2025-03-04@04:24:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 4

«علي المك»:

    إبراهيم برسي 17 يناير 2025 تحقيق علي المك لديوان خليل فرح يمثل نقطة ارتكاز في مسيرة الأدب السوداني، يتجاوز فيه العمل حدود التوثيق الأكاديمي ليصبح رؤية ثقافية متكاملة، تعيد الحياة إلى نصوص خليل فرح بعمق إنساني وبُعد فلسفي. علي المك لم يكن محققًا للنصوص فحسب، بل كان وسيطًا بين الماضي والحاضر، ناقلًا روح شاعرٍ...
    البروفيسور علي المك فتى أمدرمان المتفق عليه وظريف السودان وأديب الأدباء ونزهة المجالس، كانت له علاقة صداقة عميقة مع رجل الأعمال الطيب سيد مكي صاحب الباسطة والحلويات التي سار بشهرتها الركبان. وكان علي المك عندما يخرج من أحشاء أزقة أمدرمان العتيقة (حي السوق) يجد أن الطيب قد أعد له كرسي وثير ليقابل أصدقائه أمام محله...
    د. أحمد جمعة صديق أَنْعِمْ بِمَثْوَاك فِي سَمَّاكَ... يَا عَلِي لَكِنِّي أَنْعَى إِلَيْكَ أُمُّ دُرْمَانْ المدينةُ التي أحبتتَها، عشِقْتَها،،، مدينتك!! المدينة اَلْفَاضِلهْ! مَدِينَة مِنْ تُرَابٍ!! كانت تَنَاطُحُ اَلسَّحَابْ لكنها غَدَتْ مَدِينَةْ مِنْ سَرَابْ تَحْتَلُّهَا اَلذِّئَابُ فِي عَرْصَاتِهَا تَحُومَ اَلْبُومُ وَالْغِرْبَانْ حِينَمَا خَطَتْ عَلَى دُرُوبِهَا قَبَائِلُ اَلْعُرْبَان تِنَادُو مِنْ تَمْبَكْتُو مِنْ ودَايّ وتنادوا مِنْ اَلسُّودَان...
    aahmedgumaa@yahoo.com تسالني - يا علي - عن الخرطوم تلك التي كانت تعج بالنجوم وكانت هي المثال للثقافة والنظافة والقيافة والآن هي الاخري... حبلى... بالجنجويد والهموم لم تعد هي الخرطوم بل غدت مدينة للأشباح تملؤها الكلاب بالنباح والصياح.. في المساء والصباح تحتلها الغربان والعربان جاؤا من بعيد - يا علي جاؤا من بعيييييد...
۱