2025-01-17@05:58:48 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«فاقدی السمع»:

    سامي عبدالرؤوف (دبي) أخبار ذات صلة شرطة دبي تناقش «استشراف مستقبل تهديدات البنية التحتية الرقمية» تخريج 26 منتسباً من «الدبلوم المهني - المدقق الحكومي» كشف الدكتور حسين عبدالرحمن الرند، الوكيل المساعد لقطاع الصحة العامة في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، رئيس شعبة الإمارات للأنف والأذن والحنجرة في جمعية الإمارات الطبية، عن أن مبادرة «ساعدني اسمع» تمكنت من إعادة السمع إلى 88 طفلاً من مختلف الجنسيات المقيمة على أرض الدولة، من خلال زراعة القوقعة لهم. وأشار، في تصريحات خاصة لـ«الاتحاد»، أمس، على هامش افتتاح منتدى الإمارات للأنف والأذن والحنجرة والسمعيات واضطرابات البلع والتواصل، إلى أن العملية الواحدة تكلف 150 ألف درهم بخلاف البرنامج التأهيلي المصاحب للعملية، والذي يمتد لفترة زمنية قد تصل لعدة أشهر. وأوضح أن مبادرة «ساعدني اسمع» لمساعدة الأطفال المقيمين...
    تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة، وفي إطار التعاون المستمر مع مدينة الإمارات الإنسانية، أعلنت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم إطلاق مبادرة مجتمعية جديدة لرعاية وتأهيل أشقائنا من قطاع غزة، من فاقدي وضعاف السمع، لتمكينهم من الاندماج في المجتمع وتيسير حياتهم اليومية.تهدف هذه المبادرة إلى توفير بيئة شاملة وداعمة تُساعدهم على التطور والاندماج في المجتمع، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في دعم مختلف فئات أصحاب الهمم في أنحاء العالم. وتأتي المبادرة لتأكيد التزام المؤسسة بتعزيز الوعي المجتمعي بأهمية دمج أصحاب الهمم، وضمان حقوقهم، وتمكينهم من أن يكونوا أفراداً فاعلين ومساهمين في مجتمعاتهم.وتعكس روح التضامن والأخوة مع أشقائنا شعب غزة، وتؤكد أهمية دور المجتمع في دعم أصحاب الهمم، تحقيقاً لمجتمع مستدام يسوده التفاهم والاحترام للجميع. (وام)
    أطلقت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، مبادرة مجتمعية جديدة لرعاية وتأهيل الأشقاء في قطاع غزة من فاقدي وضعاف السمع، بهدف تمكينهم من الإندماج في المجتمع، وتيسير حياتهم اليومية، وذلك تنفيذا لتوجيهات القيادة الرشيدة، وفي إطار التعاون المستمر مع مدينة الإمارات الإنسانية. تهدف المبادرة إلى توفير بيئة شاملة وداعمة، تُساعد هؤلاء الأفراد على التطور والإندماج في المجتمع، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في دعم مختلف فئات أصحاب الهمم في أنحاء العالم. وتأتي المبادرة تأكيدا لإلتزام زايد العليا، بتعزيز الوعي المجتمعي، حول أهمية دمج أصحاب الهمم، وضمان حقوقهم، وتمكينهم من أن يكونوا أفرادا فاعلين ومساهمين في مجتمعاتهم. وتعكس المبادرة روح التضامن والأخوة مع الأشقاء شعب غزة، وتؤكد أهمية دعم وإدماج أصحاب الهمم، تحقيقا لمجتمع مستدام يسوده التفاهم والإحترام للجميع.وام
    أطلقت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، مبادرة مجتمعية جديدة لرعاية وتأهيل الأشقاء في قطاع غزة من فاقدي وضعاف السمع، بهدف تمكينهم من الاندماج في المجتمع، وتيسير حياتهم اليومية، وذلك تنفيذاً لتوجيهات القيادة الرشيدة، وفي إطار التعاون المستمر مع مدينة الإمارات الإنسانية. تهدف المبادرة إلى توفير بيئة شاملة وداعمة، تُساعد هؤلاء الأفراد على التطور والإندماج في المجتمع، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في دعم مختلف فئات أصحاب الهمم في أنحاء العالم.وتأتي المبادرة تأكيداً لإلتزام زايد العليا، بتعزيز الوعي المجتمعي، حول أهمية دمج أصحاب الهمم، وضمان حقوقهم، وتمكينهم من أن يكونوا أفراداً فاعلين ومساهمين في مجتمعاتهم.وتعكس المبادرة روح التضامن والأخوة مع شعب غزة، وتؤكد أهمية دعم وإدماج أصحاب الهمم، تحقيقاً لمجتمع مستدام يسوده التفاهم والإحترام للجميع.
    أبوظبي - وام أطلقت مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم، مبادرة مجتمعية جديدة لرعاية وتأهيل الأشقاء في قطاع غزة من فاقدي وضعاف السمع، بهدف تمكينهم من الإندماج في المجتمع، وتيسير حياتهم اليومية، وذلك تنفيذا لتوجيهات القيادة الرشيدة، وفي إطار التعاون المستمر مع مدينة الإمارات الإنسانية.تهدف المبادرة إلى توفير بيئة شاملة وداعمة، تُساعد هؤلاء الأفراد على التطور والإندماج في المجتمع، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في دعم مختلف فئات أصحاب الهمم في أنحاء العالم.وتأتي المبادرة تأكيدا لإلتزام زايد العليا، بتعزيز الوعي المجتمعي، حول أهمية دمج أصحاب الهمم، وضمان حقوقهم، وتمكينهم من أن يكونوا أفرادا فاعلين ومساهمين في مجتمعاتهم.وتعكس المبادرة روح التضامن والأخوة مع الأشقاء شعب غزة، وتؤكد أهمية دعم وإدماج أصحاب الهمم، تحقيقا لمجتمع مستدام يسوده التفاهم والإحترام للجميع.
    سامي عبد الرؤوف (دبي) أعلنت وزارة الصحة ووقاية المجتمع، أن 130 طفلاً استعادوا قدرتهم على السمع، منذ إطلاق مبادرة وطنية «ساعدني لأسمع»، قبل ست سنوات، مشيرة إلى أن هؤلاء الأطفال أجريت لهم زراعة القوقعة وإعادة التأهيل بتكلفة مالية بلغت 19 مليوناً و500 ألف درهم. وأوضح الدكتور حسين الرند، وكيل وزارة الصحة ووقاية المجتمع المساعد للصحة العامة، أن المبادرة أطلقتها الوزارة عام 2018 لعلاج الأطفال فاقدي السمع من ذوي الدخل المحدود ويستفيد منها غير المواطنين، واستفاد منها أطفال من جنسيات مختلفة من المقيمين على أرض الدولة، مشيراً إلى أن القوقعة الواحدة تتكلف في المتوسط نحو 150 ألف درهم، إضافة إلى برنامج تأهيلي مصاحب للعمليات. أخبار ذات صلة «التعليم والمعرفة»: 1000 مقعد جديد لمرحلة ما قبل الروضة القمر العربي الأول ينطلق...
۱