2025-03-19@22:19:26 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«النفوذ البریطانی»:
يصادف اليوم ذكرى وفاة الملك فاروق الأول (1936-1952) ملك مصر، كانت فترة حكمه فترة حرجة من تاريخ العالم، حيث شهدت فترة حكمه الحرب العالمية الثانية، وبداية الحرب الباردة.تميزت علاقاته الدولية بالاضطراب والتقلب، حيث حاول الموازنة بين القوى العظمى، لكنه في النهاية وقع في دائرة النفوذ البريطاني حتى الإطاحة به في ثورة يوليو 1952.فاروق وبريطانيا: علاقة معقدة كانت مصر تحت الاحتلال البريطاني منذ 1882، ورغم استقلالها الشكلي في 1936، إلا أن بريطانيا احتفظت بنفوذ قوي داخل البلاد.عندما تولى فاروق الحكم، حاول أن يبعد بنفسه عن الهيمنة البريطانية، لكنه لم يكن قادرًا على مواجهتهم بشكل مباشر.خلال الحرب العالمية الثانية، سعى فاروق إلى تبني موقف الحياد، وهو ما أغضب البريطانيين الذين كانوا يريدون دعمًا مصريًا واضحًا ضد دول المحور.في 1942، أجبرت بريطانيا الملك فاروق...
قال إسماعيل بقائي المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية اليوم الأربعاء إن طهران تنفي ما قالت إنها "اتهامات" من لندن بأنها تحاول تهديد أمن بريطانيا. وقالت بريطانيا أمس الثلاثاء إنها ستصنف إيران ضمن أعلى مستوى في سجل النفوذ الأجنبي. وسيلزم هذا إيران بتسجيل كل ما تفعله لممارسة النفوذ السياسي في بريطانيا، مما يعرض طهران لمستوى أعلى من التدقيق في ضوء ما وصفته بأنه نشاط عدواني متزايد.
الرياض تواجه بريطانيا خطر التهميش حيث أن المملكة المتحدة لم تعد تحظى بالأولوية في السياسة الخارجية الأمريكية، حيث تتجه واشنطن نحو تعزيز علاقاتها مع السعودية، مما يهدد مكانة بريطانيا التقليدية كحليف استراتيجي لأمريكا. وأصبحت المملكة أولوية قصوى في ظل إدارة ترامب، حيث أصبحت العلاقة بين واشنطن والرياض أكثر أهمية من أي وقت مضى، متجاوزة حتى العلاقة التاريخية بين أمريكا وبريطانيا وأوروبا بأكملها. بينما تركيز ترامب على التعاون الاقتصادي والاستثمارات السعودية في الولايات المتحدة جعل السعودية الحليف الأبرز في السياسة الأمريكية. وتعد الاستثمارات الأمريكية 25% من إجمالي الاستثمارات الأجنبية في السعودية، ما يعكس متانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين، فيما في المقابل، ضخت السعودية أكثر من 600 مليار دولار في الاقتصاد الأمريكي، وهو ما يعزز التعاون المشترك ويجعل الولايات المتحدة الوجهة الاستثمارية...
(1) حدثان يعكسان حقيقة هذه الحرب وابعادها ، احدهما حديث والاخر مر عليه عامين ، وكليهما لديه ارتباط مباشر مع الإتفاق الإطاري وتداعياته على البلاد والعباد.. ففى مثل هذا اليوم من (12 سبتمبر 2024م) اعلن قائد مليشيا الدعم السريع ترحيبه بمسودة مشروع دستور المحاميين وقال (ارحب به مع اننى لم اطلع عليه) ، كانت تلك محاولة تملص من الانتقادات الواسعة للمشروع ، مع التمسك بجوهر الإتفاق الذي ابرمه مع فولكر بيرتيس رئيس اليونتاميس ، وخلال مراحل مختلفة اتضح أن حميدتى دخل فى تحالف جديد حاضنته قحت ورعايته فولكر واطراف اخري للعبور من مرحلة قوة تابعة للجيش السوداني إلى قوة تمثل الجيش السودانى وتعتمد كقاعدة وبديل له ، وما زال هذا موقف ذات الأطراف.. وكنت قد كتبت حينها (لا أظن من...
(1) حدثان يعكسان حقيقة هذه الحرب وأبعادها، أحدهما حديث والآخر مر عليه عامين، وكليهما لديه ارتباط مباشر مع الاتفاق الإطاري وتداعياته على البلاد والعباد.. ففي 12 أيلول/ سبتمبر 2024م أعلن قائد مليشيا الدعم السريع ترحيبه بمسودة مشروع دستور المحامين، وقال "أرحب به مع أنني لم أطلع عليه". كانت تلك محاولة تملص من الانتقادات الواسعة للمشروع، مع التمسك بجوهر الاتفاق الذي أبرمه مع فولكر بيرتيس رئيس اليونتاميس، وخلال مراحل مختلفة اتضح أن حميدتي دخل في تحالف جديد؛ حاضنته "قحت" ورعايته من فولكر وأطراف أخرى، للعبور من مرحلة قوة تابعة للجيش السوداني إلى قوة تمثل الجيش السوداني وتعتمد كقاعدة وبديل له، وما زال هذا موقف ذات الأطراف.. وكنت قد كتبت حينها: "لا أظن من المناسب أن ترحب شخصية قيادية...
تؤكد مذكرات وزير الخارجية البريطاني الأسبق، آلان دنكان، سيطرة دولة الاحتلال الإسرائيلي على وزارة الخارجية البريطانية عبر جماعات الضغط المؤيدة لها في المملكة المتحدة، وتشير إلى أن حجم النفوذ الإسرائيلي يرقى إلى مستوى "التجسس الراسخ". وكان دنكان تحدث في مذكراته التي نشرت عام 2021، عن محاولات مجموعة ضغط قوية مؤيدة لإسرائيل لمنعه من أن يصبح وزيرا لشؤون الشرق الأوسط، وذلك بعدما تمكن خلال توليه منصب وزير الخارجية البريطاني في الفترة من 2016 إلى 2019، من الاطلاع عن كثب على قوة التأثير الإسرائيلي على السياسة البريطانية. وبحسب تقرير نشر قبل أعوام، وأعاد كاتبه مات كينارد مشاركته مؤخرا عبر حسابه في منصة "إكس" (تويتر سابقا)، فإن دنكان اتهم جماعات الضغط المؤيدة لـ "إسرائيل"، آنذاك، بالتدخل "الأكثر إثارة للاشمئزاز" في الحياة...
أكد وزير الدفاع البريطاني، غرانت شابس، أن بريطانيا وحلفاءها لن يسمحوا بأن يصبح البحر الأحمر منطقة "محظورة" للشحن البحري، وسيكثفون جهودهم للتعامل مع "النفوذ الخبيث لإيران". وقال شابس؛ إن بريطانيا ملتزمة بصد الهجمات على السفن، التي تستخدم الطريق التجاري الحيوي، من قِبل جماعة تدعمها إيران في اليمن، حسب وكالة الأنباء البريطانية "بي. إيه. ميديا"، اليوم الأحد. وأضاف شابس: "إننا ملتزمون بحماية المصالح البريطانية والسفن التي تبحر تحت علم المملكة المتحدة أو مع بحارة بريطانيين أو تحمل سلعًا، متجهة إلى شواطئنا". وتابع: "لقد شهدنا الاضطرابات التي سببتها الهجمات الإرهابية، مع تجنب مشغلين رئيسيين، بما في ذلك ميرسك وشركة بريتش بتروليوم، المنطقة". بدوره، قال وزير الخارجية، ديفيد كاميرون؛ إنه يتعين إرسال رسالة واضحة للغاية لطهران، مفادها أنه لن يتم التسامح مع أنشطته