2025-03-29@09:51:14 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«تجارة الرقیق عبر المحیط الأطلسی»:

    دعا رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيليمون يانج، إلى تفكيك إرث تجارة الرقيق وبناء مجتمعات أكثر عدلا وكرامة إنسانية، واصفاً تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي بأنها واحد من أحلك فصول تاريخ البشرية، مشددا على الضرورة الأخلاقية الملحة لوضع أسس مستقبل أكثر عدلا قائم على الكرامة الإنسانية وحقوق الإنسان. وأشار يانج بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة إلى أنه على الرغم من إلغاء الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي رسميا، واستعادة الدول الإفريقية سيادتها عبر موجات من إنهاء الاستعمار، فإن آثار الظلم لا تمحى بسهولة، فهي لا تزال قائمة في سياسات ومؤسسات تُديم العنصرية والقمع المنهجي ضد المنحدرين من أصل إفريقي. وسلط يانج في كلمته بالجلسة العامة السنوية للجمعية العامة للاحتفال باليوم الدولي لإحياء ذكرى ضحايا الرق وتجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي...
    نجح علماء الآثار في اكتشاف جديد في جزر البهاما وهو حطام 14 سفينة شراعية متورطة في تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي بين أفريقيا والأمريكتين،  يشمل حطام السفينة بيتر مويل، وهو مركب شراعي أمريكي غرق قبالة لينيارد كاي بالقرب من جزيرة جريت أباكو في عام 1860 وعلى متنه حوالي 400 من العبيد الأفارقة.اكتشاف سفينة غارقةبالإضافة إلى السفن الصغيرة التي كانت تحمل العبيد إلى مزارع السكر والبن والقطن والتبغ في أمريكا الشمالية وحول منطقة البحر الكاريبي. تم التعرف على معظم مواقع الحطام فقط من سجلات القرنين الثامن عشر والتاسع عشر ولا تزال غير مستكشفة، ولكن تم بالفعل العثور على مواقع بعضها.ووفقا لمجلة “لايف ساينس”، قال كارل ألين ، الرئيس التنفيذي ومؤسس مجموعة التنقيب الأثرية تحت الماء Allen Exploration، إن الفريق حدد موقع...
    غالبا ما تكون ممارسات الرق في العالم الإسلامي، رغم أنها لم تدرس بما فيه الكفاية، موضوعا للمقارنة مع تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، وربما يتم إبرازها لتبرئة العبودية الأوروبية. وتناسوا أن العبودية كانت ممارسة مشتركة على ضفتي البحر الأبيض المتوسط وفي أوروبا وشمال أفريقيا، حتى العقدين الأولين من القرن 19. بهذا الملخص، قدمت مجلة لوبس لمقابلة مع محمد الوالدي، أستاذ التاريخ بمعهد العلوم السياسية بباريس، ومدير برنامج البحث الأوروبي حول نهاية العبودية في المغرب العربي، انطلق فيها من رفض عبارة "الاتجار الشرقي"، لأن هذا المصطلح المفرد يوحي ويؤكد ضمنيا المقارنة مع تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي. ومع أن العبودية في العالم الإسلامي تغطي العديد من الحقائق والعديد من تجارة الرقيق، من الصحراء الكبرى إلى شبه القارة الهندية، فإن أكثر ما...
    قال قاض بارز بمحكمة العدل الدولية إن المملكة المتحدة لن يكون باستطاعتها بعد الآن تجاهل الدعوات المتزايدة المطالبة بتعويض ضحايا تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي. ونقلت صحيفة "غارديان" البريطانية عن القاضي باتريك روبنسون، الذي ترأس محاكمة الرئيس اليوغسلافي السابق سلوبودان ميلوسوفيتش، قوله إن الموقف الدولي من مسألة التعويضات المتعلقة بالاسترقاق يتغير بسرعة، وحث بريطانيا على تغيير موقفها الحالي بشأن هذه القضية. وتأتي تصريحات روبنسون خلال لقاء حصري أجرته معه أمس الثلاثاء الصحيفة البريطانية بمناسبة "اليوم الدولي لذكرى الاتجار بالرقيق الأسود" وإلغائه الذي حددته اليونيسكو في 23 أغسطس/آب من كل عام. وقال روبنسون، الذي يُلقي خطابا رسميا اليوم في مكتب عمدة لندن ضمن نشاط لإحياء المناسبة، إن البريطانيين "لا يمكنهم الاستمرار في تجاهل العمل الوحشي الأفظع، الذي يجسّد وحشية الإنسان تجاه...
    سرايا - صرح قاضي محكمة العدل الدولية باتريك روبنسون، بأنه يجب على المملكة المتحدة أن تدفع تعويضات لدول الكاريبي عن تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي، بقيمة تقدر بنحو 24 تريليون دولار.وقال: "إنهم (المملكة المتحدة) لا يمكنهم الاستمرار في تجاهل أسوأ الفظائع التي ترمز إلى وحشية الإنسان. فقد تم دفع التعويضات عن جرائم أخرى وبشكل أسرع بكثير من التعويضات عن أسوأ الفظائع في تاريخ البشرية - نظام العمل بالسخرة عبر المحيط الأطلسي".وأضاف: "أعتقد أن المملكة المتحدة لن تكون قادرة على محاربة حركة التعويضات، فهذا ما يقتضيه التاريخ والقانون".وفي وقت سابق، شارك روبنسون، المولود في جامايكا، في إعداد تقرير لشركة "براتل غروب" الاستشارية الأمريكية، حول ضرورة قيام الدول الغربية بدفع تعويضات عن تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي.وفي دراسة نشرت في يونيو...
۱