2024-12-02@17:47:12 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«ان عبد الحی»:

    .¤ والحقيقة التي لا خلاف حولها ان الشيخ د. عبد الحي يوسف، من العلماء الاجلاء والمؤثرين.. ويتمتع بقبول ويحظى بشعبية كبيرة خاصة وسط فئة الشباب من الجنسين.. لصراحته وقوة حجته وبساطته في ايصال مقاصد الدين.. ولشرحه المسائل الفقهية بطريقه مبسطة لا غلو فيها ولا تطرف.. ولذلك كان مسجده بحي جبرة الخرطومي منارة من منارات العلم والهداية.¤ وكانت الانقاذ تخشى خطب عبد الحي وهذة حقيقة .. بل كانت تخشى كل الائمة المؤثرين، وكاتب السطور صاحب مصطلح ظل يشير اليه في مرات عديدة في هذة الزاوية.. (لوبي المساجد) على اعتبار ان الانقاذ ولإهتمامها بالمساجد.. وتعرف تأثيرها .. كانت تتهيب من يعتلي المنبر .. وذاك موضوع آخر ناقشني فيه الاستاذ الجليل النائب الأول علي عثمان محم طه ذات مرة.¤ والحقيقة ان ما قاله...
    كتب الأستاذ الجامعي د.محمد عبد الحميد (لا نستطيع جميعاً أن نكون سادة، ولا طاقة لجميع السادة أن يجدوا خدماً أمناء) تُحِيل هذه المقولة للكاتب الإنجليزي الكبير شكسبير في مسرحية عُطيل Othello لِما يمكن أن تجسده العلاقة بين الجيش السوداني والحركة الإسلامية في السودان، فإن كليهما لن يستطيع أن يكون سيّداً، نظراً لأن السيادة لا تجوز لأثنين في آنٍ معاً، إلا بشرط واحد هو أن يكونا في حالة حلول وإتحاد، وتطابق تام أو أن يكون أحدهما صدى باهت للآخر.. أما أن يكون لكل منهما كيانه المستقل، ونظمه الحاكمة، وماهيته الوظيفية، ومشربه المعلوم وغاياته الخاصة، فذلك ما يشير بأن الخلاف بينهما حتمي وواقع لا محالة، وتصدق رؤيا شكسبير أنه ليس بوسع الجميع أن يكونوا سادة. كما لاطاقة للجميع أن يجدوا خدماً...
    بقلم/ اوهاج م صالح كثير من الدول الإسلامية، خاصة الدول غير العربية تعتبر ان الإسلام السياسي جميعه يسعى الى نتيجة واحدة وهي تطبيق الشريعة الإسلامية وفقاً للمقاصد الإسلامية السمحة والتي على رأسها مكارم الأخلاق، والعدالة، والشورى والشفافية، والمساواة، والحكم الرشيد. لذلك ترى تلك الدول تتعاطف مع من ينادون بتطبيق الشريعة الإسلامية. وهذا ما جعل الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، يتعاطف مع كيزان السودان بإعتبارهم شريحة من السودانيين يعزمون تطبيق الشريعة الإسلامية السمحة في السودان. ولكن ما يجب على فخامة الرئيس التركي معرفته هو ان اخوان المسلمين في السودان (الكيزان) ليسوا كأخوان تركيا ولا اخوان ماليزيا، الذين نهضوا ببلادهم وانتشلوها من قاع التردي الإقتصادي الى مصاف الدول المتقدمة اقتصاديا وصناعيا وساسياً واجتماعياً وأمنياً، وخلال سنين قليلة فقط. فأخوان السودان (الكيزان)...
    قال الشيخ الدكتور عبد الحي يوسف بأن الوضع الحالي في السودان ينبئ أن هذه الفئة الباغية تدخل القرى والمدن فتعيث في الأرض فسادا، بسرقة أموال الناس وسياراتهم ومحاصيلهم، وتعتدي عليهم في دمائهم وأموالهم، أما الاعتداء على الأعراض فمما سارت به الركبان.وقال عبدالحي على صفحته الرسمية بأن هؤلاء جهادهم واجب على كل قادر؛ حماية للمستضعفين وقطعاً لدابر المفسدين.رصد وتحرير – “النيلين”إنضم لقناة النيلين على واتساب
    حمد النيل فضل المولي عبد الرحمن قرشي كنا نتمنى أن نكون علي قلب رجل واحد ولكن للأسف عبد الحي يوسف مصر علي السباحة عكس التيار ممثلا للفلول الذين تركوا حميدتي يعبث بالداخل ويتجول في الخارج وصار نضالهم يتركز علي قوي الثورة وفي هذا قمة الانكسار وضعف الحيلة وسعيهم المستميت للعودة للكرسي لن ي نكتفي بالموجز الصادر في العنوان أعلاه ولاداعي للتفاصيل فكلكم تعرفون ماذا فعلت بنا الايدولوجيات خاصة المسلحة أي التي تنقض علي الحكم عن طريق الدبابات وتطور الأمر عندنا مع انفلات الأمن وانشغال الجميع بالماديات وسمسرة العربات والأراضي وحتي الخضروات والبلح والملح والعطرون كلها مع غيرها صارت رهينة لاباطرة السماسرة وقل الإنتاج وكثر الاستهلاك وصارت الدولة جابية ونست أنها راعية فضاع التعليم وغابت الصحة وهرب الشعب من هذا الجحيم...
    طلب الشيخ د. عبد الحي يوسف في لقاء بالقصر الرئاسي بأنقرا من الرئيس التركي رجب طيب اوردغان أن يتدخل لوقف نزيف الدم في السودان . ولقي طلب عبد الحي اهتماما من الرئيس التركي . هذا وكان لقاء علمائيا عربيا جامعا قد انعقد بالأمس في العاصمة التركية مع الرئيس التركي ألقى فيه كلمة الوفد الدكتور عصام احمد البشير نائب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. Sudany TV
۱