2024-11-08@19:39:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 11

«الحل التفاوضی»:

    لبنان – شددت الأمم المتحدة وقوات “اليونيفيل” على أن الحل التفاوضي هو السبيل الوحيد لاستعادة الأمن والاستقرار الذي يتوق إليه ويستحقه المدنيون في لبنان وإسرائيل. وقالت المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت ورئيس بعثة اليونيفيل وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو في بيان مشترك إن “كل صاروخ أو قذيفة تطلق، أو قنبلة تلقى، أو غارة برية تنفذ، تبعد الأطراف أكثر عن الغاية المتوخاة من قرار مجلس الأمن رقم 1701 (2006) كما تباعد بينهم وبين خلق الظروف اللازمة من أجل ضمان الأمن الدائم للمدنيين على جانبي الخط الأزرق”. وحذر البيان من أن “زيادة حدة العنف والتدمير لن يحل القضايا الجوهرية ولن يجلب الأمن لأي طرف على المدى الطويل. بل العكس هو الصحيح، إن الحل التفاوضي هو السبيل الوحيد لاستعادة الأمن والاستقرار...
    صدر عن المنسقة الخاصة للأمم المتحدة في لبنان جينين هينيس-بلاسخارت ورئيس بعثة "اليونيفيل" وقائدها العام الجنرال أرولدو لاثارو البيان الآتي:   "مرّ عامٌ على تبادل إطلاق النار بصورة شبه يوميّة عبر الخط الأزرق، منذ أن بدأ حزب الله بإطلاق صواريخ نحو مزارع شبعا، في انتهاك لوقف الأعمال العدائية وقرار مجلس الأمن 1701 (2006). عام فقد فيه الكثير من البشر أرواحهم واقتلع آخرون من ديارهم ودمرت حياتهم، بينما ما زال المدنيون على جانبي الخط الأزرق يتوقون إلى الأمن والاستقرار. عام كان التجاهل خلاله  مصير نداءاتنا المتكررة لضبط النفس وحماية المدنيين والتزام القانون الدولي الإنساني، والعودة إلى وقف الأعمال العدائية، والانخراط في عملية سياسية مستندة إلى تنفيذ القرار 1701.   اليوم، بعد مرور عام، تصاعد التبادل شبه اليومي لإطلاق النار إلى...
    الواثق كمير kameir@yahoo.com تورونتو، 1 فبراير 2024 بينما يكتوي السودانيون بنارِ حربٍ داميةٍ تقضي على الأخضرِ واليابس، تتبارى منابر التفاوض ويتسابق الوسطاء ويتنافس رؤساء بعض الدول على زعامة العملية التفاوضية في محاولة البحث عن حلٍ يحقق لهم مكاسباً سياسية. أهدف في هذا المقال إلى استعراض هذا التسابق على منابر التفاوض وعرض موضوعاته وأجندته وأسباب فشلها في تحقيق تقدم ملموس في اتجاه وقف الحرب، وطرح رؤية للحل التفاوضي ليس لإيقاف الحرب فحسب بل بغرض إنهائها بمُخاطبةِ ومُعالجةِ مُسبباتها. بعد أقلِ من شهرٍ بعد اندلاع حرب أبريل، نجحت وساطة مشتركة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية في جمع وفدين من الجيش والدعم سريع في جدة للتفاوض بشأن وقف الحرب. وفي 11 مايو 2023 اتفق الطرفان على إعلان للمباديء والتزامات مٌحددة تحكم...
    (عدن الغد)خاص: أشاد المهندس علي المصعبي أمين عام حزب جبهة التحرير بموقف المجلس الانتقالي من إعلان المبعوث الأممي عن نجاحه في التوصل لخارطة طريق للحل السياسي في اليمن، بترحيبه المشروط باستكمال المشاورات مع جميع الأطراف المعنية بعملية السلام في اليمن، وأيضاً تضمين قضية شعب الجنوب في المسار التفاوضي المزمع عقده برعاية الأمم المتحدة.جاء ذلك في تغريدة للمصعبي على حسابه الشخصي بمنصة "إكس"، حيث قال: "بيان ترحيب ‎الانتقالي كان موفقاً ، فقد ‎رحب واشترط استكمال المشاورات مع كل الأطراف، وكذلك حل لقضية شعب الجنوب في المسار التفاوضي الذي سترعاه الأمم المتحدة".وأضاف المصعبي: "لذلك كسياسي أتمنى أن يكملها اللواء عيدروس الزبيدي‎ بتشاور قوى الميثاق الوطني الجنوبي، الأمر الذي سيعزز من قوة موقف المجلس الانتقالي".
    الجزائر-ساناأعربت الجزائر عن بالغ أسفها لإعطاء الأسبقية لخيار اللجوء إلى العنف عوضا عن خيار الحل السياسي في النيجر، مشيرة إلى قناعتها القوية بأن الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا.وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان اليوم //في الوقت الذي ترتسم فيه معالم التدخل العسكري في النيجر، فان الجزائر تتأسف بشدة لتغلب اللجوء للعنف على خيار الحل السياسي التفاوضي الذي من شأنه إعادة النظام الدستوري والديمقراطي بشكل سلمي في هذا البلد الشقيق والجار//.وأضافت الوزارة: //إن الجزائر تظل على قناعة راسخة بأن هذا الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا وأنه لم يتم بعد انتهاج كافة السبل المؤدية إليه وأن كل تلك الخيارات لم تستنفد//.وأكدت الوزارة ان تاريخ المنطقة مليء بالدروس التي تشير الى ان التدخلات العسكرية لطالما حملت في طياتها المشاكل اكثر من...
    عبرت الجزائر عن أسفها الشديد لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف عوضا عن مسار الحل السياسي والتفاوضي في النيجر، مشيرة إلى قناعتها القوية بأن الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا. وكان مفوض الشؤون السياسية والسلم والأمن بمجموعة "إيكواس"، عبد الفتاح موسى، قد أعلن أمس في مؤتمر صحفي بالعاصمة الغانية أكرا، أنه "تم تحديد موعد للتدخل العسكري في النيجر لكن بدون الإعلان عنه". وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان تعليقا على هذا البيان من "إيكواس": "تظل الجزائر فعليا على قناعة قوية بأن هذا الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا وبأن السبل التي يمكن أن تؤدي إليه لم تسلك كلها بعد وبأن كل فرصه لم تُسْتَنْفَذْ بعد". وأضافت الخارجية: "الجزائر تأسف بشدة لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف عوض مسار الحل السياسي...
    أعربت الجزائر عن أسفها الشديد لما أسمته "إعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف في النيجر بدلاً من مسار الحل السياسي التفاوضي، الذي يسمح باستعادة النظام الدستوري والديمقراطي بشكل سلمي"، مؤكدة أن التدخلات العسكرية جلبت المزيد من المشاكل للمنطقة بدلاً من الحلول. وقالت الخارجية الجزائرية في بيان، السبت، إن الجزائر " تظل فعلياً على قناعة قوية بأن هذا الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكناً، وبأن السبل التي يمكن أن تـؤدي إليه لم تسلك كلها بعد وبأن كل فرصه لم تستنفذ بعد". بعد قرار التدخل.. وفد من "إيكواس" والسفيرة الأمريكية في #النيجر https://t.co/JDlpTrneX8 — 24.ae (@20fourMedia) August 19, 2023 وأضاف البيان: "تاريخ المنطقة يشهد بصفة قطعية أن التدخلات العسكرية قد جلبت المزيد من المشاكل بدلاً من الحلول وأنها شكلت عوامل إضافية...
    عبرت الجزائر عن أسفها الشديد لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف عوضا عن مسار الحل السياسي والتفاوضي في النيجر، مشيرة إلى قناعتها القوية بأن الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا. وكان مفوض الشؤون السياسية والسلم والأمن بمجموعة "إيكواس"، عبد الفتاح موسى، قد أعلن أمس في مؤتمر صحفي بالعاصمة الغانية أكرا، أنه "تم تحديد موعد للتدخل العسكري في النيجر لكن بدون الإعلان عنه". إقرأ المزيد "إيكواس": تم تحديد موعد التدخل العسكري في النيجر وقالت وزارة الخارجية الجزائرية في بيان تعليقا على هذا البيان من "إيكواس": "تظل الجزائر فعليا على قناعة قوية بأن هذا الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا وبأن السبل التي يمكن أن تؤدي إليه لم تسلك كلها بعد وبأن كل فرصه لم تُسْتَنْفَذْ بعد".وأضافت الخارجية: "الجزائر تأسف بشدة لإعطاء...
    أعربت وزراة الخارجية الجزائرية عن أسفها لما وصفته "إعطاء الأسبقية للخيار العسكري" في أزمة النيجر، مؤكدة أنه لا تزال هناك فرص للحل السياسي لم تستنفد، ومحذرة من خطورة التدخلات العسكرية. جاء ذلك في بيان رسمي نشرته وزارة الخارجية الجزائرية السبت، جاء فيه: تتأسف الجزائر بشدة لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف عوض مسار الحل السياسي والتفاوضي الذي يسمح باستعادة النظام الدستوري في النيجر. الجزائر تظل فعليا على قناعة قوية بأن هذا الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا. السبل التي يمكن أن تـؤدي الحل السلمي لم تُسْلك كلها بعد وبأن كل فرصه لم تُستنفذ بعد. تاريخ المنطقة يشهد بصفة قطعية أن التدخلات العسكرية قد جلبت المزيد من المشاكل بدلا من الحلول. الجزائر تدعو جميع الأطراف إلى الالتزام بقيم ضبط النفس والحكمة والتعقل...
    عبرت الجزائر، اليوم السبت، عن أسفها بشدة لإعطاء الأسبقية للجوء إلى العنف في النيجر عوض مسار الحل السياسي والتفاوضي الذي يسمح باستعادة النظام الدستوري والديمقراطي بشكل سلمي. وجاء في بيان وزارة الخارجية، أن الجزائر تظل فعليا على قناعة قوية بأن هذا الحل السياسي التفاوضي لا يزال ممكنا. وبأن السبل التي يمكن أن تـؤدي إليه لم تُسْلك كلها بعد وبأن كل فرصه لم تسْتنفذ بعد. وأضاف البيان،  أن تاريخ المنطقة يشهد بصفة قطعية أن التدخلات العسكرية قد جلبت المزيد من المشاكل بدلا من الحلول وأنها شكلت عوامل إضافية لتغذية الصدامات والانقسامات عوض نشر الأمن والاستقرار. وتابع ذات البيان،  أنه وقبل أن يتم ارتكاب ما يتعذر إصلاحه، وقبل دخول المنطقة في دوامة عنف لا يمكن التنبؤ بعواقبها الوخيمة،  تدعو الجزائر جميع الأطراف...
۱