كتب: د. فاخر دعاس
صادف أمس الثالث عشر من أيار ذكرى أحداث جامعة اليرموك. تلك الأحداث التي دقت ناقوس الخطر بالنسبة للسلطة، ونبهتها لخطورة وجود حركة طلابية فاعلة ومؤثرة، فكان القرار بالقضاء على الحركات الطلابية والذي يبدو أنه لم يكن سهلًا واستغرق سنوات عديدة.
اليوم وبعد مرور ٣٨ عامًا على هذه الأحداث، نجد مشهدًا طلابيًا حزينًا.
المضحك المبكي أن حكومتنا الرشيدة، وبعد القضاء على الحركة الطلابية، تدعو الشباب للانخراط في العمل الحزبي والمشاركة الفاعلة في انتخابات اتحادات طلابية لا صلاحيات لها.
للحديث بقية وشجون..
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً: