بعد 20 عاما.. سلطات الاحتلال تفرج عن الأسير ناصر عورتاني
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
سلطات الاحتلال اعتقلت عورتاني ووالدته بعام 2006
أفرجت سلطات الاحتلال عن الأسير في سجونها ناصر عورتاني من نابلس، البالغ من العمر 36 عاما، بعد مضي 20 عاما، عبر حاجز الظاهرية العسكري حيث كان يقبع في "النقب الصحراوي".
اقرأ أيضاً : في عيد "المساخر".. قوات الاحتلال تقتحم المصلى القبلي بالمسجد الأقصى
واعتقلت سلطات الاحتلال عورتاني وهو بعمر الـ16، في عام 2004.
وفي ذات العام اعتقلت والدته إخلاص أبو السعود، وأمضت في المعتقل 13 شهرا، وحرمت من زيارته بشكل متواصل لسنوات.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سجون الاحتلال عدوان الاحتلال نابلس سلطات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية تحمل أمريكا مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وقطاع غزة
حملت الرئاسة الفلسطينية، اليوم الأحد، الإدارة الأميركية مسؤولية المجازر الإسرائيلية في بيت لاهيا وباقي مناطق قطاع غزة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”.
وقال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تترجم الدعم الأمريكي العسكري والمالي والسياسي المتواصل على شكل مجازر إبادة جماعية يذهب ضحيتها عشرات الفلسطينيين من الأطفال والنساء، كما حدث اليوم في بيت لاهيا، وغيرها من مدن قطاع غزة، إضافة إلى مواصلة الإعتداءات على مدن وقرى ومخيمات الضفة الغربية، وإرهاب المستوطنين.
وأضاف أبو ردينة: نحمل الإدارة الأميركية المسؤولية الكاملة عن استمرار هذا العدوان الدموي، جراء اعطائها سلطات الاحتلال الإسرائيلي الغطاء السياسي للإفلات من العقاب، وتحدي قرارات الشرعية الدولية، وآخرها قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة الخاص بتطبيق فتوى محكمة لاهاي، بوقف العدوان وانهاء الاحتلال الإسرائيلي.
وطالبت الرئاسة الفلسطينية الإدارة الأميركية بإجبار سلطات الاحتلال على وقف عدوانها، وجرائم الإبادة الجماعية التي تنفذها ضد الشعب الفلسطيني، والخضوع لقرارات الشرعية الدولية وأبرزها القرار 2735 الداعي لوقف إطلاق النار بشكل فوري، وإدخال المساعدات لقطاع غزة بشكل كامل، وإلا فإن دوامة العنف وعدم الاستقرار ستزداد، وهو ما يهدد بحرق المنطقة بأكملها، ولن ينعم أحد بالأمن والاستقرار.