2024-11-22@12:00:58 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10
«یعمل فی بیع»:
في ميدان الخلفاوي بالقاهرة يعمل «عم سيد»، الرجل الذي يبلغ من العمر 70 عامًا في بيع الجرائد، ماضيًا في طريقه الذي بدأه منذ عام 1970، مفتخرًا بتوزيع الصحف على أهالي المنطقة، على مدار 54 عامًا. بيع الجرائد تراث العائلة ورث «عم سيد» مهنة بيع الجرائد من والده وجده، ويعتز كثيرًا بالجورنال، ويحكي لـ«الوطن» وعلامات الرضا تستقر على وجهه: «شربت أسرار المهنة دي من أبويا وجدي، وأهم شيء عندي الجورنال، وباوزع الجرايد في شبرا كلها كل يوم»، مؤكدًا أنه لا يعرف أي مهنة أخرى، ويرى في بيع الجرائد رسالة وأمانة يجب أن يحافظ عليها. ورغم التغييرات الكثيرة التي شهدتها مهنته، لم يفكر «عم سيد» يومًا في تركها، ولم يرضَ بأن يعمل في أي مجال آخر غير بيع الجرائد، ويرى في هذه...
ليبيا – أكد الناطق باسم جهاز الحرس البلدي امحمد الناعم،أنه لم تحدد الدولة الليبية سعر الأضاحي منذ إلغاء شركة المواشي واللحوم وتوقف المشاريع الزراعية عن الإنتاج. الناعم وفي تصريحات خاصة لمنصة “صفر”، أشار إلى أن مربي الأغنام هو من يتحكم بالسوق اليوم، إذ إنه يبيع وفق ظروف التربية وما تم إنفاقه. وأضاف:”دورنا كجهاز رقابي يتمثل في متابعة الأسواق، بالتعاون مع الشرطة الزراعية والصحة الحيوانية للتأكد من صحة المواشي”. ونوه إلى أن الجهاز عمل على منع بيع المواشي في الطرقات العامة قدر الإمكان، وتبليغ الجهات المختصة كوزارة الاقتصاد ووزارة الزراعة في حال حدوث أي خلل أو إشكالية.
دبي: محمد ياسين أضرمت عصابة آسيوية من 4 أشخاص، النار في مركبتين يمتلكهما آخرون أفارقة؛ بعد خلاف على تجارة المشروبات الكحولية، بصورة غير شرعية. فدانتهم محكمة الجنايات بدبي وقضت بحبسهم جميعاً 6 أشهر وإبعادهم عن الدولة بعد قضاء محكوميتهم. ففي مارس العام الماضي، تقدم إفريقي ببلاغ يفيد بنشوب حريق في مركبته، وحافلة أخرى، في ساحة رملية في منطقة جبل علي الصناعية. وأفاد بأنه فوجئ باشتعال النيران في مركبته، وشاهد عدداً من الآسيويين يفرون من المكان. وتابع أنه حاول وعدداً من الموجودين، إخماد النيران في مكان الحادث، في حين وصلت فرقة من الدفاع المدني بدبي، وسيطرت على الحريق. وأفاد شرطي في التحقيقات، بأن فريقاً من التحريات تمكن من تحديد هوية المتهمين، وقبض عليهم. وأقر أحدهم بأنه يعمل في تجارة المشروبات الكحولية...
لأكثر من 150 عاما، امتهن أهالي قرية «برقين» بيع الأواني الفخارية، وتوارثت المهنة الأجيال، حيث تباع الأواني الفخارية المختلفة «القلل المصرية، الطواجن، الأكواب» وغيرها. بيع الفخار في قرية برقين بالدقهلية «مهنة الآباء والأجداد» هكذا بدأت الحاجة عزيزة لـ«الوطن»، حيث تروي بداية العمل في تلك المهنة التي ورثتها عن والدها ووالدتها، فهي مهنة اعتاد أهالي تلك القرية العمل بها، بعد أن كانوا في البداية يعملون على صناعتها فقط. ذكريات مع أواني الفخار راحت «عزيزة» تحكي عن ذكريات كثيرة لكل قطعة من الأواني الفخارية، فلم تخلو منازل القرية يوما من القطع المصنوعة من الفخار: «بلاص المش، كان فيه الخير كله أحلى جبنة قديمة وفطير وعسل ولمة العيلة، وزير المياه أنصف مياه تتشرب منه والعيال تروح وتجي عليه». ولازال البعض يقبل على...
(عدن الغد)خاص: قُتل شاب يعمل في بيع القات، في وقت متأخر من مساء السبت، برصاص مسلح في مدينة إب الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي، في ظل انفلات أمني تشهده المحافظة.وقالت مصادر محلية، إن الشاب الضحية يدعى "رمزي علي محمد نورالدين الحاج"، باع لأحد الأشخاص قات دينا، وعندما ذهب يتخلصه نشبت مشادات كلامية بينهما، ليباشره مسلح كان بجوار المستدين بإطلاق الرصاص الحي خلف فندق الفخامة بالدائري الغربي وأرداه قتيلا.وأشارت المصادر إلى أن الشاب الملقب بـ "الإبي" من أهالي منطقة عيقرة، غربي مدينة إب، ويعمل في بيع القات في سوق البركة بمنطقة السبل التابعة إداريا لمديرية الظهار في محافظة إب.
تعتبر مدينة جدة ثاني أكبر مدن المملكة، وهي تتلألأ على الساحل الغربي للبحر الأحمر، تتميز بمعالمها السياحية وثقافاتها المتنوعة، وهي مركز صناعي وتجاري، وتعتبر المدينة الأكثر انفتاحًا في المملكة، فيقصدها الكثير من السياح للاستمتاع بمعالمها الأثرية والسياحية، وتتنوع الأسواق والمحلات فيها، فتشمل جميع مستلزمات السياح والمحليين، ومن هذه المحلات محلات بيع لوازم الرحلات في جدة، فهناك محلات متنوعة ومتخصصة بهذا المجال، توفر لك كل ما تحتاجه دون الحاجة للبحث عن أي منتج خارجها، وسنتحدث عنها في ما يلي.أفضل محلات بيع لوازم الرحلات في جدةتعد جدة مدينة سياحية بامتياز، يرتادها الكثير من السائحين الراغبين بالحصول على متطلباتهم فتتنوع فيها الأسواق والمحلات التجارية التي تلبي حاجات السياح والمواطنين، ولا يحتاجون إلى البحث عن مستلزماتهم خارج المدينة، ومن أهم هذه المحلات محلات بيع...
تعتبر مدينة جدة من أكبر مدن المملكة العربية السعودية، تسمى عروس البحر الأحمر، المدينة التي لا تنام، والتي تشتهر بتنوع ثقافاتها وجمال شواطئها وأسواقها الشعبية التي تجمع عراقة الماضي و حداثة الحاضر، لذا تعتبر مقصد الكثير من السياح والمحليين، ولذا تعددت المحلات فيها لتلبي احتياجات الجميع، ومن هذه المحلات محلات بيع قطط في جدة.أفضل محلات بيع قطط في جدةتتنوع الحيوانات الأليفة الجميلة، وتعتبر القطط الأكثر تميزًا، ملائمة للصيد والتهام الفرائس، تضفي جوًا من المرح والسرور في المنازل، وأكثر ما يميزها ذكاؤها، حيث إنها تقوم بأعمالها بنفسها مثل الأكل والشرب وغيرها، تتميز بشكلها الجذاب الجميل؛ لذا كانت وما زالت من أكثر الحيوانات المرغوبة للتربية في البيوت، وقد ظهرت محلات مخصصة لبيع القطط حديثًا، سنذكر فيما يلي أفضل محلات بيع قطط في...
شهدت دار مزادات "آر آر" ومقرها في بوسطن، بيع جهاز من أول أجهزة الحاسوب الشخصية التي صنعتها شركة "آبل" ووقع عليها أحد مؤسسي الشركة ستيف وزنياك، في مزاد بأكثر من 223 ألف دولار. ووفقا لدار مزادات "آر آر"، التي شهدت عملية العرض يوم الخميس، استعيد الجهاز "آبل-1" لحالته الأولى، وأصبح يعمل بلوحة مفاتيح مدمجة، وكان سعر الجهاز في الأصل 666 دولارا، لكن كان من المتوقع أن يباع بنحو مائتي ألف دولار. وحمل جهاز "آبل-1" توقيع "ووز" اختصارا لوزنياك، وظهر في فعالية بجامعة براينت عام 2017. وحصل عليه شخص باعه عام 1980 في معرض لهواة الحواسيب في ولاية ماساتشوستس، واستخدم حتى الثمانينيات، وأعيد لحالة التشغيل الأصلية هذا العام على يد خبير آبل كوري كوهين، كما اشتراه مقتني تحف. وبيع أثناء...
شهدت دار مزادات "آر آر" ومقرها في بوسطن، بيع جهاز من أول أجهزة الحاسوب الشخصية التي صنعتها شركة "آبل" ووقع عليها أحد مؤسسي الشركة ستيف وزنياك، في مزاد بأكثر من 223 ألف دولار. ووفقا لدار مزادات "آر آر"، التي شهدت عملية العرض يوم الخميس، استعيد الجهاز "آبل-1" لحالته الأولى، وأصبح يعمل بلوحة مفاتيح مدمجة، وكان سعر الجهاز في الأصل 666 دولارا، لكن كان من المتوقع أن يباع بنحو مائتي ألف دولار.وحمل جهاز "آبل-1" توقيع "ووز" اختصارا لوزنياك، وظهر في فعالية بجامعة براينت عام 2017.وحصل عليه شخص باعه عام 1980 في معرض لهواة الحواسيب في ولاية ماساتشوستس، واستخدم حتى الثمانينيات، وأعيد لحالة التشغيل الأصلية هذا العام على يد خبير آبل كوري كوهين، كما اشتراه مقتني تحف.وبيع أثناء العرض في المزاد، إعلان...