقصف باستمرار. وعندما تخسر فإمكانية إعادة ترتيب صفوفها أقل. ولذلك عندما يتم دحرها في مكان وتحريره لا تعود إليه ولا تعوض خسائرها أبداً. فإذا فقدت أم درمان فلن تعود إليها أبداً وإذا تم دحرها في بحري ومن بعدها في الخرطوم فلن تكون قد خسرت مواقع عسكرية ولكنها تكون قد هُزمت وانتهت كمليشيا....