2025-01-18@23:55:51 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«معمودیة السید المسیح»:

    ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، مساء اليوم قداس عيد الغطاس المجيد بالكاتدرائية المرقسية بالإسكندرية، وبمشاركة أساقفة الإسكندرية. معمودية السيد المسيح عيد الغطاس المجيد ويُعتبر عيد الغطاس، من الأعياد السيدية الكبرى في الكنيسة الأرثوذكسية، حيث يُحيي ذكرى معمودية السيد المسيح في نهر الأردن. ويُحتفل بعيد الغطاس سنويًا في 19 يناير، الموافق 11 طوبة فى التقويم القبطى، ويسمى بعيد بالغطاس لأن المسيح اقتبل فيه العماد بالتغطيس بالإجماع. كما يُعرف أيضًا بعيد "الظهور الإلهي"، أي ظهور السر العظيم فيه، فظهر الابن الكلمة في الأردن متجسدًا وتعمد في الماء، والروح القدس ظهر بهيئة حمامة واستقر عليه، وصوت نادى من السماء "هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" (مت 3: 17)، فهو إحياء ذكرى معمودية السيد المسيح في نهر الأردن على يد القديس يوحنا المعمدان.لإحياء...
    تحتفل اليوم الكنيسة القبطية الارثوذكسية،  بـ "عيد الغطاس" وأهم ما يميز قداس ليلة هو إقامة طقس صلوات “اللقان المقدس ”. معمودية السيد المسيح صلوات اللقان المقدس ويبدأ الاحتفال بإقامة القداس الإلهي، برفع البخور، و ثم مباركة المياه التى يتم الاحتفاظ بها كرمز لمياه نهر الأردن، ثم يبدأ الكهنة القداس بصلاة تعرف باسم "اللقان المقدس".ويشهد هذا العيد طقسا لا يتكرر سوى ثلاث مرات سنويا وهو صلاة اللقان وتعني الاغتسال وخلاله يقوم الاساقفة والقساوسة برسم جبهة النساء والرجال بعد الصلاة كرمز للاغتسال من الخطيئة.أحد الأعياد السيدية الكبرىوعيد الغطاس هو إحياء لذكرى معمودية السيد المسيح بنهر الأردن على يد القديس "يوحنا المعمدان"، وهو أحد الأعياد السيدية الكبرى وهو الثالث في الأهمية لدى الأقباط بعد عيدي الميلاد والقيامة.لإحياء ذكرى معمودية السيد المسيح .. الكنيسة تحتفل بعيد الغطاس...
    تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اليوم 18 يناير 2024 بـ "  برامون عيد الغطاس "، حيث يترأس مساء اليوم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قداس العيد كعادته كل عام بالكاتدرائية المرقسية الكبرى بالمقر البابوي بمحطة الرمل بالإسكندرية.عيد الغطاس المعودية ويحتفل المسيحيون بعيد الغطاس أو عيد العماد، لإحياء ذكرى معمودية السيد المسيح في نهر الأردن، على يد يوحنا المعمدان.ويعتبر عيد الغطاس من الأعياد "السيدية الكبرى" أي المرتبطة بالسيد المسيح وعددها 7 أعياد، ويرمز له بالمعمودية "التغطيس" وهي شرط أساسي ليكون الإنسان مسيحيا وفقا للعقيدة الأرثوذكسية.عيد الظهور الإلهيويعرف عيد الغطاس بعيد أبيفانيا أي المعمودية بالتغطيس أو عيد العماد، وتطلق عليه الكنيسة أيضا اسم "عيد الظهور الإلهي" لأنه طبقا للإنجيل ظهر خلال تعميد المسيح في نهر الأردن الأقانيم الثلاثة الأب والابن والروح...
    تحتفل الكنيسة القبطية بـ عيد الغطاس الذي يعد واحد من اهم الاعياد لدي الكنيسه حول العالم وهو يرجع الي كونه احياء لذكرى معمودية المسيح بنهر الأردن على يد القديس يوحنا المعمدان.وجسد كثير من الرسامين والنحاتين لوحات وتماثيل ليجسدوا اهم لحظه في حياه المسيح وهي المعموديه وتعد لوحة عماد السيد المسيح التي تم رسمها عام 1475م تقريبًا بيد رسام عصر النهضة الإيطالي أندريا دل فروكيو بمشاركة تلميذه ليوناردو دا فينشي واحدة من اهم هذه التجارب الفنيةهذه اللوحة موجودة في متحف أوفيزي في فلورنسا وهي من أهم أعمال أندريا ومصنوعة من الخشب ومرسومة بألوان الزيت.وتمثل اللوحة معمودية السيد المسيح على يد القديس يوحنا المعمدان ويعتقد أن الملاك الموجود على يسار اللوحة من رسم ليوناردو دا فينشي.
    ألقى البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، كلمة روحية خلال قداس عيد الغطاس بالكنيسة المرقسية بالاسكندرية، أكد فيها على أهمية عيد الغطاس، الذي يُذكر فيه معمودية السيد المسيح في نهر الأردن و التي كانت إعلاناً عن بدء رسالته في العالم، وعلامة على خلاصه للبشرية مضيفاً أن معمودية السيد المسيح هي دعوة لنا جميعاً للتجديد الروحي والالتزام بحياة التوبة والإيمان لافتاً إن معمودية السيد المسيح هي دعوة لنا جميعاً لتجديد حياتنا الروحية، والتخلص من الخطايا والضعفات التي تقيدنا.وأضاف قداسة البابا أن التوبة والإيمان هما ركيزتان أساسيتان للحياة المسيحية، وهما ما يقوداننا إلى الخلاص مشيرا أن التوبة هي تغيير القلب والسلوك، وهي تتطلب منا أن نتوب عن خطايانا وأن نسعى إلى حياة أفضل أما الإيمان فهو الثقة في الله وطاعته،...
    تنقل “البوابة نيوز” البث المباشر لصلاة بارامون عيد الظهور الإلهي من موقع معمودية السيد المسيح، وخدمة صلاة تقديس الماء، من المغطس بنهر الأردن، بمناسبة حلول عيد الغطاس. جدير بالذكر أن المغطس هو المكان الذي تعمد فيه السيد المسيح على يد يوحنا المعمدان في بيت عنيا في الأردن، حيث كان يوحنا يبشر ويعمد في الفترة الأولى من بشارته، وقد تم الكشف عن هذه المعلومات على اثر الحفريات الأثرية التي تمت على امتداد "وادي الخرار" منذ عام 1996، والأدلة الواردة في النص الإنجيلي، وكتابات المؤرخين البيزنطيين ومؤرخي العصور الوسطى، وكذلك الحفريات الأثرية التي أجريت مؤخراً، تبين أن الموقع الذي كان يوحنا المعمدان يبشر ويعمد فيه، بما في ذلك اعتماد السيد يسوع المسيح ، يقع شرقي نهر الأردن في الأرض المعروفة اليوم باسم المملكة...
۱