2024-11-20@15:18:11 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6

«الهاتف الأحمر»:

    مع استمرار الحرب الروسية الأوكرانية التي اندلعت في فبراير 2022، يشهد العالم تصاعدًا غير مسبوقا في التوتر بين روسيا وأمريكا.وفي خضم هذا الصراع، تبرز أهمية "الهاتف الأحمر"، بوصفه قناة الاتصال التي أُنشئت بين موسكو وواشنطن منذ أكثر من 60 عامًا، كرمز للتواصل الطارئ في الأزمات الكبرى. إلا أن حرارة هذا الخط، الذي ساهم في تهدئة العالم في محطات تاريخية، باتت "مقطوعة"، ما يثير تساؤلات حول آليات التواصل بين القوى الكبرى في زمن الصراع.الحرب الروسية الأوكرانيةما هو الهاتف الأحمر؟تم إنشاء "الهاتف الأحمر" عام 1963 بعد أزمة الصواريخ الكوبية، ليكون قناة اتصال مباشرة بين زعماء الاتحاد السوفياتي والولايات المتحدة بهدف منع اندلاع حرب نووية.البداية: أُرسلت أول رسالة تجريبية عبر الخط الساخن في 30 أغسطس 1963.أول استخدام رسمي: لإبلاغ موسكو باغتيال الرئيس الأميركي...
     في ظل التوترات المستمرة بين روسيا والولايات المتحدة، يظل "الهاتف الأحمر" رمزًا للتواصل المباشر بين قادة أكبر قوتين نوويتين في العالم.ورغم أنه كان في الماضي وسيلة حيوية لتجنب تصعيد الأزمات الدولية، إلا أن هذا الخط الساخن الذي بدأ عمله قبل أكثر من ستة عقود، يشهد حالة من الجمود منذ أكثر من عامين.فمن الأزمات الكبرى إلى الحروب الباردة، كانت هذه القناة المفتوحة بين موسكو وواشنطن بمثابة درع واقي من التفجيرات النووية، لكن في الوقت الراهن، يبدو أن "الحرارة" بين الدولتين قد تلاشت، ومعها تراجع التواصل الرسمي عبر هذا الخط الاستراتيجي.يعود تاريخ "الهاتف الأحمر" إلى عام 1963، بعد أزمة الصواريخ الكوبية التي هددت العالم بحرب نووية.وكان الهدف من هذه القناة توفير وسيلة اتصال فورية وآمنة بين موسكو وواشنطن للتعامل مع الأزمات التي...
    بعد تسوية أزمة الكاريبي التي كادت أن تنتهي بمواجهة نووية، أبرم الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة اتفاقية في جنيف في 20 يونيو عام 1963 بشأن "اتصال ساخن" لتلافي المواقف القاتلة. إقرأ المزيد "معجزة" إفلات جيش من الموت! أزمة الصواريخ الكوبية كما يسميها الأمريكيون والتي اندلعت في عام 1962 وزادت من شدة الحرب الباردة التي كانت دائرة حينها بين المعسكرين، تمثلت في نشر الاتحاد السوفيتي في عملية سرية، صواريخ باليستية برؤوس نووية على الأراضي الكوبية ردا على نشر الولايات المتحدة في عام 1961 15 صاروخا نوويا من طراز "جوبيتر" في تركيا.مرت العلاقات  بين واشنطن وموسكو في تلك الفترة بأصعب فتراتها على الإطلاق، وكانت الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتي قريبتين جدا من الانزلاق في صراع نووي كان يمكن أن ينهي الحياة على...
      أعلنت Nothing اليوم في جيتكس أفريقيا عن الإصدار الخاص من هاتف Phone (2a) الذي يروي حكاية مذهلة عن الألوان بأسلوب مبتكر عبر أحدث تقنيات الهواتف الذكية. تجسّد الشفافية جوهر العلامة التجارية لـ Nothing، من خلال تصميمها المميز ونهجها التعاوني مع مجتمعها. وتنطوي الفكرة على إعادة الأشياء إلى أساسياتها الجميلة. وقد طبّق فريق التصميم في Nothing، الكائن في كينغز كروس بلندن، هذه الفكرة على الألوان لإبراز الأحمر والأصفر والأزرق وخلق لون فريد وجديد. ويحتفي الإصدار الخاص من هاتف Phone (2a) بالألوان الأساسية ومكانتها في هوية العلامة التجارية لـ Nothing. ويُعتبر الهاتف الجديد أول من يجمع الألوان الثلاثة في قطعة واحدة من Nothing، إذ تم استخدم اللون الأحمر سابقاً في سماعة الأذن اليمنى لجميع منتجات Nothing الصوتية، بينما استخدم اللون الأصفر...
    روسيا – تتزامن الذكرى الستون لربط “الاتصال الساخن” بين موسكو وواشنطن على خلفية أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1963، مع الظروف الخطرة بسبب الأزمة بأوكرانيا، ما يضاعف من أهميتها. الاتصال الساخن الذي يوصف مجازيا بـ”الهاتف الأحمر”، كان دشن في 30 أغسطس عام 1963 أثناء الحرب الباردة بهدف تفادي اندلاع حرب نووية بطريقة عرضية، وكان استخدم عمليا لتبادل وجهات النظر في حالات الطوارئ في عدة مناسبات مثل اغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي في نوفمبر 1963، والحرب بين الهند وباكستان في عام 1971 وخلال حرب الأيام الستة في عام 1967، وكذلك حرب عام 1973 في الشرق الأوسط، فيما يُسجل أن الخط الساخن استخدم في المرة الأخيرة في عام 2016، حين اتصل الرئيس الأمريكي باراك أوباما على خلفية تقارير مزعومة بشأن هجمات قرصنة”على الانتخابات...
    تتزامن الذكرى الستون لربط "الاتصال الساخن" بين موسكو وواشنطن على خلفية أزمة الصواريخ الكوبية في عام 1963، مع الظروف الخطرة بسبب الأزمة بأوكرانيا، ما يضاعف من أهميتها. إقرأ المزيد 10 أرقام عربية و"ثعلب بني وكلب كسول" لتجنب الحرب النووية الاتصال الساخن الذي يوصف مجازيا بـ"الهاتف الأحمر"، كان دشن في 30 أغسطس عام 1963 أثناء الحرب الباردة بهدف تفادي اندلاع حرب نووية بطريقة عرضية، وكان استخدم عمليا لتبادل وجهات النظر في حالات الطوارئ في عدة مناسبات مثل اغتيال الرئيس الأمريكي جون كينيدي في نوفمبر 1963، والحرب بين الهند وباكستان في عام 1971 وخلال حرب الأيام الستة في عام 1967، وكذلك حرب عام 1973 في الشرق الأوسط، فيما يُسجل أن الخط الساخن استخدم في المرة الأخيرة في عام 2016، حين اتصل الرئيس...
۱