2024-11-27@10:36:52 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الفاعلات بالسطح الفلوریة»:
#سواليف تعد #المواد_الكيميائية مثل الفاعلات بالسطح الفلورية (PFAS) و #اللدائن الدقيقة ( #الميكروبلاستيك ) من أكبر #التحديات_البيئية والصحية في العصر الحديث. وفي حين أن كلا من هذه المواد تم دراستها وتنظيمها بشكل منفصل، تظهر أبحاث جديدة أن تأثيرها المشترك قد يكون أكثر سمية وضررا مما كان يعتقد سابقا. وفي دراسة حديثة، تم تعريض يرقات المياه لمزيج من الفاعلات بالسطح الفلورية واللدائن الدقيقة (جسيمات صغيرة من البلاستيك)، ما أسفر عن تأثيرات سامة أكثر شدة، بما في ذلك انخفاض معدلات المواليد ومشاكل النمو، مثل تأخر النضج الجنسي وتوقف النمو. مقالات ذات صلة اكتشاف أصغر كوكب خارج المجموعة الشمسية يثير تساؤلات حول ولادة الكواكب! 2024/11/27 وتسلط هذه الدراسة الضوء على ضرورة فهم التفاعلات الكيميائية بين المواد السامة وكيفية تأثيرها على الحياة البرية،...
كشف باحثون أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الأرز الأبيض والقهوة والبيض والمأكولات البحرية يظهرون المزيد من المواد الكيميائية السامة في البلازما وحليب الثدي.وقد فحصت الدراسة عينات من 3000 أم حامل، وكانت من بين الأبحاث الأولى التي تشير إلى أن القهوة والأرز الأبيض قد يكونان ملوثين بمعدلات أعلى من الأطعمة الأخرى.كما حددت الدراسة أيضا وجود ارتباط بين استهلاك اللحوم الحمراء ومستويات حمض بيرفلوروأوكتان السلفونيك (يرمز له اختصارا PFOS)، وهو أحد مركبات الفاعلات بالسطح الفلورية (PFAS) الأكثر شيوعا وخطورة.وقال المؤلفون إن النتائج تسلط الضوء على انتشار المواد الكيميائية في كل مكان والطرق العديدة التي يمكن أن ينتهي بها الأمر في الإمدادات الغذائية.وتشرح ميغان رومانو، الباحثة في دارتموث والمؤلفة الرئيسية للدراسة: "تشير النتائج بالتأكيد إلى الحاجة إلى الإشراف البيئي، وإبعاد مركبات الفاعلات بالسطح الفلورية(PFAS) ...
إنجلترا – وجد باحثون أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الأرز الأبيض والقهوة والبيض والمأكولات البحرية يظهرون المزيد من المواد الكيميائية السامة في البلازما وحليب الثدي. وقد فحصت الدراسة عينات من 3000 أم حامل، وكانت من بين الأبحاث الأولى التي تشير إلى أن القهوة والأرز الأبيض قد يكونان ملوثين بمعدلات أعلى من الأطعمة الأخرى كما حددت الدراسة أيضا وجود ارتباط بين استهلاك اللحوم الحمراء ومستويات حمض بيرفلوروأوكتان السلفونيك (يرمز له اختصارا PFOS)، وهو أحد مركبات الفاعلات بالسطح الفلورية (PFAS) الأكثر شيوعا وخطورة. وقال المؤلفون إن النتائج تسلط الضوء على انتشار المواد الكيميائية في كل مكان والطرق العديدة التي يمكن أن ينتهي بها الأمر في الإمدادات الغذائية. وتشرح ميغان رومانو، الباحثة في دارتموث والمؤلفة الرئيسية للدراسة: “تشير النتائج بالتأكيد إلى الحاجة إلى الإشراف...
كشفت دراسة جديدة أن مركبات الفاعلات بالسطح الفلورية (PFAS) يُعاد انبعاثها في الهواء من أمواج المحيط المتلاطمة بمستويات مماثلة أو أكبر من المصادر الأخرى. إقرأ المزيد دراسة: مواد بلاستيكية دقيقة تهدد بمحو تاريخ البشرية وأفاد الباحثون في قسم العلوم البيئية بجامعة ستوكهولم أن الفاعلات بالسطح الفلورية الموجودة في مياه البحر يتم إعادة تعبئتها في الهواء ما يؤدي إلى إنشاء عملية نقل دورية لهذه المصادر "الكيميائية الأبدية" بين البر والبحر.ووقال إيان كوزينز، الأستاذ في قسم علوم البيئة والمؤلف المشارك للدراسة.: "الاعتقاد السائد هو أن مواد الفاعلات بالسطح الفلورية، PFAS، يتم تصريفها من الأرض إلى المحيطات حيث تبقى لتمتزج مع أعماق المحيطات على مدى فترة زمنية تصل إلى عقود. لكننا أثبتنا الآن في دراسات متعددة أن هناك تأثيرا مرتدا، وأن بعض المواد السامة...
أظهرت دراسة واسعة أجرتها وكالة حكومية أمريكية أن ما لا يقل عن 45 بالمئة من مياه الصنابير بالولايات المتحدة ملوثة بلوائح الفاعلات بالسطح الفلورية، التي تسمى بـ"الملوثات الأبدية". وأوضحت الوكالة الحكومية أن التلوث الأكبر يظهر في المناطق الحضرية، حيث تتمثل لوائح الفاعلات بالسطح الفلورية "PFAS"، التي تعرف أيضا بالمواد المشبعة بالفلور والبوليفلور، في مركبات كيميائية اصطناعية يشتبه في أن بعضها يملك تأثيرا ضارا على الصحة، حتى أنها قد تكون مسؤولة عن عدة أمراض مثل السرطان أو التشوهات الخلقية.وقد ينتهي المطاف بهذه الملوثات، التي توصف بـ"الأبدية" لدورة حياتها الطويلة، في التصريفات الصناعية ومواقع النفايات، ما يجعلها قادرة على تلويث مصادر مياه مختلفة.وقالت صاحبة الدراسة الرئيسية، كيلي سمالينغ، "إن الدراسة التي أجرتها هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية هي الأولى التي تقارن على نطاق وطني وجود لوائح الفاعلات...