2024-12-21@11:18:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«حرکات العین»:

    قام باحثون من مدرسة التكنولوجيا العليا الكندية وجامعة دارتموث في الولايات المتحدة بابتكار طريقة فريدة تعتمد على استخدام سماعة أذن مزودة بميكروفونات صغيرة لاكتشاف العلامات المبكرة لمرض ألزهايمر. وعرضت نتائجهم ميريام بطرس من المدرسة العليا للتكنولوجيا، يوم 19 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، في الاجتماع الافتراضي للجمعية الصوتية الأميركية، الذي أقيم في الفترة من 18 إلى 22 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري. يؤثر مرض ألزهايمر على أكثر من 50 مليون شخص في جميع أنحاء العالم، وغالبا ما تكون له نتائج مدمرة لكل من الأفراد المصابين به وعائلاتهم وأحبائهم. ولا يوجد علاج معروف لمرض ألزهايمر، والطبيعة البطيئة والتقدمية للمرض تجعل التشخيص المبكر صعبا. حركة العين والإصابة بألزهايمر يفقد الأشخاص المصابون بمرض ألزهايمر التحكم في الحركة، بالإضافة إلى التدهور المعرفي الذي يحدث لديهم. يمكن رصد إحدى...
    الثورة نت/.. طور فريق من الباحثين في جامعة دارتموث وكلية التكنولوجيا العليا في كندا، جهازا يمكنه “سماع” علامات مرض ألزهايمر بدلا من الاعتماد على فحص حركات العين التقليدي. يهدف هذا الجهاز، المسمى “Hearable”، إلى الكشف المبكر عن المرض باستخدام اهتزازات صغيرة في طبلة الأذن تحدث نتيجة حركة العين السريعة. وفي السنوات الأخيرة، بدأ الباحثون في استخدام حركات العين كدليل على احتمال إصابة الشخص بمرض ألزهايمر. وعادة، يتم قياس خطر الإصابة من خلال فحص العين الذي يبحث عن تغييرات في شبكية العين أو من خلال تحليل الحركات السريعة للعين. لكن هذه الطريقة تتطلب معدات باهظة الثمن لمتابعة حركة العين، ما يجعلها غير متاحة للجميع. ومع تطوير جهاز “Hearable”، يأمل فريق البحث في تجاوز هذه القيود، حيث يعمل الجهاز على تتبع اهتزازات...
    حتى عندما يعتقد الشخص أن عينيه ثابتتان تماماً أثناء قراءة بعض الكلمات، فإنهما في الواقع تقومان بحركات صغيرة غير واعية، هذا ما كشفته دراسة جديدة وجدت أن حركات العين المجهرية هذه تعمل في تناغم تام مع ترتيب الخلايا المستشعرة للضوء في أعيننا. ومن خلال التكيف تلقائياً للمساعدة على تحقيق أقصى قدر ممكن من الرؤية، فإن هذه الارتعاشات العشوائية على ما يبدو تخدم غرضاً بالغ الأهمية: فهي تساعد على رؤية العالم بوضوح أكبر. وقد أجرى البحث الدكتور وولف هامنينغ في مستشفى جامعة بون بألمانيا، وقال: "على عكس الكاميرا، تتحرك أعيننا باستمرار وبلا وعي". وتستمر هذه الحركات الصغيرة حتى عندما نحاول جاهدين التحديق في نقطة ثابتة. منظار العين وبحسب "ستادي فايندز"، شارك في تجربة الدراسة 16 متطوعاً من الأصحاء، واستخدم...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تجري الأجهزة المختصة تحقيقات مع الطالب المتهم بأداء حركات استعراضية بسيارته بطريق العين السخنة، معرضا حياة المواطنين للخطر.وكشف الأجهزة الأمنية بالقاهرة، ملابسات تداول مقطع فيديو على موقع التواصل الإجتماعى "إنستجرام" تضمن قيام قائد سيارة بأداء حركات استعراضية بطريق العين السخنة بدائرة قسم شرطة القطامية - معرضًا حياته والآخرين للخطر.بالفحص وإجراء التحريات تم تحديد وضبط السيارة وقائدها (طالب - مقيم بدائرة قسم شرطة القطامية).. وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة على النحو المشار إليه، وتبين عدم حمله رخصة قيادة.تم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال السيارة وقائدها. 
    كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية ملابسات تداول مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام"، تضمن قيام قائد سيارة بأداء حركات استعراضية بطريق العين السخنة بدائرة قسم شرطة القطامية، معرضا حياته والآخرين للخطر.كشف ملابسات تداول قيام قائد بأداء حركات استعراضية بطريق العين السخنةوبالفحص وإجراء التحريات تم تحديد وضبط السيارة وقائدها (طالب - مقيم بدائرة قسم شرطة القطامية)، وبمواجهته اعترف بارتكابه الواقعة على النحو المشار إليه، وتبين عدم حمله رخصة قيادة.تم اتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية حيال السيارة وقائدها.
    تشير الدراسات إلى أن حركات رمش العين يمكن أن تكون مؤشرًا على مشاكل صحية خطيرة، وفقًا لتقرير نشرته صحيفة "ذا صن" البريطانية.  يُرمش البالغون متوسطيًا مرة كل ثلاث إلى خمس ثوانٍ، وهذا يساعد في الحفاظ على رطوبة العين ونظافتها، ولكن في بعض الحالات، يمكن أن تكون حركة الرمش المفرطة أو النادرة جدًا مؤشرًا على مشاكل صحية متنوعة، بما في ذلك الحساسية والاضطرابات المناعية وبعض الأمراض الخطيرة. حركة رمش العينقد يكون الرمش بشكل أقل مؤشرًا على إصابة الشخص بمرض "باركنسون"، وهو اضطراب يؤثر تدريجيًا على الجهاز العصبي، حيث تُشير الدراسات إلى أن معدل الرمش يعكس كمية الدوبامين في الدماغ.بالإضافة إلى ذلك، يُعتبر الرمش المتكرر أو النادر مؤشرًا على مرض "جريفز"، وهو اضطراب في الجهاز المناعي يؤدي إلى اضطراب في إنتاج هرمونات...
    طوكيو ــ وكالات كشفت تجارب جديدة أجريت في جامعة توهوكو اليابانية، عن وجود صلة بين حركات العين وأنواع معينة من اتخاذ القرار. وقد نشر كازوميتشي ماتسوميا، وشوتا فوروكاوا من كلية الدراسات العليا لعلوم المعلومات بالجامعة النتائج، التي توصلا إليها في مجلة بيولوجيا الاتصالات. يقول ماتسوميا: «لقد كشف عملنا أن حركات العين لا تتعلق بالمتطلبات البصرية لاتخاذ القرارات فقط، لكنها تتأثر أيضاً بعملية اتخاذ القرار غير المتعلقة بالمهام البصرية». ويمكن استخدام هذا المفهوم لتعزيز البحث الأساسي حول ما يجري داخل عقل الشخص، ويمكن استخدامه أيضاً في تطبيقات أكثر عملية، مثل مراقبة الانتباه عند تنفيذ المهام.
    تحقّق باحثون في معهد روتمان للأبحاث بكندا من علاقة حركة العين بجهد الاستماع، وما إذا كانت حركة العين يمكن أن تكون أداة لتشخيص ضعف السمع، وأيضاً مقياساً للاستفادة من الأدوات المساعدة على السمع. في ظل ظروف الاستماع الأكثر جهداً ينخفض تشتت النظرة وتطول فترة التثبيت ولاختبار فرضيتهم، أجرى الدكتور بيورن هيرمان وزملاؤه سلسلة من التجارب شملت 26 شاباً أعمارهم بين 18 و35 عاماً. بهدف تحديد ما إذا كانت حركة العيون قد انخفضت أثناء الاستماع بجهود أكبر. ووفق "مديكال إكسبريس"، واجه المشاركون شاشة كومبيوتر، وكانوا يرتدون سماعات الرأس، واستمعوا إلى حديث، بينما تمت مراقبة حركة العين بواسطة جهاز تعقّب العين. وراقب الباحثون جانبين مختلفين لحركات العين: مدة التثبيت، وتشتت النظر. ووجد التحليل أنه في ظل ظروف الاستماع...
۱