2024-12-18@11:07:50 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«والجماعات الترابیة»:

    عقد المرصد المغربي للطلبيات العمومية اجتماعه الأول، بالرباط، وذلك بحضور رئيس المرصد، الخازن العام للمملكة، نورالدين بنسودة. وتم خلال هذا اللقاء المصادقة على النظام الداخلي، وميثاق الأخلاقيات، والرؤية الاستراتيجية، وخارطة الطريق لتنفيذ الرؤية الاستراتيجية للمرصد. وأكد بنسودة في مداخلة بهذه المناسبة، أن الطلبيات العمومية التي تشمل نفقات السلع والخدمات الخاصة بالدولة والجماعات الترابية والمؤسسات العمومية، تكتسي أهمية استراتيجية في تنمية البلاد. وقال إنها تضطلع بدور جوهري في إنعاش الاقتصاد الوطني والتنمية الإنتاجية، بالنظر إلى حجم النفقات العمومية ذات الصلة. من جهة أخرى، لفت إلى أنه خلال هذه اللحظات المفصلية في عملية إرساء المرصد، فإن توجيه التفكير ينبني على مسألتين، مبرزا أن الأمر يتعلق بجمع البيانات وأساليب تدبير المعطيات والمعلومة. وفي هذا السياق، تطرق إلى إنشاء قاعدة بيانات خاصة بالصفقات العمومية...
    أظهر التقرير السنوي برسم سنة 2024 لمرصد آجال الأداء تحسنا في متوسط آجال أداء الطلبات العمومية للدولة والجماعات الترابية إلى 17,5 يوما خلال سنة 2023، مقابل 18,3 يوما في سنة 2022. وأبرز المرصد أن تقليص الآجال الذي يعكس تحسن ظروف أداء عمليات الشراء العمومية، هو ثمرة الإصلاح المستهل سنة 2016، موضحا أن هذه الطلبات العمومية تشمل الصفقات العمومية، أو الاتفاقيات أو العقود العادية وطلبات الشراء، في إطار النطاق المحدد بالمرسوم رقم 2-16-344 المؤرخ في 17 شوال 1437 (22 يوليوز 2016) بتحديد آجال الأداء وفوائد التأخير المتعلقة بالطلبات العمومية. وأورد المصدر نفسه أنه على الرغم من ذلك، شهد متوسط آجال الأداء لمجموع الطلبات العمومية للجماعات الترابية زيادة طفيفة إلى 17.3 يوما في سنة 2023، مقابل 16.5 يوما في سنة 2022. كما...
    تواصل عدة فئات مهنية بالإدارات والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية ومتقاعدوها احتجاجاتها، بسبب ما أسمته “عدم فتح باب الحوار من طرف الجهات الوصية”. وفي هذا السياق، قرر المتصرفون الإداريون الاستمرار في الاحتجاج، بتنظيم مسيرة وطنية اليوم السبت بالرباط. وقال علي لطفي، الكاتب العام للمنظمة الديمقراطية للشغل، إن “المتصرفين سيطالبون خلال المسيرة الاحتجاجية بتحسين وضعيتهم المادية والمهنية والمعيشية، ومواجهة تآكل الأجور وتدني القدرة الشرائية”، بسبب ما أسماه “الارتفاع الجنوني للأسعار والتضخم، ونتيجة السياسات الحكومية التي أدت إلى التفاوتات الصارخة في الرواتب والأجور، وهيمنة التعويضات على حساب الراتب الأساسي، وغياب التجانس في الترقي والمسار المهني، بفعل تقادم النظام الأساسي العام للوظيفة العمومية ونظام الجماعات الترابية”.
    أعلنت رئاسة الحكومة، اليوم الخميس، أنه بمناسبة عيد الفطر المبارك، تقرر تعطيل إدارات الدولة والجماعات الترابية، بصفة استثنائية عن العمل، يوم الجمعة 12 أبريل 2024، إذا صادف فاتح شوال يوم الأربعاء 10 أبريل 2024. وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أنه عملا بمقتضيات المادة الثالثة من المرسوم رقم 2.05.916 الصادر في 13 من جمادى الآخرة 1426 (20 يوليو 2005)، كما تم تغييره وتتميمه، تقرر تعطيل إدارات الدولة والجماعات الترابية، بصفة استثنائية عن العمل، يوم الجمعة 12 أبريل 2024، إذا صادف فاتح شوال يوم الأربعاء 10 أبريل 2024.
    أعلنت رئاسة الحكومة، اليوم الخميس، أنه بمناسبة عيد الفطر المبارك، تقرر تعطيل إدارات الدولة والجماعات الترابية، بصفة استثنائية عن العمل، يوم الجمعة 12 أبريل 2024، إذا صادف فاتح شوال يوم الأربعاء 10 أبريل 2024. وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أنه عملا بمقتضيات المادة الثالثة من المرسوم رقم 2.05.916 الصادر في 13 من جمادى الآخرة 1426 (20 يوليو 2005)، كما تم تغييره وتتميمه، تقرر تعطيل إدارات الدولة والجماعات الترابية، بصفة استثنائية عن العمل، يوم الجمعة 12 أبريل 2024، إذا صادف فاتح شوال يوم الأربعاء 10 أبريل 2024.
    أعلنت وزارة الانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة أن مواقيت العمل بالإدارات والمؤسسات العمومية والجماعات الترابية ستتغير خلال شهر رمضان المبارك. وأوضح بلاغ للوزارة أنه سيتم اعتماد توقيت مسترسل للعمل من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الثالثة بعد الزوال، من يوم الاثنين إلى يوم الجمعة. وأشار المصدر ذاته إلى أنه ستمنح للموظفين والأعوان التسهيلات الكافية لتمكينهم من أداء صلاة الجمعة.
    حضرت فاطمة الزهراء المنصوري وزيرة اعداد التراب الوطني والتعمير والاسكان وسياسة المدينة، صباح اليوم الاربعاء، مناقشة طلبات الفرق والمجموعات النيابية بمجلس النواب أمام عضوات وأعضاء لجنة الداخلية والجماعات الترابية والسكنى وسياسة المدينة تهم مواضيع، التعمير والإسكان بالعالم القروي والدعم الموجه للسكن وذلك في إطار تفاعل الوزارة مع طلبات الفرق والمجموعات النيابية.
    دعا وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عبد اللطيف ميراوي، الإثنين بمجلس النواب، القطاع الخاص والجماعات الترابية إلى دعم مشاريع إيواء طلبة الجامعات. وقال الوزير، في جوابه عن أسئلة شفوية بمجلس النواب، “اليوم الطاقة الاستيعابية للأحياء الجامعية تصل إلى 100 ألف سرير، تشمل القطاع الخاص أيضا، والداخليات في المدارس العليا”. وتابع ميراوي، “في الدخول الجامعي لسنة 2023، تمت إضافة 20 ألف سرير مكنت من المساعدة في الرفع من الطاقة الاستيعابية للأحياء الجامعية، ونأمل تحقيق رقم 300 ألف سرير في أفق 2030”. وأضاف المسؤول الحكومي، “طلبنا من القطاع الخاص تشييد أحياء جامعية جديدة، لوجود ظروف مساعدة يتوفر عليها، وبالتالي الاستجابة للطلبات المتزايدة، وعلى الجماعات الترابية أن تساعد أيضا، كما يوجد في جميع أنحاء العالم، لتحقيق الأرقام التي تسمح بالرقي بالتعليم العالي”. ووسط...
۱