2024-12-18@12:46:15 GMT
إجمالي نتائج البحث: 10

«الطقس الفضائی»:

    شهد شهر نوفمبر الجاري احتراق ثلاثة أقمار صناعية صغيرة أسترالية تابعة لبرنامج "بينار" الفضائي بجامعة كيرتن في الغلاف الجوي للأرض، في حدث سلط الضوء على تأثير النشاط الشمسي المرتفع على الأقمار الصناعية في المدارات المنخفضة.   أقرأ أيضاً.. مسبار باركر.. اكتشافات جديدة تضيء أسرار الشمس الغامضة "بينار".. أقمار تحمل اسم "كرة النار" وتعيش مصيرها الحارقالأقمار، التي تحمل أسماء "بينار-2" و"بينار-3" و"بينار-4"، كانت قد أُطلقت لتعمل لمدة ستة أشهر، لكنها احترقت بعد شهرين فقط، مما قلل بشكل كبير من الوقت المخصص للتجارب العلمية واختبار الأنظمة الجديدة.الاسم "بينار"، المأخوذ من لغة السكان الأصليين في بيرث، يعني "كرة النار"، في إشارة رمزية إلى مصير الأقمار.كيف يؤثر النشاط الشمسي على المدارات المنخفضة للأقمار الصناعية؟ النشاط الشمسي، الذي يتسم بظهور بقع شمسية وانفجارات...
    إنجلترا – يعمل فريق من العلماء على إطلاق مهمة مركبة فضائية ستسمح لهم برؤية الغلاف الجوي للشمس بمزيد من التفصيل أكثر من أي وقت مضى. وستمكن مهمة MESOM المقترحة العلماء من دراسة الظروف التي تسبب العواصف الشمسية، ما يؤدي إلى تحسينات في توقعات الطقس الفضائي على الأرض. وستطير مركبة MESOM الفضائية على مسار غريب يتم تمكينه من خلال الجاذبية الأرضية والشمس والقمر، وستستخدم ظل القمر لإعادة إنشاء كسوف كلي للشمس في الفضاء مرة واحدة كل شهر قمري يستمر لمدة 50 دقيقة تقريبا. وعادة ما يكون كسوف الشمس الكلي الذي يُرى من الأرض أقصر بكثير ولا يستمر سوى ما بين 10 ثوان و7.5 دقيقة، ومن المتوقع أن يستمر كسوف الشمس الحلقي في نصف الكرة الجنوبي يوم الأربعاء 2 أكتوبر نحو 7...
    التوهجات الشمسية هي رشقات نارية قوية من الطاقة. يمكن أن تؤثر التوهجات والانفجارات الشمسية على الاتصالات اللاسلكية وشبكات الطاقة الكهربائية وإشارات الملاحة وتشكل مخاطر على المركبات الفضائية ورواد الفضاء.تم تصنيف هذا التوهج على أنه توهج X2.5. تشير الفئة X إلى التوهجات الأكثر كثافة، بينما يوفر الرقم مزيدًا من المعلومات حول قوتها.لمعرفة كيفية تأثير هذا الطقس الفضائي على الأرض، يرجى زيارة مركز التنبؤ بالطقس الفضائي التابع لـ NOAA https://spaceweather.gov/، المصدر الرسمي لحكومة الولايات المتحدة للتنبؤات الجوية الفضائية والمراقبة والتحذيرات والتنبيهات. تعمل ناسا كذراع بحثي لجهود الطقس الفضائي في البلاد. تراقب وكالة ناسا الشمس وبيئتنا الفضائية باستمرار بأسطول من المركبات الفضائية التي تدرس كل شيء بدءًا من نشاط الشمس وحتى الغلاف الجوي الشمسي، وحتى الجسيمات والمجالات المغناطيسية في الفضاء المحيط بالأرض.
    قام فريق من الباحثين بقسم الفيزياء بكلية العلوم، متمثلا فى مركز الطقس الفضائي برصد ظاهرة خسوف القمر التى حدثت أمس مع بداية الساعة الثامنة مساء يوم السبت 28 اكتوبر، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، الدكتور مجدى الحجرى عميد كلية العلوم، والدكتور محمد نبيل يس مدير مركز الطقس الفضائي.هذا وبدأ خسوف القمر الساعة 8 مساءا بشكل شبه ظلى، وبدأ الخسوف الجزئى 9:35 مساء، وكانت ذروة الخسوف الجزئي الساعة 10:15 مساء، وانتهى الخسوف الساعة 12:26 دقيقة صباحا، ويغطى ظل الأرض 12.2% تقريباً من سطح القمر، ويمكن رؤيته في المناطق التي يظهر فيها القمر عند حدوثه ومنها قارة أوربا - قارة آسيا - قارة أستراليا - قارة أفريقيا - أمريكا الشمالية - شمال وشرق أمريكا الجنوبية - المحيط الباسفيكي -...
    الولايات المتحدة – تكشف الصور الفضائية المقربة عن نشاط غير عادي للشمس، حيث تتسبب الانفجارات الساطعة، التي تسمى التوهجات، في حدوث موجات هائلة من الإشعاع. وتظهر مناطق أكثر قتامة وبرودة تسمى البقع الشمسية، وتتحرك وتغير شكلها وتختفي. كما تطلق الشمس أيضا مواد إلى الفضاء في انفجارات قوية تسمى أحداث الجسيمات الشمسية. ويختلف هذا النشاط الشمسي مع مرور الوقت، ويبلغ ذروته كل 11 عاما، وكان من المتوقع أن الذروة المرتفعة التالية ستحدث في يوليو 2025. ولكن، يبدو الآن كما لو أن هذا “الحد الأقصى للطاقة الشمسية” سيصل في وقت أقرب مما كان متوقعا. ويمكن أن تؤدي هذه النتيجة إلى فهم أفضل لنجمنا. ويؤثر النشاط الشمسي أيضا على الأرض والتكنولوجيا التي نعتمد عليها. ويمكن لأحداث الجسيمات الشمسية تعطيل الأقمار الصناعية وتعطيل الشبكات الكهربائية....
    تكشف الصور الفضائية المقربة عن نشاط غير عادي للشمس، حيث تتسبب الانفجارات الساطعة، التي تسمى التوهجات، في حدوث موجات هائلة من الإشعاع. وتظهر مناطق أكثر قتامة وبرودة تسمى البقع الشمسية، وتتحرك وتغير شكلها وتختفي. كما تطلق الشمس أيضا مواد إلى الفضاء في انفجارات قوية تسمى أحداث الجسيمات الشمسية.ويختلف هذا النشاط الشمسي مع مرور الوقت، ويبلغ ذروته كل 11 عاما، وكان من المتوقع أن الذروة المرتفعة التالية ستحدث في يوليو 2025.ولكن، يبدو الآن كما لو أن هذا "الحد الأقصى للطاقة الشمسية" سيصل في وقت أقرب مما كان متوقعا. ويمكن أن تؤدي هذه النتيجة إلى فهم أفضل لنجمنا.ويؤثر النشاط الشمسي أيضا على الأرض والتكنولوجيا التي نعتمد عليها. ويمكن لأحداث الجسيمات الشمسية تعطيل الأقمار الصناعية وتعطيل الشبكات الكهربائية. وغالبا ما يُشار إلى النشاط الشمسي...
    أعلنت مؤسسة البحوث الفضائية الهندية أن مسبار Aditya-L1 العلمي الذي أطلق إلى الشمس، بدأ جمع البيانات العلمية.  بدأت أجهزة STEPS ، بصفته مطيافا للجسيمات الحرارية والطاقة، في قياس الأيونات والإلكترونات فوق الحرارية والطاقة على مسافات تزيد عن 50 ألف كيلومتر من الأرض. وستستمر هذه القياسات في المرحلة التالية لتحقيق بعثة  Aditya-L1 عندما يصل المسبار مدارا معينا له. وقالت وكالة الفضاء الهندية إن البيانات التي يتم جمعها في منطقة L1 ( نقطة التوازن بين جاذبية الأرض والشمس) ستوفر المزيد من المعلومات حول منشأ الرياح الشمسية وسرعتها وظواهر الطقس الفضائي. إقرأ المزيد الهند تستكمل مرحلة جديدة في إطار مهمة استكشاف الشمس يذكر أن Aditya-L1  تعتبر أول بعثة فضائية تنفّذ مهام المرصد الشمسي في الهند. وبعد تحقيق رحلة مدتها 4 أشهر لمسافة...
    شرعت منظمة أبحاث الفضاء الهندية، اليوم الجمعة، في البدء بالعد التنازلي لإطلاق بعثة “أديتيا – إل 1” لدراسة الشمس. ونشرت منظمة أبحاث الفضاء الهندية بيانا عبر حسابها الرسمي على منصة “إكس” (تويتر سابقا)، جاء فيه أن “العد التنازلي لمدة 23 ساعة و40 دقيقة، والذي سيسفر عن الإطلاق، عند الساعة 11:50 (9:20 بتوقيت موسكو)، في 2 أيلول/ سبتمبر 2023، بدأ اليوم في تمام الساعة 12:10 بالتوقيت المحلي”. وأكّد بيان المنظمة الهندية أن “مهمة البعثة تتعلق بدراسة الشمس من مدار يقع عند نقطة “لاغرانج إل 1″، حيث تتساوى قوى الجاذبية الأرضية والشمسية، وتقع على الخط المستقيم الذي يربط بين الشمس والأرض، على مسافة نحو 1.5 مليون كيلومتر من الأرض”. ومن المفترض أن تسمح تلك المسافة لبعثة “أديتيا – إل 1” الهندية بمراقبة...
۱