2025-02-08@11:43:13 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«من هم قادة القسام»:

    الخميس الماضي، أعلنت حركة حماس استشهاد القائد العام لكتائب القسام محمد الضيف، والمرجح أن يكون قد استشهد في يوليو الماضي، ما آثار تساؤلات حول من هم قادة القسام الذين يقودون الكتائب خلال الأشهر الـ6 الماضية. من هم قادة القسام الشهداء وأعلنت حركة حماس، أن قائد الكتائب محمد الضيف لم يكن الوحيد الذي استشهد بل كان معه 6 قيادات أخرى، من بينهم مروان عيسى نائب قائد أركان القسام، وقائد ركن الأسلحة والخدمات القتالية غازي أبو طماعة، وقائد ركن القوى البشرية رائد ثابت، وقائد لواء خان يونس رافع سلامة. وفيما يلي، تسلط جريدة «الوطن» الضوء، على من هم قادة القسام الذين خلفوا «الضيف» في قيادة كتائب القسام، وفق بيانات سابقة لحركة حماس في السطور التالية: عز الدين الحداد قائد لواء غزة...
    عمل الاحتلال الإسرائيلي منذ بداية حرب الإبادة ضد قطاع غزة على اغتيال كبار القادة الميدانيين لدى المقاومة الفلسطينية بشكل عام، وقادة كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس بشكل خاص. واستشهد منذ بداية الحرب عددا من القادة العسكريين البارزين، الذين أكدوا في أكثر من مناسبة أن هذا ما يطمحون إليه من خلال انخراطهم في عمل المقاومة. أيمن نوفل قيادي أمني واستخباري وعضو المجلس العسكري العام لكتائب القسام، وقائد لواء المحافظة الوسطى، وأحد أحد أبرز قادة الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة ومن المقربين لنائب رئيس أركان كتائب القسام، مروان عيسى. اغتيل نوفل في 17 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 جراء غارة إسرائيلية جوية استهدفت مخيم البريج وسط مدينة غزة، بعد عشرة أيام من انطلاق معركة طوفان الأقصى. وفي...
    سرايا - كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، مؤخرًا، نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، أن "إسرائيل" أصدرت أوامر باغتيال قادة حركة حماس في جميع أنحاء العالم.وذكرت الصحيفة نقلا عن المسؤولين "الإسرائيليين" أن نتنياهو طلب من أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية وضع خطة تستهدف اغتيال كبار القادة في حركة حماس في أي مكان في العالم. ويتساءل البعض عن هويات أبرز القادة في حركة حماس في الوقت الحالي، سواء من السياسيين، أو العسكريين في "كتائب عز الدين القسام".محمد الضيف كان الضيف مهندس بناء الأنفاق التي سمحت لمقاتلي حماس بإجراء اختراقات في الداخل الإسرائيلي انطلاقاً من غزةهو محمد دياب المصري، كنيته "أبو خالد"، ولقبه "الضيف"، يتزعم كتائب عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، ولد في غزة عام 1965. "العقل المدبر" كما يُعرف فلسطينياً، و"رجل...
    تشير المعلومات الواردة من وسائل وتقارير اعلامية ان 5 فقط من كوادر قيادات عزالدين القسام الجناح المسلح لحركة حماس كانو على اطلاع على تفاصيل عملية طوفان الاقصى والهجوم الذي بدأ يوم السابع من اكتوبر الماضي بـ 70 من قيادات نخبة النخبة.اقرأ ايضاًفيديو جديد لقوات النخبة في القسام اثناء التحضير والهجوم في 7 اكتوبرالضربة الاولى من طوفان الاقصىصحيفة الشرق الاوسط السعودية الصادرة في لندن نقلت عن مصادر في كتائب القسام تفاصيل عملية التخطيط لطوفان الاقصى، بعد ساعات من فيدو سربته وسائل اعلام عبرية قالت انه يصور لحظة الاعداد للعملية الى جانب بعض العمليات الميدانية اثناء عملية الاقتحام.وفق ما نقل المصدر الاعلامي عن مصادره الفلسطينية فان 70 من عناصر القسام وهم نخبة النخبة، تم اهتيارهم من كافة مناطق القطاع كانو صفوة قوات...
    استشهد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" صالح العاروري الثلاثاء، في غارة إسرائيلية على مكتب بالضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت. ونعت حركة "حماس" القائد العاروري إضافة إلى آخرين، كشفت مصادر عن هوياتهم، ومن بينهم اثنين من أبرز قادة كتائب "القسام". ومن بين الشهداء الذين أعلن الإعلام اللبناني ارتفاعهم إلى 6، عزام الأقرع "أبو عبد الله" (ملقب بـ"عمار")، وهو مسؤول "القسام"  في لبنان وخارج فلسطين. والشهيد الأقرع ينحدر من بلدة قبلان في محافظة نابلس، وهو أسير محرر، وأحد مبعدي مرج الزهور. كما استشهد في الغارة ذاتها سمير فندي "أبو عامر"، وهو مسؤول عمليات "القسام" في لبنان، علما أن كتائب "القسام" في لبنان شاركت بمعركة "طوفان الأقصى" على الحدود الفلسطينية اللبنانية، ونعت مجموعة من عناصرها ارتقوا شهداء....
    توقّفت مصادر فلسطينيّة عند الإستهدافات التي قد تُقدم عليها إسرائيل ضدّ عناصر وقادة في كتائب "القسام" يقيمون  في لبنان، متحدثةً عن مخاوف من حصول هذا السيناريو حتى وإن انتهَت حربُ غزّة. ولفتت المصادر إلى أنَّ قادة "حماس" في لبنان يرزحون تحت التهديد الإسرائيليّ بشكلٍ أخطر من السابق، ولهذا السبب قد يبادرون إلى إتخاذ إجراءات أكثر  على الصعيد الأمنيّ. ورأت المصادر عينُها أنّ إستهداف إسرائيل قبل أيّام القيادي في "القسّام" خليل خراز في جنوب لبنان، يُعتبر مؤشراً لوجود أمرين مهمَّين جداً: الأول وهو إنكشافُ أسماء وشخصيات "القسّام" في لبنان بعدما كانت هوياتهم غير معروفة علناً، في حين أن الأمر الثاني الذي يكشفه الإستهداف هو أنَّ إسرائيل قد تلجأُ إلى أسلوب الإغتيالات ضد قادة الفصيل الفلسطيني المذكور، بعدما وجدت نفسها...
۱