2025-04-21@12:00:02 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«الأسیر ناصر»:
أعلنت هيئات فلسطينية معنية بالأسرى، يوم الأحد، استشهاد الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عامًا) من بلدة العبيدية قضاء بيت لحم، وذلك بعد نقله من سجن "عوفر" إلى مستشفى "هداسا" الإسرائيلي إثر تدهور حالته الصحية.وأفادت كل من "هيئة شؤون الأسرى والمحررين" و"نادي الأسير الفلسطيني"، في بيان مشترك، أن الشهيد ردايدة كان قد أصيب برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي لحظة اعتقاله في سبتمبر 2023، ونُقل عقب ذلك إلى مستشفى "تشعاري تسيدك"، حيث مكث فترة طويلة بسبب إصابة بليغة. قيادي في حماس: تصريحات نتنياهو محاولة للتهرب من استحقاق تبادل الأسرى عاجل:- البابا فرنسيس يندد بالوضع الإنساني "المشين" في غزة ويدعو لوقف إطلاق النار وتحرير الأسرى وأكد البيان أن استشهاد ردايدة يأتي بعد أربعة أيام فقط من استشهاد أسير آخر داخل سجون الاحتلال، ما يرفع...
يمانيون../ أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني، اليوم الأحد، عن استشهاد الأسير ناصر خليل ردايدة (49 عاماً) من بلدة العبيدية، في مستشفى هداسا الإسرائيليّ بعد نقله يوم أمس من سجن عوفر. وقالت مؤسسات الأسرى في بيان أوردته “وكالة سند للأنباء” الفلسطينية، إن هيئة الشؤون المدنية أبلغتها باستشهاد الأسير “ردايدة”، علماً أنه معتقل منذ 18 سبتمبر2023، بعد إصابة تعرّض لها برصاص جيش العدو في حينه، وما يزال موقوفا. وأكدت الهيئة والنادي، أن “ردايدة” هو الشهيد الثاني بين صفوف الأسرى الذي يعلن عن استشهاده في سجون العدو في غضون أربعة أيام. وأضافت الهيئة والنادي، أنّ قضية استشهاد المعتقل ردايدة، تُشكّل جريمة جديدة في سجل منظومة التّوحش الإسرائيليّ التي مارست كافة أشكال الجرائم بهدف قتل الأسرى، ولتشكل هذه الجرائم وجهاً آخر...
أفرجت السلطات الإسرائيلية اليوم الأحد، عن الأسير الفلسطيني ناصر عورتاني من مدينة نابلس، بعد أن أمضى 20 عاما في المعتقلات.وكانت السلطات الإسرائيلية اعتقلت عورتاني عندما كان عمره 16 عاما، وتجاوز سن الطفولة وهو في المعتقل، وتعرضت عائلته للملاحقة، حيث اعتقلت والدته إخلاص أبو السعود عام 2004، أي في العام ذاته الذي اعتقل فيه نجلها، وأمضت في المعتقل 13 شهرا، وحرمت من زيارته لسنوات.وحكم على ناصر بالسجن مدة 20 عاما، تمكن خلالها من استكمال دراسته، وأفرجت عنه بعمر الـ 36 عاما عبر حاجز الظاهرية العسكري حيث كان يقبع في معتقل "النقب الصحراوي".
سلطات الاحتلال اعتقلت عورتاني ووالدته بعام 2006 أفرجت سلطات الاحتلال عن الأسير في سجونها ناصر عورتاني من نابلس، البالغ من العمر 36 عاما، بعد مضي 20 عاما، عبر حاجز الظاهرية العسكري حيث كان يقبع في "النقب الصحراوي". اقرأ أيضاً : في عيد "المساخر".. قوات الاحتلال تقتحم المصلى القبلي بالمسجد الأقصى واعتقلت سلطات الاحتلال عورتاني وهو بعمر الـ16، في عام 2004. وفي ذات العام اعتقلت والدته إخلاص أبو السعود، وأمضت في المعتقل 13 شهرا، وحرمت من زيارته بشكل متواصل لسنوات.
أكاديمي فلسطيني وعضو هيئة علماء المسلمين، عرف بشخصيته السياسية والوطنية الوحدوية. عمل محاضرا بكلية الشريعة بجامعة النجاح الوطنية بمدينة نابلس بالضفة الغربية، وشغل منصب نائب رئيس الوزراء ووزير التربية والتعليم والتعليم العالي في الحكومتين العاشرة والحادية عشرة. المولد والنشأة ولد ناصر الدين محمد أحمد الشاعر، المكنى بـ"أبو القاسم"، يوم 9 ديسمبر/كانون الأول 1961 في قرية سبسطية قضاء نابلس شمال الضفة الغربية، وهو متزوج وأب لولَدين و4 بنات. في ظروف القرية الريفية، وفي أسرة مكافحة ومتدينة ومكونة من 7 إخوة وأختين وأبوين بسيطين يعملان في الزراعة، نشأ الشاعر شابا عصاميا معتمدا على ذاته، فاشتغل في صغره وخلال تعليمه الجامعي وبعد ذلك لدعم تحصيله العلمي، الذي تدرج فيه حتى نال درجة الدكتوراه في مقارنة الأديان. ناصر الشاعر عرف بشخصيته الوطنية الموحدة ودروه...