2025-03-10@11:23:43 GMT
إجمالي نتائج البحث: 15

«الشعوب السودانی»:

    آخر تحديث: 12 فبراير 2025 - 10:20 صبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد رئيس مجلس الوزراء، محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، أن العراق مستمر على منهجه الدستوريّ والقانونيّ والأخلاقيّ الرافض لكلّ أشكال العنف، فيما بين أن العراق يقف إلى جانب جهود تعزيز أمن الشعوب الشقيقة وحمايتها.وقال السوداني في تدوينة على منصة “X“: “في اليوم الدولي لمنع التطرف العنيف، نؤكد استمرار العراق على منهجه الدستوري والقانوني والأخلاقي، الرافض لكلّ أشكال العنف، وخطابات التطرّف الداعمة لها”، لافتاً إلى أن “شعبنا حارب الإرهاب وهزمه نيابةً عن العالم الحرّ، وأرسى قواعد الاستقرار والسلم الأهلي”.وأضاف، أن “العراق اليوم يقف إلى جانب كل الجهود الإقليمية والدولية التي تعمل على تعزيز أمن الشعوب الشقيقة والصديقة، وحمايتها من خطاب التطرّف، والتحريض والعدوان ومصادرة الحقوق التاريخية”.
    يجري الآن تكوين صورة جديدة للجيش السوداني وللدولة السودانية في أذهان الشعوب والدول المجاورة وربما في العالم.ولكن أيضا نظرة السوداني تجاه نفسه ستزداد ثقة وعزة وقوة بعد هذه الحرب. كل من تابع الحرب من الدول المجاورة وكيف تغيرت الموازين وكيف استطاع، كما قالها الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني، مع وضع خط تحت كلمة “استطاع”، السوداني إخماد هذا التمرد، سيضع ألف حساب لهذا الجيش وبالتبعية للسودان كدولة وكشعب.السوداني في دول الاغتراب والنزوح سيستعيد ثقته بنفسه واحترامه لها، وشعوب وحكومات هذه الدول ستتعامل من الآن وصاعدا مع الشعب السوداني كشعب منتصر لا كشعب منكوب، كشعب تفتخر به لا كشعب تتعاطف معه، شعب جدير بالصداقة لا بالصدقة، شعب كريم قوي شديد البأس لا شعب ذليل منكسر مثير للشفقة. سينسى الناس النزوح والتشرد وسيتذكون...
    أكد الدكتور علي يوسف، وزير الخارجية السوداني، أن الأزمة في السودان دفعت الأغلبية للتوجه إلى مصر، مشيرًا إلى أن هناك جالية سودانية كبيرة كانت تعيش في مصر حتى قبل اندلاع الأحداث.وأضاف خلال لقاء خاص مع الإعلامية آية لطفي، على قناة "القاهرة الإخبارية" أن الروابط بين البلدين ممتدة عبر التاريخ، حيث كانت هناك حركة سياسية قبل استقلال السودان تدعو إلى الاتحاد بين البلدين، ما يعكس طبيعة العلاقة الوثيقة بين الشعبين، واصفًا إياهما بـ"شعب واحد في دولتين".وأوضح يوسف أن المؤامرات التي تُحاك ضد السودان ليست موجهة إليه وحده، بل قد تكون في الأساس ضد مصر، مؤكدًا أن هناك جهات ذات مصالح وأطماع استراتيجية تسعى إلى تأجيج الصراعات والأزمات في الدول ذات الأهمية الإقليمية.ووجّه وزير الخارجية السوداني رسالة إلى الشعب المصري، أعرب فيها...
    نكرر للمرّة العاشرة: اسمه السُودان وليس “الدولة السودانية”. وشعبنا يدعى الشعبُ السودانيّ أو شعبُ السُودان لا نطلق على أنفسنا اصطلاح “الشعوب السودانية”.الأمريكيون مثلًا يقولون (أمريكا) مباشرةً ويدخلون في الحديث، وبالطبع لا يصفون اجتماعهم السكاني بشعوب أمريكا أو الشعوب الأمريكية. وكذا البريطاني والفرنسي..إلخمن يطلق عليك اسم “الدولة السودانية” أو يصف اجتماعك البشري في نظامية الدولة ب “الشعوب السودانية” هو: الخارج/ المُستعمِر/ الغربي/ الأمريكي/ الإنجليزي/ الأبيض أو من ينوبون عنه “نواب الاستعمار”؛ إذ جرى على الألسن عندهم إطلاق مسمى: “الدولة السودانية” ومِنْ ثم تُحمّل المفردة بمتلازمات سلبية أهما: الفشل/ التفكك/ الفقر/ الخراب/ التخلّف.. وبات التوصيف خارج اللغة المباشرة ذا دلالةٍ مُسيئة، وحمولاتٍ مُغرضة لأنهم أرادوا للأذهان أنْ تحتقر أوطانها حتى على أصعدة ما يجري على الألسن. وتُسقِط عنها رمزية التوحّد/ الوحدة التي...
      حرية الأنظمة وعبودية الشعوب فاطمة غزالي الشعب السوداني قطعاً لم يكن سعيداً بالاستعمارالبريطاني ولا مبالغة في القول بأنه لم يقطف ثمرة الاستقلال. 69 عاماً لم يذق الشعب السوداني طعم الحياة الكريمة في ظل الحكومات الوطنية التي استلمت إدارة السودان من الاستعمار البريطاني وظل عدم الاستقرار السياسي هو عنوان أزمة الحكم. لا جدل في أن التنافر بين القوى السياسية المتشاكسة سياسياً بسبب غياب المشروع الوطني الذي يتوافق عليه الجميع ويعمل على تحقيقه الكل حكومة وشعباً.. ضيق الأفق السياسي والخلافات الأيديولوجية بين الأحزاب فتحت شهية المؤسسة العسكرية للحكم وخلقت تحالفاً ملعوناً بين العسكر والانتهازيين وبعض المثقفين وانصاف المتعلمين الذين تخلّق منهم جنين الأنظمة الديكتاتورية المشوه وبدأت الدورة الخبيثة ( انقلاب عسكري- ثورة شعبية).من سخرية الأقدار وُئدت أول حكومة مدنية بالانقلاب العسكري بعد عامين فقط من الاستقلال اتفقت الأنظمة العسكرية على ديكتاتورية الحكم وفقاً لنظرية  الاستبداد(حرية الأنظمة وعبودية الشعوب) بدلاً عن النظرية الاستعمارية (حرية الاستعمار وعبودية الأوطان والشعوب). المأساة الحقيقة هي أن عودة الغريب إلى...
    قالت حركة المستقبل للإصلاح والتنمية بإننا نشيد ونشكر دولة روسيا الاتحادية ودبلوماسيتها على وقفتها مع الشعب السوداني وتضامنها مع وحدة وسيادة السودان. – ندعو الحكومة السودانية لأن تمضي بكل ثبات وبدون تردد نحو ترسيخ “تحالفات استراتيجية” مع الجهات التي تحترم سيادة الدول وإرادة الشعوب مثل روسيا والصين. – في مثل هذه القضايا لا نعرف الحياد بل ننحاز لكرامة الشعوب وإرادة الدول الساعية نحو كمال تحررها وسيادتها ونؤكد أن العمل الإنساني يحب أن يتحرر من التسييس والأجندة. الجزيرة – السودان إنضم لقناة النيلين على واتساب
    عبدالله عابدين من العجيب أن نسمع هذا الوصف الطنان الرنان: الشعب السوداني معلم الشعوب !! .. و لكن عجبنا هذا يزول اذا علمنا أن هذا الشعب و دون غيره من شعوب العالم قد جسد ظاهرة أغرب ما تكون الظواهر، ألا و هي خروجه في سلمية نادرة و مدنية باهرة مما مكنه من تفجير ثلاثة ثورات بيضاء استطاع بها اسقاط ثلاثة الأنظمة العسكرية التي حكمته !! .. أولى هذه الثورات كانت قد اندلعت في 21 أكتوبر 1964 و قد تمكن الشعب السوداني بهذه الثورة من اقتلاع نظام الفريق ابراهيم عبود العسكري من السلطة، و كان اسقاطه قد أحدث دويا هائلا في العالم .. و جعل شعوب العالم و نخبها يتساءلون في تعجب كيف يمكن أن يحدث ذلك؟! و لماذا لم تستطع...
    بسم الله الرحمن الرحيم د. عادل الخضر أحمد بلة adilbala58@gmail.com في البدء كان الحلم الأمريكي. بديلا لاستمرارها، والشعوب الغربية، في قيادة وريادة شعوب العالم لحكمتها وقيمها الراقية وعدلها ومساعداتها في نهضة الشعوب، لماذا تستمرئ الولايات المتحدة الأمريكية ودولا غربية تقمص شخصية المستعمر، زعيم المافيا كثيف التسليح، وقد أدي ذلك إلي رفض الشعوب لهذه العقلية والممارسات، بل ونفر منها شرقا؟ وماذا تتوقع هي كمحصلة نهائية؟ إذا كانت العلاقات الدولية تبني علي المصالح المشتركة، فللإدارات الأمريكية والغربية كامل الحق في أن تمارس علاقاتها بوجه واحد أو بوجهين. بوجه واحد بأن يكون لهم دورا واضحا وإيجابيا وشفافا وعادلا، وستجني تقديرا معنويا وتحقيق مصالح مشتركة مع شعوب العالم، ومنها السوداني. وبوجهين بأن تبدي وجها كذوبا مخادعا، وعمليا لا تراعي سيادة وكرامة ومصالح...
    حظي مقطع فيديو قام بنشره ناشط سعودي, مقطع فيديو عبر إحدى حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي باعجاب كبير من قبل متابعيه.وبحسب ما شاهد محرر موقع النيلين, فقد تحدث الناشط السعودي ياسر بن سعيد البقمي, خلال المقطع عن الشعب السوداني.https://www.facebook.com/reel/851043310231276وتغزل ياسر, في الشعب السوداني وطيب أخلاقه ومعشره مؤكداً %99 من السودانيين الذين تعامل معهم كانوا “راقيين” في تعاملهم و %1 عشان العين.وتابع البقمي, بحسب ما نقل عنه محرر موقع النيلين: عندما أشيد بالشعب السوداني ليس معناها أنني انتقد في بقية الشعوب, لكن أتمنى من بعض شعوب بعض الدول المنحرفة أن تتعلم من الشعب السوداني.محمد عثمان _ الخرطومالنيلينإنضم لقناة النيلين على واتساب
    • في مسيرة التاريخ كانت بعض الحروب حلاً إستراتيجياً لمشاكل معقدة في حياة الشعوب ..• وحرب الشعب السوداني ضد مليشيا التمرد وحلفائها من الخونة والعملاء ستكون بإذن الله حلّاً تاريخياً لمشاكل كثيرة أقعدت السودان طويلاً عن ركب الشعوب المتقدمة ..عبد الماجد عبد الحميدعبدالماجد عبدالحميد
    رسالتي في هذا التوقيت أوجهها لجموع الشعب السوداني معلم الشعوب.. شعبنا العظيم البشريات التي نعيشها هذه الأيام ليست صدفة ولا ضربة حظ هي حصاد رجال واصلوا الليل بالنهار واختلط عندهم الدم بالعرق حتى اكتملت المرحله الاولى في سحق مليشيا آل دقلو..لترتفع في هذا الوقت تحديداً أصوات الخونة والعملاء بنغمات مختلفه وعزف منفرد من شاكلة كباشي وقع والبرهان أتصل..لذلك عليكم أن تقفلوا أذانكم وقلوبكم عن سماع هؤلاء وتوحدوا الرأي والكلمة لنصرة قواتنا المسلحة والاستعداد لمرحلة ما بعد سحق المليشيا إعماراً وبناءاً.. هانت والله وقربت ، إن نصر الله قريب..#ام_وضاح
    أبها - شهد مهرجان "قمم الدولي للفنون الأدائية الجبلية" في نسخته الثالثة بمنطقة عسير، مشاركة فرقة فنون أدائية من جمهورية السودان ضمن 45 فرقة محلية ودولية مشاركة، تُؤدي 40 لونًا جبليًّا سعوديًّا وعالميًّا؛ لتعزيز التبادل الثقافي الدولي؛ وتسليط الضوء على عراقة وأصالة الفنون الأدائية الجبلية محليًا ودوليًا. وقدَّمت السودان خلال مشاركتها فن العرضة، وهو من أقدم الفنون الأدائية، حيث يقفز مجموعة من الرجال في أداء متناغم بالسيف أو العصا، ويحركون أقدامهم برفع الركب مرتدين الزي السوداني، وسمي هذا الفن بالعرضة؛ لاستعراض الفرسان أمام القائد، وهناك أماكن كان العارضون يجتمعون فيها لاستعراض مهاراتهم، وتعتمد العرضة على رشاقة المؤدي. كما قدَّمت كذلك، فن الكمبلا، وهو تقليد فني يؤدى في أيام حصاد الزراعة احتفاءً باستقبال الموسم الجديد، وينطلق...
    أكد رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني خلال اتصال هاتفي مع الرئيس الأمريكي جو بايدن اليوم الثلاثاء، أن استمرار العدوان على غزة يثير غضب الشعوب في المنطقة والعالم. إقرأ المزيد بايدن: قيام إسرائيل بإعادة احتلال غزة سيكون خطأ كبيرا والوضع في غزة يهدد أمريكا وبحسب بيان للحكومة العراقية، فإن "السوداني تلقى اتصالا هاتفيا من بايدن، بحثا خلاله التطورات الميدانية الجارية في الأراضي الفلسطينية".وأضاف أن "الاتصال شهد التأكيد على أهمية تحشيد الجهود والعمل المشترك لدعم الاستقرار المستدام في المنطقة، فضلا عن جهود تعزيز علاقة الشراكة الثنائية بين العراق والولايات المتحدة الأمريكية، حسب اتفاقية الإطار الستراتيجي بين البلدين".وأكد الجانبان وفقا للبيان: "ضرورة احتواء الصراع، والعمل على عدم اتساع دائرة الحرب، التي تستهدف المدنيين وتهدد السلام والاستقرار الإقليمي والدولي".وجدد رئيس الحكومة...
    شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السوداني يؤكد لوفد استوني ضرورة مواجهة خطاب الكراهية بين الشعوب، شفق نيوز استقبل رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، وزير الدفاع في جمهورية إستونيا هانو بيفكور والوفد المرافق .،بحسب ما نشر شفق نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السوداني يؤكد لوفد استوني ضرورة مواجهة خطاب الكراهية بين الشعوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. السوداني يؤكد لوفد استوني ضرورة مواجهة خطاب الكراهية... شفق نيوز/ استقبل رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الأربعاء، وزير الدفاع في جمهورية إستونيا هانو بيفكور والوفد المرافق له.ذكر ذلك بيان صدر عن مكتبه ورد الى وكالة شفق نيوز، مضيفا أن  اللقاء شهد التباحث في علاقات الصداقة بين العراق وإستونيا...
۱