2025-02-21@08:02:39 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«بشرى خلفان»:

    عند عتبة في سوق مسقط انتهت «دلشاد»، التي بدأت بسيرة الجوع والشبع وانتهت بسيرة الدم والذهب. جزء ثانٍ قدمت فيه بشرى خلفان شخصيتين جديدتين، جاءت الأولى من خيط منفلت من الجزء الأول، وخُلقت الثانية من أجل «الحرز»، جزءٌ توارى فيه البطل «دلشاد» لتنعكس تمثلاته في كل شيء في الرواية.في هذا الحوار تتحدث بشرى خلفان عن إرهاصات كتابة «دلشاد: سيرة الدم والذهب»، وتكشف لنا عن ورطة توقعات القراء وما تفرضه الشخصيات من إملاءات، فضلا عن لعبة الوهم التي اتكأت عليها الرواية لتصير المغزل الذي تتشابك وتلتف حوله خيوط العمل. تتطرق بشرى في حديثها إلى لحظات كتابة الجزء الثاني من هذه الرواية والتفكير الطويل فيها، وتستعرض الطرق التي شكلت معالم الرواية.********************************************************************************************************************دلشاد تمت. كيف تشعر بشرى الآن؟أشعر بالارتياح ، فلقد تخلصت من خوف...
    استضاف النادي الثقافي - فرع مسندم - الكاتبة بشرى خلفان في أمسية أدبية حول روايتيها "دلشاد"، الأولى بعنوان "دلشاد.. سيرة الجوع والشبع"، والثانية "دلشاد.. سيرة الدم والذهب"، وذلك بقاعة المؤتمرات في غرفة تجارة وصناعة عُمان بولاية خصب. أدارت الأمسية مكية الكمزارية التي قدمت جلسة غنية بالنقاش والتحليل الأدبي.بدأت الأمسية بقراءة أولى قدمها الدكتور سعيد الصلتي، حيث تناول شخصيات الروايتين، محللًا أحداثهما ومبررًا انعكاساتهما على الواقع. وطرح الصلتي مجموعة من التساؤلات المثيرة، مثل: لماذا كثفت بشرى ظهور الموت في الروايتين؟ وكيف يمكن أن تبدأ القصص دون أن تنتهي؟بعد ذلك، قدمت مكية الكمزارية قراءة حول الروايتين، مشيرة إلى قضايا الجوع والفقد والحرمان التي طغت على النصوص، وعقدت مقاربات نصية بين الشخصيات والأزمان والأماكن. وتطرقت الكمزارية إلى رمزية الجوع والشبع، والدم والذهب، وربطت...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق أقيم في زاوية "كاتب وكتاب، ضمن الأنشطة الثقافية المصاحبة لمعرض الكويت الدولي للكتاب في دورته الـ47، جلسة حوارية حول نتائج ورشة كتابة القصة القصيرة التي أشرفت عليها وحررتها الكاتبة والروائية العمانية بشرى خلفان، في الفترة من 21 إلى 25 أبريل 2024م، والورشة من إعداد قطاع الثقافة في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب.أدار الجلسة  الكاتب عبدالله المطيري، والتي تضمنت نقاش  مع الكُتاب الذين شاركوا في الورشة، ونتاجهم القصصي الذي أنجزوه خلال خمسة أيام من التدريب النظري والعملي، ثم التطبيق على أرض الواقع، وكتابة قصص عبّرت عن مضامين ومدلولات إنسانية عدة، حيث تنوعت تلك القصص واختلفت حسب كل مشاركة على حدة.وأبدت الخلفان سعادتها بهذه الورشة، كما أشادت بصبر وموهبة كل المشاركين، الذين عملوا بجد واجتهاد، بدورها تحدث...
    لقد كتبتُ تمت، فقد تمت!التتمة محكومة بسكون الشخصيات لديظلت الشخصيات متمسكة بحكايتهاقدمت شخصيتين جديدتين لدعم الحكايةهناك أفكار جديدة تتبلوروقّعت الكاتبة الروائية بشرى خلفان روايتها الجديدة "دلشاد.. سيرة الدم والذهب" في جناح "منشورات تكوين" بمعرض الشارقة الدولي للكتاب في دورته الحالية الثالثة والأربعين، وقد جمع حفل التوقيع عدداً من القراء الذين قصدوا الحفل للالتقاء بالكاتبة بشرى خلفان والحديث معها حول تفاصيل الرواية التي تأتي كجزءٍ ثانٍ من الرواية الأولى "دلشاد.. سيرة الجوع والشبع".وعلى هامش حفل توقيع الرواية، التقيتها، فطرحت عليها سؤالي الأول، هل تنتهي حكاية "دلشاد" مع آخر سطر في روايتها الجديدة؟ فأجابت الكاتبة بشرى خلفان قائلة: "لقد كتبت (تمت)، فقد تمت".وصارحتها بعدم قراءتي للجزء الثاني من دلشاد بعد، الأمر الذي قد يزعج الروائي، فبعض الروائيين يشترطون على المحاور أن يكون...
    أصدرت منشورات تكوين حديثا ًالجزء الثاني من رواية "دلشاد" للكاتبة العمانية بشرى خلفان، بعنوان "دلشاد:سيرة الدم والذهب" وفيها سلطت الروائية الضوء على الموروث العُماني وطقوسه وتقاليده العريقة. وصدر الجزء الأول من الرواية "دلشاد:سيرة الجوع والشبع" في 2021،  ودخل القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" في 2022، كما حصل على جائزة كتارا للرواية العربية  في 2022،  عن فئة الروايات العربية المنشورة.وتعرض بشرى خلفان عبر حكاية دلشاد الطفل اليتيم والفقير، تاريخ مسقط، وأحوال ناسها الذين يتكونون من العرب والبلوش والزدجال واللوغان والبانيان والهنود، وقد سلطت الروائية أثناء السرد الضوء على الموروث العُماني من طقوس التجارة والأسواق وصيد الأسماك وأمسيات والأنس والزفاف والولادة والمآتم، أما أحداث الرواية فأثناء الحرب العالمية الثانية، وتناولت العلاقات السياسية بين السلطان والإنجليز وشيوخ القبائل.حمل غلاف الرواية المقطع...
    طهران - العُمانية: صدرت حديثًا عن دار "نكاه" للطباعة والترجمة والنشر في العاصمة الإيرانية طهران الترجمة الفارسية لرواية "دلشاد" للكاتبة والروائية العُمانية بشرى خلفان، وقام بترجمتها من نسختها العربية إلى الفارسية الكاتب والمترجم الإيراني الدكتور أصغر علي كرمي في 246 صفحة.وقال الكاتب والمترجم الإيراني الدكتور أصغر علي كرمي في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية أن رواية "دلشاد" تتمتع بلغة رصينة تدفع المتلقي إلى قراءتها، إذ يجري السرد بهدوء وتمهل قبل وصوله إلى الأحداث المفصلية في الرواية الغنية بالأحاسيس والمشاهد البصرية والمعاني العميقة.وأضاف أن الرواية التي تأهلت إلى القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية في عام 2022م، تهتم بالتفاصيل البصرية والاجتماعية الموزعة بين أزقة مسقط وأحيائها القديمة، ما منح الرواية آفاقًا سردية شاسعة تُمكّن القارئ من الغوص في التراث الشفاهي والتقليدي العُماني.وأكد...
۱