2025-02-11@16:55:55 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«هذا هو الحب»:
لا احد يذكر "معهد تطوير الموسيقى" الذي ساهم عبدالمعين بقدر كبير في إقامته داخل الإذاعة السودانية وسهر عليه..! وبالفعل نشأ المعهد، واستطاع تخريج دفعة بأكملها بعد دراسة امتدت لأربعة أعوام..قبل أن يجري إهمال هذا المعهد وطمره تحت غبار النسيان..ولم يذكره احد حتى عند الاحتفال بيوبيلات الإذاعة وانجازاتها على طول العهود..! هذا المعهد وصفه عبدالمعين بأنه (معهد لتطوير الموسيقى القومية) وكانت يتم فيه تدريس عدة مواد، تشمل الموسيقى الشرقية والغربية والنوتة الموسيقية والصولفيج الغنائي والآلات الموسيقية ..وشارك في التدريس فيه بجانب عبدالمعبن؛ الايطالي مايسترلي واحمد مرجان وقائد موسيقى البوليس عبد القادر عبدالرحمن..وكان عبدالمعين موكولاً بتدريس آلة العود وآلات الإيقاع وتدريبات الصوت والنظرية الموسيقية؛ في حين كان "أوزو مايسترلي" مسؤولاً عن عائلة الكمان (الشيلو الكمنجة والفيولا والكونترباص). كان ذلك أوان كان "محمد...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق غريب هو الحب.. أحيانا يعتمد على أشياء صغيرة غير مفهومة بل، وغير مهمة مثل المظهر الخارجي وطريقة الابتسام وخطوط القدر الموجودة في راحه يدك ومشيتك والطريقة التي تدخن بها وكيف تصنع الحلقات من دخان السجائر وشكل الصدر والحمى التي تصيبك بسبب نقص الفيتامينات في الربيع، والشفقة وحكاية سخيفة تُروى في غير مكانها، سَيْرُنا معا إلى الحافلة والتأثر بموت حيوان أليف وكتاب قرأ قبل عشر سنوات وحلم غامض، والمرتب الذي تتقاضاه وحتى القدرة على طهي الفطائر.فقط حاول أن تفكر ما هو الحب، مجرد هرمونات متصاعدة في أحد اللحظات أم هدية إلهية، صدفة أم مصير لا يرحم، أمل أم خيبة أمل، بداية أم نهاية؟!.أليست معجزة أن الحب يغير الإدراك؟ قد ترى العيوب مزايا وتنقلب السعادة لتعتمد فقط...
غالبًا ما تستحضر كلمة رومانسية في ذهنك، صورة قلب وورود حمراء مع عبوة فاخرة من الشوكولاتة على شكل قلب، أو إيماءات درامية، أو مشهد من آخر خمس دقائق من الأفلام الكلاسيكية القديمة، وللأسف إن جوهر الرومانسية قد تم تقطيره إلى مجرد نوع، أو مثال تجاري، ولكن يظل تعريف الرومانسية، مثل الحب نفسه، متعدّد الأوجه وغنياً وذا قيمة، ويتجاوز ارتباطاته الشائعة بالمغازلة والعاطفة والصور الهادئة. قبل طرح التعريف تاريخيًا، يعود أصل مصطلح الرومانسية للعصور الوسطى، حيث كان يشير المصطلح في الأصل إلى الأعمال المكتوبة باللغات العامية في أوروبا، خاصة تلك التي تحكي قصص الفروسية والمغامرة، ولم تركز هذه القصص، التي غالبًاً ما تكون ملحمية في نطاقها، على الحب فحسب، بل على البطولة والمعضلات الأخلاقية والحالة الإنسانية آنذاك، وبمرور الوقت، ضاق المصطلح...
يحتفل الملايين حول العالم اليوم 14 فبراير بما يسمونه "عيد الحب".. وفي ظل انهماك البشر في متطلبات الحياة اليومية تتبدل المشاعر والرموز.. فبدلًا من أن يفكرون في شراء "برفان" أو "دبدوب" أو حتى بوكيه ورد لمن يحبون، تقفز اللحوم والبصل والزيت والسكر كرموز لثقافة الاستهلاك كبديل عملي للروحانيات التي "عفا عليها الزمان".ومن باب الترحم على أيام المشاعر الرومانسية الجميلة نسترجع في السطور الآتية ذكريات هذه المناسبة التي أوشكت على الانقراض: قالوا عن الحبالحب كالهواء.. يلفحك نسيمه لكن لا تراهوهو كالشبح.. يخيفك ذكره دون أن تمسك بهوهو أيضا كدقات القلب.. يمنحك الحياة دون أن تتحكم فيهوهو كذلك كالخل الوفي.. الذي تبحث عنه ولا تجدهوتلك هي الإشكالية التي يواجهها كل من يقع في أسر ذلك الذي يسمونه الحب!!فما أروع ذلك الإحساس الساحر الهائم...
مثل هذه المقاطع لا ينشرها قناة الحدث .. ولا ينشرها اولئك المتأمرين في صفحاتهم والذين لا هدف لهم إلا الطعن في الجيش وقادته، واولئك الذين يقزمون الجيش في شخص قائده البرهان .. يا اخوان هذا الحب الجارف من الشعب ليس لعبد الفتاح البرهان في شخصه، فالبرهان ليس إلا قائد عام للجيش مثله ومثل من خلوا من قبل، هذا الحب هو حب للجيش ولكل جندي يقاتل من اجل الوطن ويموت ويصاب من أجله ومن أجل حماية الشعب، نقول لكل من يطعن للجيش وينسبه لحزب أو الفلول، هاهو الشعب يرسل لكم رسالته بأنه والجيش جسد واحد، وأن الجيش سيظل المؤسسة القومية جيش كل قبائل السودان وحامي البلاد ومصنع الرجال وعرين الابطال رغم انف المرجفين والحاقدين .. نقطة سطر جديد...
![رجاء النقاش في 'حب نجيب محفوظ': الحب هو المفتاح الأول للفهم والمعرفة.. وما قيل عن 'بلزاك وفرنسا' ينطبق على 'نجيب ومصر'](/images/blank.png)
رجاء النقاش في "حب نجيب محفوظ": الحب هو المفتاح الأول للفهم والمعرفة.. وما قيل عن "بلزاك وفرنسا" ينطبق على "نجيب ومصر"
إن كنت تحب نجيب محفوظ مثلي فاقرأ هذا الكتاب، وإلا فأنك لن ترى فيه ما يرضيك، فعالم نجيب محفوظ لا يحتمل إلا العشاق والمريدين، والذين تعودوا على أن يفكروا بقلوبهم ويشعروا بعقولهم، وتعودوا قبل ذلك كله على أن يجدوا في الحب موطنا لهم لا يعادله موطن آخر في هذه الدنيا. وقد يرى البعض أن الحب "عاطفة" وأن النقد "تفكير وعقل"، وأنهما لذلك ينتقضان، ولكن الأمر عندي يختلف، فالحب هو المفتاح الأول للفهم والمعرفة، والحب الصحيح والقوي هو الذي يسعى إلى الكشف عن الأسباب والعوامل التي جعلت هذا الحب يولد وينمو ويعيش ويستمر على قيد الحياة.والحقيقة أن حبي لنجيب محفوظ لم يتغير، بل ازداد قوة ورسوخا مع الأيام واستمر على هذه القوة خلال ما يقرب من خمسة وأربعين عام متصلة، وصاحب الفضل...