2025-01-19@01:13:48 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«النخوة الإماراتیة»:

    أبوظبي: سلام أبوشهابأكد أعضاء في المجلس الوطني الاتحادي أن دولة الإمارات بقيادتها الرشيدة والحكيمة وشعبها المتماسك مصرة على مواصلة دورها كقوة إيجابية في تعزيز الأمن والاستقرار الدوليين، موضحين أن أحداث 17 يناير 2022 من قبل الميلشيات الإرهابية كانت محاولة للنيل من صمود وطن جعل من التضامن الإنساني والمبادئ النبيلة والتسامح ركائز لسياسته الداخلية والخارجية.وقالوا إن يوم النخوة ليس مجرد ذكرى، بل رسالة تعبر عن تلاحم القيادة والشعب في مواجهة التحديات، واستمرار العطاء الإماراتي الذي يُلهم الأجيال القادمة، وإن هذا اليوم أصبح ذكرى وطنية تجسد قيم الشجاعة والنخوة الإماراتية وإن الوطن هو الحصن الأول لأبنائه جميعاً.vوأوضحوا أن دولة الإمارات أثبتت، بقيادتها الحكيمة وشعبها المتماسك، أنها قادرة على تحويل كل تهديد إلى فرصة لتعزيز مكانتها الدولية وإظهار التزامها بالقيم السامية، وأن رد...
    استضافت مجالس أبوظبي محاضرتين بمناسبة الذكرى الثالثة لحادثة 17 يناير (كانون الثاني) 2022، التي شهدت هجوماً بالمسيّرات شنّه الحوثيون على منطقة المصفح في أبوظبي. ألقى المحاضرة الأولى، التي عُقِدَت في مجلس المشرف في أبوظبي، بعنوان «النخوة: 17 يناير الإرادة الإماراتية في مواجهة قوى الظلام»، الدكتور سلطان محمد النعيمي، المدير العام لمركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية.وألقى الدكتور علي راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية في المجلس الوطني الاتحادي، المحاضرة الثانية في مجلس مريفيعة في مدينة العين بعنوان "النخوة: الإمارات أولاً".وتناولت المحاضرتان مفهوم "النخوة"، الذي يعبِّر عن قيم الفخر والشهامة والشجاعة، التي اتسم بها الرد الإماراتي السريع على هذه الحادثة، حيث تعاملت القيادة الرشيدة مع الموقف بحكمة وحزم في مواجهة التهديد الإرهابي الذي استهدف الإضرار بالأمن والسلم الإقليميين....
    أبوظبي (وام) أخبار ذات صلة رئيس الدولة: 17 يناير نبراس للأجيال ومصدر للإلهام «فورسايت 2» خطوة استراتيجية في تطوير برنامج الفضاء الإماراتي ترجمت مواقف دولة الإمارات العربية المتحدة ضد الإرهاب قناعتها بأن المعركة ضد الجماعات الإرهابية ومشغليها هي معركة الحضارة الإنسانية كلها، مشددة على حتمية حشد وتضافر الجهود الدولية كافة من أجل التصدي لهذه الآفة الخطيرة التي تهدد أمن الدول والمجتمعات في العالم أجمع. وتعد دولة الإمارات من أوائل الدول التي حذرت منذ سنوات طويلة من تنامي خطر الإرهاب، ودعت دول المنطقة والعالم إلى التعاون في مواجهته والقضاء عليه، وأسهمت بفعالية في تعزيز الجهود الإقليمية والدولية لمواجهة هذا الخطر، انطلاقاً من دورها المسؤول في تعزيز السلم والأمن الدوليين.وفي هذا السياق، وانطلاقاً مما يميز قيادتها الرشيدة وشعبها الأبي من روح...
    «النخوة» الإماراتية، والتكاتف الشعبي، وقوة عزيمتنا وصلابة وحدتنا، شكلت حائط صد في أحداث 17 يناير الإرهابية التي أثبتت قدرة الإمارات وكفاءة مؤسساتها الوطنية على التصدي لمثل هذه التحديات، والتعامل معها بحكمة وحزم، كما أبرزت الدور المقدس لقواتنا المسلحة الباسلة في حماية الوطن وسيادته، والحفاظ على مقدراته وصون مكتسباته، من أي يد تحاول يائسة العبث بأمننا واستقرارنا، ومسيرتنا التنموية. في هذا اليوم، نستذكر النخوة وتماسك شعب الإمارات وتضامنه، كما أكد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله؛ حيث كانت النخوة الإماراتية على الدوام الأقوى في مواجهة الإرهاب، فعلاً وقولاً، والأبرز في مكافحة التطرف والكراهية، عبر نشر مبادئ الأخوة الإنسانية، وتجسيد قيم التعايش والتسامح، والوقوف مع الشعوب المحتاجة، وإغاثة الملهوف، ونجدة المظلوم في كل مكان. الإرهاب لن يثني الإمارات...
    أكدت دراسة بحثية لمركز تريندز للبحوث والاستشارات، أن هجمات جماعة الحوثي على دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 2022، والتي استهدفت منشآت مدنية، كشفت عن قدرة الدولة على التعامل مع التهديدات الإرهابية بكفاءة عالية، وبينت النخوة الإماراتية في مد يد العون والمساندة الشرعية. وأظهرت الدراسة، التي أعدها الدكتور محمد عبدالله العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز، وحملت عنوان "التهديد الحوثي للأمن الإقليمي: دروس مستفادة من أحداث 17 يناير"، أن دولة الإمارات جمعت بين الكفاءة الأمنية والدبلوماسية الاستباقية في مواجهة هذه التهديدات، مما عزز مكانتها كقائدة إقليمية قادرة على حماية أمنها الوطني والمساهمة في تحقيق الاستقرار الإقليمي. وكشفت الدراسة عن الأبعاد المختلفة للتهديد الحوثي للأمن الإقليمي، من خلال تحليل دورهم في إدامة الصراع الداخلي في اليمن، وتقييم تأثيرهم على أمن الملاحة البحرية...
    إعداد: راشد النعيميسيخلد التاريخ على الدوام هبَّة الإمارات لاستعادة الأمن والاستقرار ودحر التمرد ومكافحة الارهاب في اليمن، جنباً إلى جنب مع الجهود التنموية وإعادة الإعمار في المناطق المحررة، فلم تكن الإمارات إلا الأخ الشقيق والمنجد والمساند الذي لبّى نداء الشرعية اليمنية لمساعدتها في دحر جماعة الحوثي التي نفذت انقلاباً ضد الشرعية في سبتمبر من عام 2014، ولم يكن الموقف الذي اتخذته الإمارات ممكناً، لولا أنها تُدرك أن حفظ أمن اليمن هو حماية للأمن الخليجي والعربي كله، خاصة بعد أن بدا أن جماعة الحوثي ترغب في جلب الشر إلى الأراضي اليمنية، عبر الاستنجاد بالمشاريع الخارجية.بذلت دولة الإمارات، في هذا السبيل أغلى ما تملك وهو أرواح الشهداء الذين جسدوا المعدن الأصيل لشعب دولتنا واستعداده لتلبية نداء الوطن في كل زمان ومكان وسخرت...
۱