2025-02-03@12:08:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«السودانیین من السفر على»:
كتب- محمد نصار: كشف مصدر مطلع بالهيئة القومية لسكك حديد مصر، حقيقة ما يُثار عبر صفحات التواصل الاجتماعي، من أنباء بشأن منع السودانيين من السفر على خطوط السكة الحديد وخاصة من أسوان إلى القاهرة. وقال المصدر، في تصريحات خاصة إلى "مصراوي"، اليوم الاثنين، إنه لا صحة بأي شكل لما يتردد حول هذا الأمر. وأضاف المصدر، أنه لا يوجد أي قرار بمنع الأخوة السودانيين من السفر على قطارات وخطوط السكة الحديد. وتابع المصدر: من الممكن أن تكون التذاكر قد نفذت في وقت ما فلم يتمكن عدد من السودانيين من السفر، لكن لا يمكن بأي شكل منع السودانيين من السفر، وفي حالة اتخاذ مثل هذا القرار فلن يكون من الهيئة. وأشار المصدر، إلى أن بيع تذاكر السكة الحديد لا يتعلق بجنسية المشتري،...
بالصور.. رحلات عودة السودانيين من مصر إلى أرض الوطن تتواصل.. هذه هي أسعار تذاكر البصات إلى عدد من مدن السودان وأصحاب شركات السفر يرفعون شعار (عندك ما عندك تركب وترجع)
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالسودان, صور توثق إقبال السودانيين على موقف البصات المتجهة من العاصمة المصرية القاهرة, إلى عدد من مدن السودان.وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فإن الآلاف من السودانيين كانوا قد غادروا الأراضي المصرية, خلال الأسابيع الماضية.ويشهد موقف البصات السفرية بحي “عابدين”, وسط القاهرة, توافد يومياً من السودانيين, الذين قرروا العودة إلى الوطن بعد استقرار الأوضاع بعدد من المدن هناك.ووفقاً لمتابعات محرر موقع النيلين, فقد كشف بعض شركات الترحيلات عن أسعار تذكرة البصات المتجهة إلى المدن السودانية.ونشرت بعض شركات السفر أسعار التذاكر تحت شعار (عندك ما عندك تركب وترجع), وسط إشادة كبيرة من الجمهور.وجاءت أسعار التذاكر كما يلي: من القاهرة إلى بورتسودان ٣٠٠٠جنيه مصر, ومن القاهرة إلى عطبرة ٢٥٠٠جنيه مصري.فيما بلغ سعر التذكرة من القاهرة إلى مدينة...
سعيًا منهم للفرار من الحرب أو تلقي عناية طبية غير متوفرة في السودان أو مواصلة الدراسة في الخارج بعد تعطلها في البلد بسبب المعارك، ينتظر مئات السودانيين أيامًا طويلة أحيانًا أمام مكتب جوازات السفر الذي أعيد فتحه أخيرًا في بورتسودان. وبعد قرابة خمسة شهور من التوقف، عاود المكتب العمل فبدأ الرجال والنساء والأطفال يتجمعون أمامه منذ الفجر في المدينة المطلة على البحر الأحمر بشرق السودان الذي لم تمتد إليه حرب أدت منذ اندلاعها في الخامس عشر من نيسان/ أبريل إلى سقوط آلاف القتلى ونزوح ولجوء الملايين.اعلانيقفون تحت أشعة الشمس الحارقة بانتظار دخول المبنى الرئيسي لإدارة الجوازات.وتقول مروة عمر التي هربت من الخرطوم تحت القصف وتسعى الآن للحصول على جوازات سفر لأبنائها الأربعة: "نريد السفر إلى أي مكان، فهنا ليس لنا...
سعيا منهم للفرار من الحرب أو تلقي عناية طبية غير متوفرة في السودان أو مواصلة الدراسة في الخارج بعد تعطلها في البلد بسبب المعارك، ينتظر مئات السودانيين أياما طويلة أحيانا أمام مكتب جوازات السفر الذي أعيد فتحه أخيرا في بورتسودان. وبعد قرابة 5 شهور من التوقف، عاود المكتب العمل فبدأ الرجال والنساء والأطفال يتجمعون أمامه منذ الفجر في المدينة المطلة على البحر الأحمر بشرق السودان الذي لم تمتد اليه حرب أدت منذ اندلاعها في 15 أبريل/نيسان، إلى سقوط آلاف القتلى ونزوح ولجوء الملايين. وتقول مروة عمر التي هربت من الخرطوم تحت القصف، وتسعى الآن للحصول على جوازات سفر لأبنائها الأربعة: "نريد السفر إلي أي مكان، فهنا ليس لنا أي حق، ليس لدينا ما يكفي للأكل ولا لتعليم أولادنا". ومنذ اندلاع...
سعيا منهم للفرار من الحرب أو تلقي عناية طبية غير متوفرة في السودان أو مواصلة الدراسة في الخارج بعد تعطلها في البلد بسبب المعارك، ينتظر مئات السودانيين أياما طويلة أحيانا أمام مكتب جوازات السفر الذي أعيد فتحه أخيرا في بورتسودان. بعد قرابة خمسة شهور من التوقف، عاود المكتب العمل فبدأ الرجال والنساء والأطفال يتجمعون أمامه منذ الفجر في المدينة المطلة على البحر الأحمر بشرق السودان الذي لم تمتد اليه حرب أدت منذ اندلاعها في الخامس عشر من نيسان/ابريل إلى سقوط آلاف القتلى ونزوح ولجوء الملايين. يقفون تحت أشعة الشمس الحارقة بانتظار دخول المبنى الرئيسي لادارة الجوازات. وتقول مروة عمر التي هربت من الخرطوم تحت القصف وتسعى الآن للحصول على جوازات سفر لأبنائها الأربعة “نريد السفر الي اي مكان، فهنا...
الخرطوم - سعيا منهم للفرار من الحرب أو تلقي عناية طبية غير متوفرة في السودان أو مواصلة الدراسة في الخارج بعد تعطلها في البلد بسبب المعارك، ينتظر مئات السودانيين أياما طويلة أحيانا أمام مكتب جوازات السفر الذي أعيد فتحه أخيرا في بورتسودان. بعد قرابة خمسة شهور من التوقف، عاود المكتب العمل فبدأ الرجال والنساء والأطفال يتجمعون أمامه منذ الفجر في المدينة المطلة على البحر الأحمر بشرق السودان الذي لم تمتد اليه حرب أدت منذ اندلاعها في الخامس عشر من نيسان/ابريل إلى سقوط آلاف القتلى ونزوح ولجوء الملايين. يقفون تحت أشعة الشمس الحارقة بانتظار دخول المبنى الرئيسي لادارة الجوازات. وتقول مروة عمر التي هربت من الخرطوم تحت القصف وتسعى الآن للحصول على جوازات سفر لأبنائها الأربعة "نريد السفر الي اي...