2024-11-07@12:43:22 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8

«السلم والمصالحة»:

    أعرب الاتحاد الأوروبي عن أسفه للقرار الذي اتخذته السلطات العسكرية الانتقالية في مالي بنقض اتفاق "السلم والمصالحة" الموقع بالعاصمة الجزائرية سنة 2015. ولفت الاتحاد الأوروبي في مذكرة صدرت عن خدمة العمل الخارجي اليوم الاثنين إلى "عواقب القرار الأحادي الجانب" من المجلس العسكري الانتقالي في باماكو على "السكان المدنيين في الشمال" المتاخم للحدود مع الجزائر، فضلا عن "التأثير السلبي الذي يمكن أن يخلفه هذا التمزق على كافة التوازنات الوطنية والإقليمية، في حين لم يظهر بعد أي بديل حقيقي لاتفاقية السلام لعام 2015".وأشارت المذكرة إلى أن "الاتحاد الأوروبي يظل مقتنعا بضرورة إعطاء الأولوية للحوار لحل الخلافات وتعزيز إقامة سلام دائم في شمال مالي". إقرأ المزيد مالي تؤكد التزامها بتعزيز "العلاقات الودية" مع جميع دول العالم هذا وحذرت الجزائر في وقت سابق،...
    حث أعضاء البرلمان الجزائرى، الرئيس عبد المجيد تبون، للترشح لولاية ثانية.وقال لهم "إذا منحني الله ما يكفي من الصحة" ، ولم يصل إلى حد الإعلان الرسمي عن الانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في نهاية عام 2024.انتخب تبون في ديسمبر 2019 لولاية مدتها خمس سنوات ويمكنه الترشح لولاية ثانية وأخيرة ، وفقا للدستور الجزائري.أكدت الجزائر من جديد على قناعتها الراسخة بأن اتفاق السلم والمصالحة في مالي يظل الإطار الأنسب لحل الأزمة في مالي وللحفاظ، عبر الوسائل السلمية، على سيادة دولة مالي وسلامة أراضيها ووحدتها الوطنية.وأعربت الجزائر - في بيان صادر عن وزارة خارجيتها اليوم - أنه على إثر انتهاء ولاية البعثة الأممية بمالي (مينوسما) رسميًا خلال هذا الشهر، عن البعثة ومنظمة الأمم المتحدة وأمينها العام، أنطونيو غوتيريش، عن تقديرها نظير مساهمتهم ودعمهم...
    استدعى وزير الخارجية الجزائرى، أحمد عطاف، أمس الخميس، سفير جمهورية مالى بالجزائر، ماهامان أمادو مايغا، وذلك بخصوص التطورات الأخيرة للأوضاع فى هذا البلد.وأفادت وزارة الخارجية، فى بيان صحفي، بأن عطاف ذكّر السفير المالى بقوة أن كافة المساهمات التاريخية للجزائر فى تعزيز السلم والأمن والاستقرار فى جمهورية مالى كانت مبنية بصفة دائمة على ثلاثة مبادئ أساسية لم تَحِدْ ولن تحيد عنها.وأوضح أن المبدأ الأول هو تمسك الجزائر الراسخ بسيادة جمهورية مالي وبوحدتها الوطنية وسلامة أراضيها، وكذلك القناعة العميقة بأن السبل السلمية، دون سواها، هى وحدها الكفيلة بضمان السلم والأمن والاستقرار فى جمهورية مالى بشكل ثابت ودائم ومستدام.وأضاف أن المبدأ الثالث هو أن المصالحة الوطنية، وليس الانقسامات والشقاقات المتكررة بين الإخوة والأشقاء، تظل الوسيلة المثلى التى من شأنها تمكين دولة مالى من...
    دعت الجزائر، جميع الأطراف في مالي إلى تجديد التزامها باتفاق السلم والمصالحة المنبثق عن مسار الجزائر، مجددة التأكيد على قناعتها الراسخة بأن هذا الاتفاق يظل "الإطار الأنسب لحل الأزمة والحفاظ عبر الوسائل السلمية على سيادة دولة مالي وسلامة أراضيها ووحدتها الوطنية".وجاء في بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج اليوم الأربعاء، أن الجزائر تدعو جميع الأطراف المالية إلى "تجديد التزامها بهذا الجهد الجماعي لتحقيق السلم والمصالحة استجابة للتطلعات المشروعة لجميع مكونات الشعب المالي الشقيق في ترسيخ السلم والاستقرار بصفة دائمة ومستدامة".وأضاف ذات المصدر:"تاريخ دولة مالي حافل بالدروس التي تؤكد بشكل قاطع لا لبس فيه أن التحديات التي تهدد استقرارها ووحدتها وسلامتها لا يمكن مواجهتها إلا من خلال إعلاء قيم الحوار والتفاهم والمصالحة، وهي القيم الثلاث التي تشكل جوهر اتفاق السلم...
    دعت الجزائر كافة الأطراف في مالي لتجديد التزامها باتفاق السلم والمصالحة الذي انبثق عن "مسار الجزائر" وجددت أيضا التأكيد على قناعتها الراسخة بأن هذا الاتفاق يظل "الإطار الأنسب". وجاء في بيان لوزارة الشؤون الخارجية الجزائرية، اليوم الأربعاء، أن الاتفاق يبقى الإطار الأنسب لحل الأزمة والحفاظ على سيادة دولة مالي. إقرأ المزيد بناء على طلب المجلس العسكري.. مجلس الأمن الدولي يصوت لصالح إنهاء عملية "مينوسما" في مالي هذا ويتزامن البيان الجزائري مع قرب موعد انتهاء ولاية "بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي" (مينوسما)، رسميا خلال هذا الشهر، وإذ تود الجزائر أن "تعرب لهذه الأخيرة ولمنظمة الأمم المتحدة وأمينها العام، السيد أنطونيو غوتيريش، عن تقديرها نظير مساهمتهم ودعمهم القيم لعملية تنفيذ اتفاق السلم والمصالحة في مالي المنبثق...
    أعربت الجزائر للبعثة الأممية بمالي (مينوسما) ولمنظمة الأمم المتحدة وأمينها العام أنطونيو غوتيريشعن تقديرها نظیر مساهمتهم ودعمهم القيم لعملية تنفيذ اتفاق السلم والمصالحة في مالي. وذلك اثر انتهاء ولاية البعثة رسمياً خلال هذا الشهر، حسب ما أفاد به بيان وزارة الشؤون الخارجية. وجاء في البيان، أنه “على إثر انتهاء ولاية البعثة الأممية بمالي (مينوسما) رسمياً خلال هذا الشهر، تود الجزائر أن تعرب لهذه الأخيرة ولمنظمة الأمم المتحدة وأمينها العام السيد أنطونيو غوتيريش، عن تقديرها نظیر مساهمتهم ودعمهم القيم لعملية تنفيذ اتفاق السلم والمصالحة في مالي المنبثق عن مسار الجزائر وكذا لتعزيز السلم والاستقرار في هذا البلد الشقيق والجار.” وتغتنم الجزائر -يضيف المصدر نفسه- هذه الفرصة لتؤكد من جديد على قناعتها الراسخة بأن الاتفاق المذكور يظل الإطار الأنسب لحل الأزمة في...
۱