أطعمة تقوي العظام وتساعد في إنتاج الطاقة للجسم
تاريخ النشر: 14th, August 2024 GMT
يحتاج الشخص لتناول أطعمة تقوي العظام بشكل مستمر على مدار اليوم، للحفاظ على قوتها وصحتها، والعناصر الغذائية التي تعمل على تقوية العظام وإنتاج الطاقة توجد في الكثير من المأكولات.
ويقدم لكم موقع «الأسبوع» في هذا التقرير أطعمة تقوي العظام، وتساعد على إنتاج الطاقة، وذلك ضمن خدمة يقدمها الموقع لزواره على مدار اليوم.
يجب تناول أطعمة تقوي العظام بشكل يومي في وجباتنا، لأنها العامل الأساسي للحفاظ على قوة العظام لإتمام وظائفها، ومن هذه الأطعمة ما يلي:
_ منتجات الألبان، وهي أحد أهم الأطعمة التي يجب تناولها للحفاظ على قوة العظام، لأنها منتجات تحتوي بشكل أساسي على عنصر الكالسيوم اللازم لبناء العظام وزيادة قوتها.
_ الأسماك الدهنية، وهي وجبة أساسية في تقوية العظام، لأنها تحتوي على فيتامين د الذي يُساعد في امتصاص الكالسيوم، مثل التونة وسمك السلمون وغيرها.
_ السبانخ، ينصح الأطباء بتناولها لاحتواءها على نسبة جيدة من الكالسيوم، فضلا عن توفر الألياف وفيتامين أ والحديد، وجميعها عناصر غذائية أساسية لبناء العظام.
_ عصير البرتقال، يحتوي عصير البرتقال على الكثير من العناصر الغذائية الضرورية لتقوية العظام، فهو أحد أهم المصادر الغنية بفيتامين د والكالسيوم.
_ البطاطا الحلوة، والتي تحتوي على نسبة عالية من المغنسيوم والبوتاسيوم، وهي عناصر غذائية ضرورية للحفاظ على قوة العظام وصحتها.
_ ثمرة التين، وهي أحد أنواع الفاكهة التي تحتوي على المغنسيوم والكالسيوم، وغيرها من العناصر التي تساعد في بناء العظام وقوتها.
_ زبدة اللوز، والتي تصنع من اللوز المطحون، وهي أطعمة تقوي العظام لأنها تحتوي على الكالسيوم والبوتاسيوم بنسب جيدة، تساعد على تعزيز صحة العظام.
_ الكيوي، والذي يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية اللازمة لصحة العظام، مثل الكالسيوم وبعض الفيتامينات، مثل: فيتامينات أ، وفيتامين ج.
_ عصير الطماطم، يأتي مشروب الطماطم، ضمن الأطعمة التي تقوي العظام، نظرا لأنه يحتوي على الكثير من العناصر الغذائية مثل المغنسيوم، فيتامين أ، الكالسيوم، فيتامين ج والقليل من فيتامين ك.
هناك الكثير من الأطعمة، التي تساعد في تقوية العظام، وتساهم في إنتاج الطاقة بالجسم، مثل الحبوب الكاملة، الخضراوات ذات الأوراق الخضراء الداكنة، الفاصوليا، المكسرات، والشوكولاته الداكنة، وجميعها أطعمة غنية بالمغنيسيوم، تساعد الجسم على إنتاج الطاقة، وبناء الأسنان والعظام.
8 أطعمة تمنع تساقط الشعر وتساعد على نموه
أطعمة غنية بالبروتين للتخلص من الوزن الزائد
أفضل 4 مشروبات لـ أصحاب الأمراض المزمنة في رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التين منتجات الألبان أطعمة غنية بالكالسيوم أطعمة لتقوية العظام زبدة اللوز عصير الطماطم العناصر الغذائیة إنتاج الطاقة للحفاظ على من العناصر تحتوی على الکثیر من
إقرأ أيضاً:
فاكهة غير متوقعة تقوي القلب وتظبط مستويات السكر
يعد الموز من الفواكه الشهية التى تساعد في علاج عدد كبير من الأمراض الصحية، ووفقا لما جاء في موقع truemeds نعرض لكم أهم فوائد الموز للجسم.
وجبة خفيفة خالية من الدهون
الموز من الوجبات الخفيفة النادرة التي تحتوي على 0 جرام من الدهون، وهذا يجعلها الوجبة الخفيفة المثالية الخالية من الدهون، حيث تقدم حلاوة طبيعية ووفرة من العناصر الغذائية.
الموز سهل الحمل وسهل الهضم، وهو وجبة خفيفة لذيذة ومغذية تدعم الصحة العامة دون إضافة أي دهون كما أنه يعزز الشعور بالشبع ويمكن تناوله في أي وقت من اليوم، قبل أو بعد أي نشاط وبفضل العناصر الغذائية والمعادن الغنية التي يحتوي عليها، فإن هذه الوجبة الخفيفة هي الخيار الأفضل للأشخاص من أي عمر.
دعم صحة القلب
يلعب محتوى البوتاسيوم العالي في الموز دورًا محوريًا في صحة القلب و يساعد البوتاسيوم في تنظيم ضغط الدم عن طريق مواجهة تأثيرات الصوديوم وإرخاء جدران الأوعية الدموية ويمكن أن يقلل هذا من خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم والسكتة الدماغية وأمراض القلب.
بالإضافة إلى ذلك، تساعد الألياف الغذائية الموجودة في الموز في التحكم في مستويات الكوليسترول ومن خلال دمج الموز في نظامك الغذائي، فإنك تتخذ إجراءات إيجابية نحو تعزيز صحة القلب والأوعية الدموية.
مساعدة الهضم
تحتوي الموز على البكتين، وهو أحد الألياف الغذائية التي تعمل على تعزيز حركة الأمعاء المنتظمة وتساعد على منع الإمساك .
علاوة على ذلك، فإن الموز غني بالبريبايوتيك التي تغذي البكتيريا المعوية المفيدة، وبالتالي تعزز صحة الأمعاء كما يعمل النشا المقاوم الموجود في الموز غير الناضج كبريبايوتيك أيضًا، مما يدعم نمو البكتيريا الجيدة في الأمعاء.
المساعدة في إدارة مستويات السكر في الدم
على الرغم من محتواها العالي من الكربوهيدرات، فإن الموز له مؤشر جلايسيمي منخفض وهذا يعني أنه لا يسبب ارتفاعًا كبيرًا في مستويات السكر في الدم ويساعد محتوى الألياف في الموز، وخاصة غير الناضج، على إبطاء عملية هضم وامتصاص السكر.
وهذا يجعلها وجبة خفيفة مناسبة لمرضى السكري وبالتالي، فإن تناول الموز بانتظام يمكن أن يساهم في تنظيم مستويات السكر في الدم وتحسين حساسية الأنسولين.
تحسين الحالة المزاجية وتقليل التوتر
تحتوي الموز على التربتوفان، وهو حمض أميني أساسي يحوله الجسم إلى السيروتونين، وهو الناقل العصبي المسؤول عن الشعور بالسعادة ويمكن أن يساعد تناول الموز في تحسين حالتك المزاجية وتقليل مستويات التوتر.
بالإضافة إلى ذلك، يساعد فيتامين ب6 الموجود في الموز في إنتاج النواقل العصبية، مما يساهم في تحسين الصحة العقلية والعاطفية.
الفاتيكان يصدر بيانا بشأن تطورات الحالة الصحية للبابا فرنسيس