2024-10-06@11:40:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«حرارة المیاه الجوفیة»:

    حذر باحثون من "معهد كارلسروه للتكنولوجيا" في ألمانيا من أن المياه الجوفية ستصبح شديدة الحرارة لدرجة أنها لن تكون صالحة للشرب لنحو 75 مليون شخص بحلول عام 2100. وتوقعت الدراسة أن يتأثر بين 77 إلى 188 مليون شخص بزيادة تركيز الغازات الدفينة في باطن الأرض، مما يرفع حرارة المياه الجوفية بمعدل 4 درجات مئوية، ويجعلها أكثر كثافة وملوثة بالكلس الأبيض.ووفقاً للدراسة التي نشرتها صحيفة "نيوزويك"، يعيش حالياً حوالي 30 مليون شخص في مناطق تتجاوز درجة حرارة مياهها الجوفية المعايير الصحية العالمية. هذا يعني أن شرب المياه دون تكريرها ومعالجتها لن يكون آمناً، مما يؤثر على حياة المزروعات والبشر والحيوانات على حد سواء. تلعب درجة حرارة المياه الجوفية دوراً حاسماً في جودة المياه من خلال تأثيرها على العمليات الكيميائية والبيولوجية والفيزيائية.تؤثر...
    بحلول عام 2100، قد يواجه الملايين من الناس تهديدًا لحياتهم بسبب المياه الجوفية ذات الجودة الرديئة الناتجة عن ارتفاع درجات الحرارة. وأوضحت سوزانه بينتس من معهد المسح التصويري والاستشعار عن بعد في معهد كارلسروه الألماني للتكنولوجيا (KIT) في بيان صحفي أن هذا الوضع يعني أن المياه لن تكون صالحة للشرب مباشرة، بل ستحتاج إلى الغليان أولًا لتصبح آمنة للاستهلاك. وأضافت بينتس أن هذا التأثير، وفقًا للسيناريوهات المناخية، قد يصل إلى ملايين الأشخاص بحلول عام 2100. تلعب درجة حرارة الأرض دورًا حاسمًا في جودة المياه، ويشير الباحثون إلى أن ارتفاع الحرارة يمكن أن يزيد من تركيز المواد الضارة مثل الزرنيخ والمنغنيز. وقالت بينتس إن التركيزات المرتفعة لهذه المواد يمكن أن تكون لها تأثيرات سلبية على صحة الإنسان، خاصة إذا كانت المياه...
    توقع باحثون أن يعيش الملايين من الناس في مناطق تهدد فيها المياه الجوفية ذات الجودة الرديئة حياتهم، نتيجة لارتفاع درجات الحرارة، بحلول عام 2100. وأوضحت سوزانه بينتس من معهد المسح التصويري والاستشعار عن بعد في معهد كارلسروه الألماني للتكنولوجيا (كيه آي تي) في بيان صحفي، أن هذا يعني أنه لا يمكن شرب المياه بشكل مباشر، بل يجب غليها أولا لتصبح صالحة للشرب. وأضافت أنه وفقا للسيناريو المناخي، قد يصل تأثير هذا الأمر إلى ملايين الأشخاص بحلول عام 2100. تلعب درجة حرارة الأرض دورا حاسما في جودة المياه، ويشير الباحثون إلى أن هذا يمكن أن يؤثر على كمية المواد الضارة مثل الزرنيخ والمنغنيز. وقالت بينتس إنه يمكن أن يكون هناك تأثير سلبي لهذه التركيزات المرتفعة على صحة الإنسان، خاصة إذا كانت...
    بحلول عام 2100، قد يعيش الملايين من الناس في مناطق تهدد فيها المياه الجوفية ذات الجودة الرديئة حياتهم، نتيجة لارتفاع درجات الحرارة. وأوضحت سوزانه بينتس من معهد المسح التصويري والاستشعار عن بعد في معهد كارلسروه الألماني للتكنولوجيا (كيه آي تي) في بيان صحفي، أن هذا يعني أنه لا يمكن شرب المياه بشكل مباشر، بل يجب غليها أولا لتصبح صالحة للشرب. وأضافت أنه وفقا للسيناريو المناخي، قد يصل تأثير هذا الأمر إلى ملايين الأشخاص بحلول عام 2100. تلعب درجة حرارة الأرض دورا حاسما في جودة المياه، ويشير الباحثون إلى أن هذا يمكن أن يؤثر على كمية المواد الضارة مثل الزرنيخ والمنغنيز. ارتفاع درجات حرارة المياه وقالت بينتس إنه يمكن أن يكون هناك تأثير سلبي لهذه التركيزات المرتفعة على صحة الإنسان، خاصة...
    #سواليف يتوقع #علماء #التربة والمناخ أن يرتفع متوسط درجة #حرارة #المياه_الجوفية بحلول عام 2100، بمقدار 2.1 درجة مقارنة بما كانت عليه في بداية القرن الـ 21. تشير مجلة Nature Geoscience، إلى أنه وفقا للعلماء سيكون لهذا الارتفاع في درجة الحرارة تأثير خطير على الموارد المائية والنشاط الحيوي لكائنات #التربة. ويقول العلماء: “تحتوي التربة على أكبر كمية من المياه العذبة على وجه الأرض، ما يجعل المياه الجوفية ضرورية لبقاء الحياة عليها. وتظهر حساباتنا أن درجات حرارة المياه الجوفية سترتفع بمقدار 2.1 درجة مئوية بحلول عام 2100. ونتيجة لذلك، بحلول نهاية القرن سيعيش حوالي 588 مليون شخص في مناطق لا يمكن فيها استهلاك المياه الجوفية بسبب الارتفاع الحاد في درجات الحرارة”. مقالات ذات صلة غوتيريش: خطر البشر يشابه نيزكًا أباد...
۱