2025-04-14@21:05:54 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«أعداد النحل»:
لازال قطاع النحل بالمغرب يعاني جراء تراجع أعداد النحل في مختلف أنحاء البلاد لأسباب متعددة يرجع بعضها إلى الجفاف الذي عرفته المملكة السنوات الماضية، وأخرى متعلقة بالأمراض وباستعمال المبيدات الحشرية بشكل مكثف، ما دفع بمطالب إلى الحكومة للتدخل لإنقاذ هذا القطاع من الاندثار. وفي هذا الإطار طالب النائب البرلماني المهدي الفاطمي، في سؤال وجهه إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، باتخاذ إجراءات لمواجهة التراجع المستمر في أعداد النحل، خصوصاً في ظل التغيرات المناخية والاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية، متسائلا عن برامج دعم خاصة بمربي النحل لمساعدتهم على تجاوز التحديات الاقتصادية والتقلبات المناخية التي تؤثر على إنتاج العسل ومدى عمل الوزارة على تشجيع الزراعة البيئية التي تحافظ على النحل والتنوع البيولوجي. ويعد النحل عنصراً أساسياً في المنظومة البيئية والفلاحية،...
وجه مجموعة من البرلمانيين سؤالاً كتابياً إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، حيث أشاروا إلى التحديات المتزايدة التي يواجهها مربي النحل ومنتجو العسل في المغرب بسبب التراجع المستمر في أعداد النحل. وأكد البرلمانيون أن هذا التراجع لا يهدد فقط قطاع تربية النحل، بل ينعكس سلبًا على الزراعة بشكل عام، نظرًا للدور الحيوي الذي يقوم به النحل في عملية التلقيح التي تعد أساسية للعديد من المحاصيل الزراعية. وقد استعرض البرلمانيون في سؤالهم الكتابي المعطيات المقلقة حول الوضع الراهن، مشيرين إلى أن الأبحاث تشير إلى انخفاض كبير في أعداد النحل في السنوات الأخيرة، وهو ما يعرض الأمن الغذائي للخطر، خاصة في ظل التغيرات المناخية القاسية، مثل ارتفاع درجات الحرارة والتقلبات الجوية، فضلاً عن الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية في بعض...
زنقة 20 | متابعة وجّه النائب البرلماني مولاي المهدي الفاطمي، سؤالا كتابيا إلى وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول “تراجع أعداد النحل والخطر الذي يهدد إنتاج العسل”. و ذكر النائب البرلماني أن مربي النحل ومنتجي العسل باتوا يواجهون تحديات متزايدة بسبب التراجع المستمر في أعداد النحل، وهو ما يهدد ليس فقط قطاع تربية النحل، بل الزراعة ككل. و سجل أنه خلال السنوات الأخيرة شهدت انخفاضا ملحوظا في أعداد خلايا النحل، ويعود ذلك إلى عدة عوامل، منها الاستخدام المفرط للمبيدات الحشرية التي تؤثر سلبا على النحل، خاصة المبيدات من صنف “النيونيكوتينويدات” التي تسبب تسممه وتضعف جهازه العصبي، كما أن التغيرات المناخية، مثل ارتفاع درجات الحرارة والجفاف، تؤدي إلى نقص مصادر الغذاء الطبيعية التي يعتمد عليها النحل، مما يؤثر...
أشارت دراسة علمية جديدة إلى أن انخفاض أعداد الملقحات مثل النحل والفراشات والطيور والخفافيش يهدد الطبيعة ويؤثر سلبا على تكاثر النباتات وانخفاض كمية الثمار والبذور ويهدد النباتات البرية. وأكدت الدراسة التي نشرت في مجلة "علم البيئة الطبيعية والتطور" (Nature Ecology & Evolution) أن تغير المناخ وتدمير الموائل والزراعة الصناعية واستعمال المبيدات تؤدي كلها إلى تراجع تلك الأنواع بمعدلات مثيرة للقلق، كما أن المشكلة تكمن في أن العديد من هذه الملقّحات في طريقها إلى الانقراض.اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دراسة: 6 مدن من بين الـ10 الأكثر تلوثا عالميا في دولة واحدةlist 2 of 2ما الغازات المسببة للاحتباس الحراري؟end of list ولا يشكل اختفاء هذه الحشرات والطيور مشكلة للمزارعين فحسب، بل يؤثر أيضا على الغابات والمراعي وحتى الحدائق العامة...
حذّر بعض الخبراء الروس من تناقص أعداد النحل في العالم، وأشاروا إلى الأسباب التي تؤدي إلى هذه المشكلة. حول الموضوع قال، ميخائيل تشارني، الخبير في مجموعة FoodNet NTI الروسية المختصة في مجال الأعذية:" يموت النحل بسبب استخدام مبيدات الأعشاب الضارة والمبيدات الحشرية، وبسبب الأمطار الحمضية أيضا. المشكلة الأكبر هو أن ملكات النحل باتت نادرا ما تضع البيوض، ملكة النحل تخرج من الخلية للتزاوج فقط، وبقية الوقت تقوم النحلات العاملات بتغذيتها، وعندما يتم تغذية الملكة بالطعام الملوث بالمبيدات تتسمم وتموت، وبالتالي تتوقف عملية التكاثر في الخلية، ويتوقف معها ظهور ملكات جديدة".وأضاف:"يجب على جميع المؤسسات الزراعية ومؤسسات استصلاح الأراضي تحذير النحالين قبل أن يقوموا برش المبيدات، ليتم حجر النحل في الخلايا لمدة يوم أو يومين كي لا تتعرض للمبيدات القاتلة". إقرأ المزيد...
نشرت مجلة Nature دراسة علمية أظهرت تأثير الاحتباس الحراري على تناقص أعداد النحل الطنان في أوروبا. وأشارت الدراسة التي أجراها العلماء إلى أن الزيادة المستمرة في ارتفاع درجات الحرارة وانخفاض معدلات هطول الأمطار نتيجة للاحتباس الحراري سوف تتسبب بنقص أعداد عدة أنواع من النحل الطنان في أوروبا.وجاء في نص الدراسة:"تظهر الحسابات أن ما يقرب من 38% إلى 76% من أنواع النحل الطنان التي تمت دراستها في أوروبا، والتي ليست معرضة حاليا لخطر الانقراض، ستفقد ما لا يقل عن ثلث أعدادها الحالية بحلول عام 2080، وهذا يضع بعض أنواع النحل مثل Bombus alpinus وBombus flavidus وBombus pyrrhopygus على حافة الإنقراض، وخصوصا أن أعداد هذه الأنواع تناقصت بنسبة 90% تقريبا".قام بالدراسة المذكورة مجموعة من علماء البيئة بإشراف سيمون ديليكورت، الأستاذ في جامعة...