2025-01-06@23:36:42 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«السلطان إردوغان»:
رجب طيب أردوغان قائد تركي تاريخي من الوزن الثقيل. نجح الرجل في إخراج تركيا من قبضة حكم العسكر المباشر أو غير المباشر مرة والي الأبد ووضع المؤسسة العسكرية التركية الأبوية الناتوية في علبها. وهنا تكون الديمقراطية التركية مدينة للسلطان إردوغان الإخواني بخطوة جبارة للأمام رغم إنها ككل الديمقراطيات تظل غير مكتملة.ولو أثبت التاريخ في المستقبل أن إردوغان وضع لبنة في صرح صالح بين الإسلام السياسي ونوع من الديمقراطية فسيكون ذلك إسهاما تاريخيا بكل المقاييس يستحق جائزة نوبل للسلام ست مرات. ولكن هذه قضية سيحسمها تطور المسار السياسي في المستقبل. حاليا نلاحظ أن تركيا – تحت السلطان الأخواني – دولة ديمقراطية في أمس قريب ولت البنك المركزي، أهم مؤسسات الدولة، لشابة مليحة جات من أمريكا ويستطيع المسلم أن يحتسي بيرة تركية،...
قال المحامي والخبير العسكري الإسرائيلي، رامي سيمني، إن تقسيم سوريا إلى "كانتونات" ستكون وسيلة لمواجهة التوسع التركي بقيادة الرئيس رجب طيب أردوغان وتعزيز المصالح الإسرائيلية. ويرى الكاتب في مقاله المنشور في صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن سوريا دولة "مصطنعة" منذ تأسيسها بعد اتفاقية سان ريمو (1920)، حيث كان من المفترض أن تكون مقسمة إلى خمس مناطق ذات حكم ذاتي بناءً على التركيبة العرقية والطائفية. ولفت إلى أن سوريا لم تكن يومًا دولة موحدة أو قومية، وأن تقسيمها هو الحل الأكثر انسجامًا مع الواقع الديموغرافي. ويعتقد الكاتب أن تفكيك سوريا سيخدم مصالح إسرائيل، حيث يمكن دعم الكانتونات المختلفة مثل الدروز والأكراد. الأكراد، على وجه الخصوص، يُنظر إليهم كحلفاء تاريخيين لإسرائيل، ودعم استقلالهم سيعزز الضغط على تركيا. ...
العُمانية/ تبادل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ وفخامةُ الرئيس رجب طيّب أردوغان رئيسُ جمهورية تركيا بالمجمع الرئاسي بأنقرة مساء اليوم الأوسمةَ بمناسبة زيارة "دولةٍ" يقوم بها جلالةُ السُّلطان /أيّدهُ اللهُ/ لجمهورية تركيا.فقد منح جلالةُ السُّلطان المفدّى فخامةَ الرئيس "وسام آل سعيد" تقديرًا من لدن جلالتِه للرئيس التُّركي واعتزازًا بعمق علاقات الصداقة بين البلدين والشعبين الصديقين.فيما منح فخامةُ الرئيس رجب طيّب أردوغان جلالةَ السُّلطان "وسام الدولة"؛ وهو أرفع وسام بجمهورية تركيا؛ تقديرًا من فخامة الرئيس لجلالةِ السُّلطان وتجسيدًا للعلاقات الثُّنائية التي تربط البلدين الصديقين.
الرؤية- غرفة الأخبار شهد حضرة صاحب الجلالةُ السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- وفخامةُ رجب طيب أردوغان رئيس جمهوريّة تركيا، التوقيع على 10 اتفاقيّات ومذكّرات تفاهم بالمجمع الرئاسي بالعاصمة التركية أنقرة. شمل التوقيعُ اتفاقيتين في مجالَي الاستثمار المشترك والصحة، و8 مذكرات تفاهم في مجالات المشاورات السياسيّة وترويج الاستثمار والثروة الزراعية والسمكيّة والحيوانيّة والمائيّة، والعمل والتشغيل وريادة الأعمال والمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والتعاون بين البنوك المركزية والتعاون الثقافي. وتبادل حضرة صاحب الجلالةُ السُّلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- وفخامةُ رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التُّركية، الأوسمةَ بالمجمع الرئاسي بأنقرة، وذلك بمناسبة زيارة "دولةٍ" يقوم بها جلالتُه لجمهورية تركيا. وعقد حضرة صاحب الجلالةُ السُّلطان هيثم بن طار ق المعظم- حفظهُ اللهُ ورعاهُ- وفخامةُ رجب طيب أردوغان الرئيس التركي،...
هنأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الثلاثاء، مواطنيه بالذكرى السنوية الـ571 لفتح القسطنطينية (مدينة إسطنبول حاليا). وقال في رسالة نشرها: “أهنئ بالذكرى السنوية 571 لفتح إسطنبول، ولكي نفهم روح الفتح لا بد من معرفة كيف تم تحقيق هذا النصر المبارك”. وأضاف: “بعد الفتح، أصبحت إسطنبول مع الحكم المتسامح والعادل لرجل الدولة العظيم السلطان محمد الفاتح، مركزا تعيش فيه المعتقدات والثقافات المختلفة معا”. وذكر أن “إيمان وعزيمة ومثابرة السلطان محمد الفاتح وجنوده الأبطال عندما فتحوا إسطنبول يلهمنا اليوم لتحقيق هدف قرن تركيا”.
أعادت الانتخابات المحلية الأخيرة التي أجريت في 31 آذار/ مارس الماضي في تركيا؛ إلى الأذهان مشاركة الإسلاميين في شيطنة السلطان عبد الحميد الثاني قبل عزله عن العرش، وأثارت تساؤلات حول احتمال تكرار ذات السيناريو بسبب موقف الإسلاميين من رئيس الجمهورية التركي رجب طيب أردوغان وحزب العدالة والتنمية، ليؤدي إلى نتيجة مشابهة وعواقب وخيمة. الإسلاميون، مثل الشاعر الوطني الكبير محمد عاكف والعالم الداعية الشهير سعيد النورسي والصدر الأعظم سعيد حليم باشا وبابان زاده أحمد نعيم أفندي، كانوا من بين المنتقدين لسياسات السلطان عبد الحميد الثاني التي كانت تهدف إلى حماية الدولة العثمانية من مؤامرات الدول الغربية. وكانوا يتهمون السلطان بــ"ممارسة الاستبداد" و"عدم التشاور مع الآخرين" وتعيين أشخاص بناء على الاعتبارات الأمنية والولاء، بدلا من تعيين الأكفاء المؤهلين. وبعد عزل السلطان...
شارك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم السبت، في مراسم تشييع المفكرة "آلاو ألاطلي" بإسطنبول. وأقيمت صلاة الجنازة على نفس المفكرة التركية، عقب صلاة الظهر في جامع السلطان أيوب بالشق الأوروبي من إسطنبول، بمشاركة شعبية ورسمية واسعة.ودفن جثمان الراحلة في المقبرة المجاورة لجامع السلطان أيوب.من جهته، استهل أردوغان وصوله إلى الجامع بتقديم التعازي برفقة عقيلته السيدة أمينة، لأولاد الفقيدة وأقربائها.وقد رحلت "ألاطلي" عن عالمنا يوم الجمعة، في إسطنبول عن عمر ناهز 79 عاما، وذلك بعد صراع مع المرض.وحضر مراسم الجنازة العديد من المسؤولين والنواب الأتراك وفي مقدمتهم رئيس البرلمان نعمان قورتولموش.Alev Alatlı'nın Cenaze Namazı https://t.co/Dc1fzxm3Rj— Recep Tayyip Erdoğan (@RTErdogan) February 3, 2024 إقرأ المزيد أردوغان يتحدث مع رائد الفضاء التركي الموجود في المحطة الدولية (فيديو) المصدر: "الأناضول"
حملة “إخوانيّة” تضامنيّة مع اللاجئين السوريين تنتقد انتهاكات وتفتيش السلطات التركيّة عنهم وترحيلهم وتُحذّر أردوغان من فُقدان احترامه من العرب والمُسلمين.. هل انقلب “الإخوان” على “السلطان” العائد من السعوديّة والإمارات و
عمان- “رأي اليوم”- خالد الجيوسي: يبدو أن حقيقة التخلّص من اللاجئين السوريين في تركيا، باتت أمرًا واقعاً لا رجعة عنه، ولكنّ الفارق الوحيد في طريقة الخطاب الذي اتّبعه الحزب الحاكم “العدالة والتنمية” عن المُعارضة في طريقة إعادتهم لبلادهم، حيث يُسميها الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان بالعودة الطوعيّة، فيما وصفتها المُعارضة بصريح العبارة، طردًا مُباشرًا، ولكن الأخيرة خسرت الانتخابات الرئاسيّة، والبرلمانيّة الأخيرة، وبالتالي بات على عاتق الرئيس أردوغان الفائز بالرئاسة تطبيق ما يصفها بالعودة الطوعيّة. الرئيس التركي العائد من زيارةٍ إقليميّةٍ شملت ثلاث دول خليجيّة، السعوديّة، قطر، الإمارات، أدلى بتصريحات جديدة بخصوص اللاجئين، فقال إن عد العائدين وصل إلى مليون شخص، وأضاف الرئيس بأن عددهم سيزيد في المُستقبل، ما يعني هُنا أن وعود الرئيس أردوغان فيما يخص بإبقاء اللاجئين، وعدم التخلّي...