2024-12-12@07:48:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5

«عبد الفضیل الماظ»:

    ٢٨ نوفمبر ١٩٢٤- ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٤ ١٠٠ عام على استشهاد الماظ ١٩٢٥- ٢٠٢٥ قوة دفاع السودان كل السلاح إلى جراب الدولة ياسر عرمان لأن عبد الفضيل الماظ كحل على رمش الوطن، فلنحتفي اليوم بمرور ١٠٠ عام على استشهاده الباسل في ضحوة الجمعة ٢٨ نوفمبر ١٩٢٤ في موقع مستشفى العيون حالياً، بعد ان خاض معركة النهر الثانية كما اسميها، ففي يومي الخميس والجمعة ٢٧-٢٨ نوفمبر كان الماظ أبن ٢٨ عاماً في وهج الشباب برتبة ملازم أول وهو يقود قوة من الضباط وضباط الصف والجنود السودانيين الاخيار والأحرار معاً ويوقع أكبر خسائر لحقت بالإنجليز منذ معركة كرري. عبد الفضيل الماظ سليمان عيسى من جهة الأب ينحدر من النوير ومن جهة الأم من المورو والماظ سيد شهداء السودانوية...
    1924_2025 قوة دفاع السودان كل السلاح إلى جراب الدولة ياسر عرمان لأن عبد الفضيل الماظ كحل على رمش الوطن، فلنحتفي اليوم بمرور 100 عام على استشاهده الباسل في ضحوة الجمعة 28 نوفمبر 1924 في موقع مستشفى العيون حالياً، بعد أن خاض معركة النهر الثانية كما أسميها، ففي يومي الخميس والجمعة  27 _28 نوفمبر كان الماظ ابن 28 عاماً في وهج الشباب برتبة ملازم أول وهو يقود قوة من الضباط وضباط الصف والجنود السودانيين الأخيار والأحرار معاً، ويوقع أكبر خسائر لحقت بالإنجليز منذ معركة كرري. عبد الفضيل الماظ سليمان عيسى من جهة الأب ينحدر من النوير، ومن جهة الأم من المورو والماظ سيد شهداء السودانوية ورأس مال معنوي لوحدة الجنوبيين والشماليين، والماظ يجسد مأزقنا الحالي بعد استقلال دولة جنوب السودان، فمن...
    كانت للشهيد عبد الفضيل الماظ، شهيد ثورة 1924، بصمته على انقلاب 19 يوليو بصورة موحية. وسبق أن رويت لكم حكاية النقيب أحمد المصطفى (الجوكر) المشارك في الانقلاب. فلقيه النميري والتفت إلى الصحفية مريم روبين، من صحيفة الأخبار المصرية، وقال لها إنما سموه بالجوكر لأنه مغزوز في كل انقلاب. ولم يفقد الجوكر حسه الفكاهي في ذلك اليوم العصيب فقال: “اصلو أنا عبد الفضيل الماظ”.وبينما كان الجوكر يسمو بحسه الفكاهي على سفاح الشجرة كان هناك من قادة الانقلاب من ترسم خطى الماظ حرفياً. فاستشهد مثله تحت ركام المبني الذي واصل فيه القتال حتى اللحظة الأخيرة. ولما عثروا عليه وجدوا سلاحه في يده. كان ذلكم هو المقدم محمد أحمد الريح “ود الريح” عضو مجلس انقلاب 19 يوليو والمنتسب لأسر أل الريح وآل...
    عبد الله علي إبراهيم كانت للشهيد عبد الفضيل الماظ، شهيد ثورة 1924، بصمته على انقلاب 19 يوليو بصورة موحية. وسبق أن رويت لكم حكاية النقيب أحمد المصطفى (الجوكر) المشارك في الانقلاب. فلقيه النميري والتفت إلى الصحفية مريم روبين، من صحيفة الأخبار المصرية، وقال لها إنما سموه بالجوكر لأنه مغزوز في كل انقلاب. ولم يفقد الجوكر حسه الفكاهي في ذلك اليوم العصيب فقال: "اصلو أنا عبد الفضيل الماظ". وبينما كان الجوكر يسمو بحسه الفكاهي على سفاح الشجرة كان هناك من قادة الانقلاب من ترسم خطى الماظ حرفياً. فاستشهد مثله تحت ركام المبني الذي واصل فيه القتال حتى اللحظة الأخيرة. ولما عثروا عليه وجدوا سلاحه في يده. كان ذلكم هو المقدم محمد أحمد الريح "ود الريح" عضو مجلس انقلاب 19 يوليو...
    نشر الناشط السوداني المثير للجدل صلاح سندالة, مقطع فيديو حديث وذلك عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك. وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فقد أشاد سندالة, باللقاء الذي جمع بين عدد من السياسيين السودانيين أبرزهم رئيس الوزراء السابق د. عبد الله حمدوك, وقائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي. وشبه الناشط المثير للجدل حمدوك بالمناضلين علي عبد اللطيف, وعبد الفضيل الماظ, كما شبه قائد الدعم السريع ببعانخي وكوش. وهاجم سندالة خلال المقطع الذي رصده محرر موقع النيلين وزير المالية جبريل إبراهيم, بسبب الزواج الأسطوري الذي أقامه لإبنه من حسناء مغربية, وطالبه ساخراً بالزواج من إحدى قريباتها. محمد عثمان _ الخرطوم النيلين
۱