2025-02-23@01:43:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 5
«الحرکات الطلابیة»:
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق كتب العديد من قيادات الحركات الطلابية، مذكراتهم بداية من انتفاضة الطلبة 1946، مرورًا بانتفاضة 1968 تلاها اعتصام 1972، وسجل هؤلاء الأبطال شهاداتهم وذكرياتهم عن الحركات الطلابية وكيفية تأسيسها ونضالها. «حكاية كوبري عباس».. الطلبة ودورهم الطليعي في الحركة الوطنية يشرح الكاتب الصحفي سيد محمود حسن في كتابه "حكاية كوبري عباس" أو المعروف بكتاب "دم الطلبة"، النشأة التاريخية وبدايات الحركات الطلابية في مصر من إضراب نادي المدارس العليا 1906 وحتي الحرب العالمية الثانية، كما يتطرق إلى الحديث عن مختلف القوي السياسية في مصر قبيل الحرب العالمية الثانية وتأثير هذه القوى على الحركة الطلابية. يكشف الكتاب عن العوامل التي أثرت في الحركات الطلابية، والتي كانت متمثلة في التغيرات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي حدثت في مصر آنذاك، وهو ما أدى إلى تصدر...
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق رصد العديد من الكتاب والمؤرخين تاريخ الحركات الطلابية في مصر منذ نشأتها، ومن بين هؤلاء المؤرخ الكبير الدكتور عاصم الدسوقي، الذي وثق شهادات ممن شاركوا في انتفاضة فبراير 1946.يرصد الدكتور عاصم الدسوقي في كتابه "عمال وطلاب في الحركة الوطنية المصرية"، وقائع ندوة تمت عام 1996 شارك فيها العديد من قيادات الحركات الطلابية من أربعينيات القرن الماضي، منهم الدكتورة لطيفة الزيات، وأحمد عبد الله رزة، وأحمد بهاء شعبان، والدكتور عبد الواحد بصيلة، والصحفي محمد الجندي، والعديد من أعضاء لجنة الطلبة التنفيذية العليا التي كانت الوقود المحرك لطلاب الجامعات آنذاك، ونشرت هذه الندوة في كتاب عام 1998.عبد الواحد بصيلة.. صاحب مهمة طبع بيان "يوم الحداد"يقول الدكتور عبد الواحد بصيلة، أحد طلبة جامعة الملك فؤاد الأول "القاهرة" آنذاك،...
كتب: د. فاخر دعاس صادف أمس الثالث عشر من أيار ذكرى أحداث جامعة اليرموك. تلك الأحداث التي دقت ناقوس الخطر بالنسبة للسلطة، ونبهتها لخطورة وجود حركة طلابية فاعلة ومؤثرة، فكان القرار بالقضاء على الحركات الطلابية والذي يبدو أنه لم يكن سهلًا واستغرق سنوات عديدة.اليوم وبعد مرور ٣٨ عامًا على هذه الأحداث، نجد مشهدًا طلابيًا حزينًا. فبفضل استراتيجية ممهنجة للقضاء على الحركات الطلابية من خلال أنظمة التأديب وسطوة عمادات شؤون الطلبة وانعكاسات قانون الصوت الواحد النيابي على الحياة الجامعية، فقد تكرست العشائرية والمناطقية والطائفية والإقليمية وكافة الهويات الفرعية لتحل محل القوى والحركات الطلابية صاحبة الهوية الفكرية والسياسية.المضحك المبكي أن حكومتنا الرشيدة، وبعد القضاء على الحركة الطلابية، تدعو الشباب للانخراط في العمل الحزبي والمشاركة الفاعلة في انتخابات اتحادات طلابية لا صلاحيات لها.للحديث...
زهير عثمان حمد دراسات تصفية الاستعمار في الجامعات الأمريكية: تُعد هذه الدراسات محورًا أساسيًا في البحث الأكاديمي، حيث تسلط الضوء على تأثير الاستعمار وتبحث في سبل التغلب على آثاره. تتناول هذه الدراسات النظم التعليمية والسياسات التي تعزز الهيمنة الثقافية والاقتصادية للغرب، وتقدم تحليلات لكيفية إعادة تشكيل الفهم التاريخي والثقافي لتعكس وجهات نظر متنوعة. أهمية دراسات تصفية الاستعمار: تكمن أهميتها في توفير فرصة لفهم التاريخ من منظور الشعوب المستعمرة وتسليط الضوء على تجاربهم ومقاومتهم. كما تحلل استمرار الهيمنة الثقافية والاقتصادية وتأثيرها على السياسات والممارسات الحالية، وتشجع على تقرير المصير والاستقلال الثقافي والسياسي. تعزيز تقرير المصير وإعادة تشكيل المعرفة: تسعى هذه الدراسات لتمكين المجتمعات من خلال تعزيز الهويات الثقافية واللغوية والمعرفية الأصلية، وتعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية والاقتصادية وتصحيح الظلم التاريخي....
المرشح الرئاسي فريد زهران أحد أشهر الأسماء التي برزت على ساحة السياسة المصرية، بعدما أعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة المقبلة عن الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، واسمه بالكامل محمد فريد سعد زهران من مواليد محافظة القاهرة عام 1957، تخرج في كلية الزراعة بجامعة القاهرة، وكان من أبرز قادة الحركة الطلابية في السبعينيات، ومن قيادات الحركات الاحتجاجية والمعارضة الداعية للديمقراطية والعدل الاجتماعي في مصر من 1974. إسهامات المرشح الرئاسي فريد زهران الثقافية والحقوقية وأسهم المرشح الرئاسي فريد زهران بالكتابة في العديد من الصحف داخل مصر والمنطقة العربية على مدار 20 عاما مدافعا عن الديمقراطية والعدل الاجتماعي، وهو أحد مؤسسي تيار الديمقراطية الاجتماعية في مصر، وله العديد من المؤلفات السياسية والاجتماعية، كما أسهم زهران في تأسيس «اللجنة الشعبية المصرية لدعم الانتفاضة الفلسطينية 2001، اللجنة الشعبية...