2025-02-04@21:11:06 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«الباحث الترکی»:
شدد الباحث الإسرائيلي تشاي إيتان كوهين في مركز "دايان" بجامعة "تل أبيب"، على أن تركيا تعزز نفوذها في سوريا بعد تراجع الدور الإيراني مع سقوط النظام وهروب رئيسه المخلوع بشار الأسد إلى روسيا. وقال كوهين في مقابلة مع صحيفة "معاريف" العبرية، إن التحركات التركية تعكس تحولا دراماتيكيا في العلاقات الإقليمية، موضحا أن "تركيا تركز حاليًا على الأكراد في شمال سوريا، ولكن في اليوم الذي يشكل فيه الأكراد تحديا للأمن القومي التركي، فإن أنقرة قد تتحول إلى قضايا أخرى، أبرزها إسرائيل". وأشار إلى رمزية التقارب بين تركيا وسوريا، حيث زار رئيس جهاز الاستخبارات التركي إبراهيم كالين دمشق مؤخرا، بالتزامن مع ظهور أحمد الشرع القائد العام للإدارة السورية الجديدة معه. واعتبر الباحث الإسرائيلي أن هذه الخطوة تمثل "علامات...
منذ بدء هجوم الفصائل السورية المسلحة على حلب وأريافها، اتجهت الأنظار إلى تركيا بشكل مباشر وغير مباشر، من زاوية الدور والموقف الذي تقف عنده إزاء ما يحصل، فمع سيطرة الفصائل على كامل المدينة وغالبية القرى والبلدات المحيطة بها، تثار تساؤلات عن الخيارات التي ستتبعها أنقرة في التعاطي مع التغير الكبير الذي طرأ على خريطة النفوذ السورية.سيطرة الفصائل المسلحة على حلب (التي كانت خاضعة لسيطرة النظام السوري) جاءت بعد أن وصل مسار الحوار بين أنقرة ودمشق إلى طربق مسدود، وسبقته حالة من البرودة أبداها رئيس النظام السوري بشار الأسد، إزاء سلسلة دعوات كان يطلقها باستمرار الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.كما جاء الهجوم بعد حملة تصعيد فرضتها قوات النظام السوري على محافظة إدلب وريف حلب، أسفر عن مقتل مدنيين، ودفع الفصائل لشن...
لم يكن الهجوم الأخير الذي استهدف مجمع الصناعات الدفاعية والجوية بأنقرة (توساش)، وتبناه حزب "العمال الكردستاني"، الاختبار الوحيد الذي واجه مبادرة القوميين "الاستثنائية" حال إطلاقها من قبل زعيمهم دولت باهتشلي، بل تبعته سلسلة اختبارات، رسمت في غالبيتها مشهدا مركبا ومعقدا، وفق مراقبين.وفي مقابل تلك الاختبارات، كان لافتا أن المواقف والإجراءات التي تبعت مبادرة باهتشلي القومي فرضت جوا انتخابيا مبكرا، فيما سلطت الضوء على احتمال ترشح الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان لولاية ثالثة في 2028 ومدى قدرته على تحقيق ذلك، استنادا للدستور الجديد الذي يدعو له مرارا.وتستهدف مبادرة حليف إردوغان القومي بالتحديد مؤسس "العمال الكردستاني" المسجون عبد الله أوجلان، وتقوم على معادلة من شقين: "تعال وألق خطابا في البرلمان أعلن فيه حل الحزب وإلقاء سلاح حزبك" على أن يتم بعد ذلك...
الزيارة التي يجريها الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان إلى مقر حزب "الشعب الجمهوري" المعارض، عصر الثلاثاء، هي الأولى من نوعها منذ 18 عاما، ومن المقرر أن يبحث خلالها مع رئيس الحزب، أوزجور أوزيل، قضايا عدة، استكمالا لعملية "التليين" أو التطبيع" التي بدأت أولى خطواتها، مطلع مايو الماضي. وبينما يضعها خبراء ومراقبون، تحدثوا لموقع "الحرة"، في إطار "المناورة"، يوضحون من جانب آخر أن العملية القائمة بين القطبين الرئيسيين في البلاد يتطلب الاستمرار بها تقديم "تنازلات"، وأن ما يجري لا يمكن فصله عن نتائج الانتخابات المحلية الأخيرة. وكان أوزيل التقى إردوغان في بداية شهر مايو. وجاء ذلك بعدما حصد حزبه (الشعب الجمهوري) فوزا كبيرا في الانتخابات المحلية التي جرت في 31 من مارس الماضي، موجها حينها ضربة كبيرة للحزب الحاكم "العدالة والتنمية"،...
قال الباحث السياسي د. ماجد التركي، إن المواطن والمجتمعات الدولية بانتظار الخطاب الملكي السنوي اليوم لمعرفة خطواتنا القادمة.وأضاف التركي، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن المواطن ينتظر هذه الكلمة في سياقها الوطني، وتترقبها المجتمعات الخارجية في سياقاتها الإقليمية والدولية.وأردف، أن الكلمة الملكية يستشرف بها الجميع كثير من الملامح والتساؤلات ويرتكز عليها المتخصصون لعملهم في السنة القادمة، كما أنها خارطة طريق للجهات التنفيذية والتنظيمية.ونيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - يُلقي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اليوم الأربعاء، الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة الثامنة لمجلس الشورى .فيديو | الباحث السياسي د. ماجد التركي: المواطن والمجتمعات الدولية بانتظار الخطاب...
إسطنبول- بعد مضي نحو 7 أشهر على الانتخابات التركية الرئاسية والنيابية، والتي وصفت بأنها الأصعب في تاريخ وتجربة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزبه، يجمع الخبراء على أن ملف الاقتصاد كان أهم ملفاتها، فكيف يتفاعل هذا الملف خلال الأشهر الأولى بعد فوز أردغان؟ عانى الاقتصاد التركي في السنوات الأخيرة، وتحديدا منذ أواخر العام 2018 من عدة مشاكل، أبرزها عدم استقرار سعر صرف الليرة التركية مقابل العملات الأجنبية وخاصة الدولار، وما صاحبه من تراجع دراماتيكي في قيمتها. يؤكد الباحث الاقتصادي التركي أحمد عزيز أوغلو أن الأزمة الاقتصادية ألقت بظلالها على المشهد التركي برمته وليس غريبا أن يعجز الرئيس رجب طيب أردوغان وللمرة الأولى في حياته السياسية من حسم المعركة الانتخابية الشرسة مع منافسه في الجولة الأولى في 14 من مايو/آيار الماضي...