2025-02-22@21:48:10 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«القدیسة حنة»:

    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم الأحد، بتذكار حبل القديسة حنة، والدة القديسة مريم العذراء، القديسة حنة وزوجها القديس يواقيم هما من نسل داود، واشتهرا بتقواهما وإيمانهما العميق رغم سنوات طويلة من عدم الإنجاب. بحسب التقليد الكنسي، كانت القديسة حنة تصلي بحرارة وتطلب من الله أن يرزقها طفلًا، ووعدت أن تقدم هذا الطفل لخدمته، استجاب الله لصلواتها ورزقت بطفلة وهي القديسة مريم.تقول الروايات: إن القديسة حنة عندما وضعت ابنتها، أوفت بنذرها وكرستها لخدمة الهيكل وهي في الثالثة من عمرها، حيث تربت القديسة مريم في جو من الطهارة والنقاء.القديسة حنة تعتبر نموذجًا للإيمان والصبر والثقة في وعود الله و حياتها تحمل معاني كثيرة من الإصرار على الصلاة والتسليم الكامل لإرادة الله، مما يجعلها مثالًا ملهمًا لجميع الأجيال.
    تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ، اليوم الأربعاء ، الموافق الحادي عشر من شهر هاتور القبطي ، بذكرى نياحة القديسة حَنّة والدة القديسة العذراء مريم.نياحة القديسة حنة وقال كتاب السنكسار الكنسي الذي يدون سير الآباء الشهداء والقديسين، إن  في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار نياحة القديسة حَنّة والدة العذراء القديسة الطاهرة مريم.وتابع السنكسار :  وُلِدَت هذه القديسة في بيت لحم من سبط يهوذا، ووالدتها تُدعى مريم من سبط يهوذا ووالدها يُدعى ماتان بن ملكي من سبط لاوي. وُلِدَ لهما ثلاث بنات، إحداها هذه القديسة، التي تزوجت الصديق يواقيم، وأنجبت منه أعظم نساء العالم القديسة الطاهرة مريم. وكانت تربطها بالقديسة أليصابات والدة يوحنا المعمدان صلة قرابة.واضاف السنكسار: وقد أفاض الله على الصدّيقة حَنّة، نعماً وافرة، وفضائل كثيرة مثل الحكمة والعبادة. وقد صلّت إلى...
    سقط صاروخان مجهولا المصدر منذ قليل على محيط دير القديسة حنة خراج القليعة. في حين لم تهدأ مدفعية العدو وهي تستهدف بقذائفها طوال الليل حتى ساعات الصباح  كل من بلدة الخيام، اطراف بلدتي جديدة مرجعيون وبرج الملوك، بحسب ما أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام".
    رعى بطريرك أنطاكية وسائر المشرق للروم الملكيين الكاثوليك يوسف العبسي حفل إطلاق فعاليّات الشبيبة للعام 2024 وتدشين "بيت القدّيسة حنّة للشبيبة"، في المقر البطريركي في الربوة، بحضور رعاة أبرشيات ومطارنة ورؤساء عامين وممثلين عن الاخويات الرهبانية ومرشدي الشبيبة في الكنائس والرعايا. ساسين والقى مسؤول الشبيبة الارشمندريت غريغوار ساسين كلمة قال فيها : "نحن الشبيبة في لبنان وفي الشرق الأوسط عندنا دعوة صعبة ومغامرة أصعب، دعوة لنحمل الآلام بصبر وإيمان، دعوة لنعيش القيامة، لنكسر قيود الجحيم، لنفجّر النور بالروح القدس  الساكن فينا. دعوة لنقلب الواقع اينما كنا ولنغيّر حيث ما حلينا ولنكون السباقين لنعيش الحب ونتقاسمه مع كل واحد ولنتشارك فرح الرجاء وحب المسيح".   العبسي وكانت للبطريرك العبسي كلمة قال فيها: "المسيح قام! حقًّا قام! هذا...
     ترأس اليوم،  الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، صلاة القداس الإلهي، وذلك بكنيسة القديسة تريزا، بالمحلة الكبرى، تحت رعاية  البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق.شارك في الصلاة الأب أنجيلوس مسعود، الراعي الجديد للكنيسة، والأب برنابا فانوس، راعي كاتدرائية السيدة العذراء، بقويسنا، والأب صموئيل جرجس، راعي كنيسة القديسة حنة والقديس بطرس، بطنطا.وخلال القداس الإلهي، قام  المطران بتسليم الكنيسة إلى الأب أنجيلوس مسعود، متمنيًا له خدمة مثمرة، خلال الفترة المقبلة، مقدمًا كلمات الشكر إلى الأب صموئيل جرجس، من أجل مجهوداته المبذولة بالكنيسة، خلال الفترة الماضية، الذي تفرغ لرعاية كنيسة القديسة حنة والقديس بطرس، بطنطا.وألقى الأنبا باخوم عظة الذبيحة الإلهية حول "الفارق بين الطعام الباقي والطعام الفاني"، مؤكدًا أهمية السعي، نحو إتمام مشيئة الله في حياتنا
    ترأس اليوم، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، صلاة القداس الإلهي، وذلك بكنيسة القديسة تريزا، بالمحلة الكبرى، وذلك تحت البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق. شارك في الصلاة الأب أنجيلوس مسعود، الراعي الجديد للكنيسة، والأب برنابا فانوس، راعي كاتدرائية السيدة العذراء، بقويسنا، والأب صموئيل جرجس، راعي كنيسة القديسة حنة والقديس بطرس، بطنطا. المطران يسلم الكنيسة إلى الأب أنجيلوس وخلال القداس الإلهي، سلم المطران الكنيسة إلى الأب أنجيلوس مسعود، متمنيًا له خدمة مثمرة، خلال الفترة المقبلة، مقدمًا كلمات الشكر إلى الأب صموئيل جرجس، من أجل مجهوداته المبذولة بالكنيسة، خلال الفترة الماضية، الذي تفرغ لرعاية كنيسة القديسة حنة والقديس بطرس بطنطا. وألقى الأنبا باخوم عظة الذبيحة الإلهية حول الفارق بين الطعام الباقي والطعام الفاني، مؤكدًا أهمية السعي، نحو إتمام مشيئة الله في حياتنا.
    في هذا اليوم تُعيِّد الكنيسة بتذكار وفاة القديسة حَنّة والدة العذراء القديسة الطاهرة مريم. وُلِدَت هذه القديسة في بيت لحم من سبط يهوذا، ووالدتها تُدعى مريم من سبط يهوذا ووالدها يُدعى ماتان بن ملكي من سبط لاوي. وُلِدَ لهما ثلاث بنات، إحداها هذه القديسة، التي تزوجت الصديق يواقيم، وأنجبت منه أعظم نساء العالم القديسة الطاهرة مريم. وكانت تربطها بالقديسة أليصابات والدة يوحنا المعمدان صلة قرابة.وقد أفاض الله على الصدّيقة حَنّة، نعماً وافرة، وفضائل كثيرة مثل الحكمة والعبادة. وقد صلّت إلى الله متشبهة بحنة أم صموئيل، أن يرزقها نسلاً، فأعطاها الله القديسة مريم العذراء. فلهذا يجب أن نكرمها ونحتفل بيوم عيدها، ولما أكملت سعيها توفت  بسلام. 
۱