نائب بطريرك الكاثوليك يترأس القداس الإلهي بكنيسة القديسة تريزا في المحلة الكبرى
تاريخ النشر: 11th, February 2024 GMT
ترأس اليوم، الأنبا باخوم، النائب البطريركي لشؤون الإيبارشية البطريركية، صلاة القداس الإلهي، وذلك بكنيسة القديسة تريزا، بالمحلة الكبرى، وذلك تحت البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق.
شارك في الصلاة الأب أنجيلوس مسعود، الراعي الجديد للكنيسة، والأب برنابا فانوس، راعي كاتدرائية السيدة العذراء، بقويسنا، والأب صموئيل جرجس، راعي كنيسة القديسة حنة والقديس بطرس، بطنطا.
وخلال القداس الإلهي، سلم المطران الكنيسة إلى الأب أنجيلوس مسعود، متمنيًا له خدمة مثمرة، خلال الفترة المقبلة، مقدمًا كلمات الشكر إلى الأب صموئيل جرجس، من أجل مجهوداته المبذولة بالكنيسة، خلال الفترة الماضية، الذي تفرغ لرعاية كنيسة القديسة حنة والقديس بطرس بطنطا.
وألقى الأنبا باخوم عظة الذبيحة الإلهية حول الفارق بين الطعام الباقي والطعام الفاني، مؤكدًا أهمية السعي، نحو إتمام مشيئة الله في حياتنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكنيسة الكاثوليكية الكاثوليك الأنبا باخوم المحلة الكبرى الطعام
إقرأ أيضاً:
إمام الحرم: الصبر مقترن بالنصر الرباني والمدد الإلهي
قال فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. أسامة بن عبدالله خياط، إن نزول البلايا وحلول المصائب في ساحة العبد على تنوعها وما تعقبه من آثار يتنغص بها العيش ويتكدر معها صفو الحياة حقيقة لا يمكن تغييبها، وهي سنة من سنن الله في خلقه لا يملك لها أحد تبديلًا.
وتتباين مواقف الناس أمامها، فأما اهل الجزع ومن ضعف إيمانه واهتز يقينه، فيحمله كل أولئك على مواجهة مر القضاء بتبرم وتسخط تعظم بها مصيبته ويشتد عليه وقعها، فيعجز عن احتمالها.
أخبار متعلقة تؤثر على الرؤية.. "الأرصاد" ينبه من رياح شديدة على منطقة حائل"اليونسكو" تشيد بجهود المملكة في تنظيم وحوكمة الذكاء الاصطناعي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ د. أسامة بن عبدالله خياطثمار الصبروأما أولو الألباب فيقفون أمامها موقف الصبر على البلاء، فلا يأتون من الأقوال والأعمال إلا ما يرضي الله سبحانه ويعظم الأجر ويسكن النفس، يدعوهم إلى ذلك ما يجدونه في كتاب الله من ذكر الصبر وبيان عظيم آثاره.
ومن حلو ثمار الصبر وعظيم آثاره، ما فيه من إيجاب محبة الله لأهله، ومعيته سبحانه لهم المعية الاخصة التي تضمن حفظهم ونصرهم وتأييدهم، وإخبار الله أن الصبر خير لأصحابه، وإيجاب الجزاء لأهله بغير حساب، وإطلاق البشرى لهم، وضمان النصر الرباني والمدد الإلهي.